عن نفسي انا مرتاح من المراقبة

لاني عايش مع زوجتين في بيت واحد

واذا طلعت احداهن دون اذن تـفتـن عليها الثانية

بس احيانا لما يكونوا الاثنين متصافين تتعطل عندي هذه الخدمة

لا يوجد ما يمنع من الاستئذان .. وكلامنا لا يعني أن تفتح الزوجة الباب كلما رغبت وتحيط سياجاً من السرية حول مشاويرها .. ولكن الحديث هنا عن التشدد!

أي حق يتم التعامل معه بتعنت زيادة عن اللزوم من قِبَل الزوج .. أو استخفاف زيادة عن اللزوم من قِبَل الزوجة يعني وجود خطأ ما .. والموضوع لن تكون له علاقة لا بحب ولا ثقة ولا احترام.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

طيب ايش المانع من الاذن هي كلمه بس وبعدين تروح للي تبي مااظن هالكلمه متعبه لها
اما الحقوق مو حنا اللي نحددها الشرع هو اللي حدد الحقوق
واذا عشان الاستئذان بس تشوفون كل الحقوق لنا هذي مشكله بالعكس الرجال مساكين كل شي عليهم

اعتقد شئ يحس انه من قوامته او من حقوقه عليها


عندي سؤال للغاليات مهره ومسز داني ..
اذا انا طلعت ولا رحت ورجعت ثم قلت له ..
كيف يكون هذا استاذان منه ..؟

__________________
اللهم أجمعني مع أحبتي في الفردوس الأعلى من الجنة ،،


[IMG]http://im67.***********/mg87DX.gif[/IMG]

[img]http://im81.***********/aTanJF.gif[/img]

"" علمتيني "" يعني مو إستئذان بس لمجرد يكون عنده علم !

لما أكون في بيته ،، كل مشاويري معاه
إذا كنت في بيت أهلي وهو مسافر أقوله إني بروح المكان الفلاني من باب العلم بالشيء
إذا كان مشوار طارئ مع أهلي أو وحدة من خواتي أي نعم أستأذن منه لأن يمكن يكون عنده إرتباط أهم من مشواري

حبيبتي أعماق..

أنا قلت إنني لستُ حريصة على الاستئذان .. وهو مرن في هذا الأمر ولا ينزعج مني.

بشكل عام لا أستأذن في المشاوير الروتينية أو الضرورية .. يعني لن أطلب الإذن للذهاب للسوق أو الجمعية أو الصيدلية أو المستشفى أو المكتبة أو الصالون.. فقط أعطيه خبر قبلها أحياناً وبعدها أحياناً أخرى .. أما إن كنتُ سأزور صديقة مثلاً .. أو كان خروجي مساءً فأخبره قبلها.

ولكنه يعلم بتحركاتي كلها.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

وايش اللي يمنع لوعطاها إذن إنها تروح المشاوير الضرورية أو القريبة والسريعة بدون الحاجة لسؤاله والطلب منه ؟؟

قبل ماكنت أطلع إلا بإذنه .. بس مثلا .. لما يكون مشغول ومايرد علي ..أو ناسي جواله بالسيارة .. أو البطارية فضت وماعنده شاحن .. أنا خلاص أجلس في مكاني لو كانت الحاجة ضرورية .. لأنه لا يقبل أن أخرج بدون إذنه .. وكأني سجينة ومقيدة بواسطته ..

فأنا وهو ارتحنا من هذا الامر لما أرخى لي الحبل شوية ووافق إني أطلع الطلعات الضرورية بدون استئذان ..
لكن طبعا لو زيارة صديقة أو الخروج بالساعات للسوق أو المول أو الذهاب لمكان بعيد أكيد راح أستأذنه ..

عزيزتي أعماق سأذكر لك مثال
بيت أهلي جيراننا،،خطوتين مشي،،اروح و هو في عمله و لا يجد ضيرا لو علم اني ذهبت!!بتاتا
أكيد اني اخبره مسبقا لو بروح مشوار بعيد مع أهلي مثلا ، لا يتضايق ومرن و لا يرفض
أصلا ساستغرب بصراحة لو رفض فخروجي غالبا بوقت مناسب لا يتعارض مع شيء اخر

__________________

فيه فتوى قريتها للشيخ ابن عثيمين رحمه الله بهذا الموضوع وفضل فيه
وهو انه من حق الزوج انه يعطي ازوجه اذن مفتوح اي انه يتنازل عن حقه في الاذن
ويعني هذا انه على حسب الزوج والزوجه نفسهم فـ هو حق مانختلف عليه اذا تنازل عنه هو بكيفه واذا تمسك فيه مانقدر نقول انه متزمت مثل لو الزوجه مثلا تنازلت عن حق من حقوقها نقول لها جزاك الله خير واذا تمسكت مانلومها

وبعدين اللي تتكلمون عنه هذا مو استئذان
الاستئذان انها تستأذن قبل اقول لها روحي والا لا لكن اللي حاصل انها تعطيه خبر بس عن مشوارها اللي تبي تروحه
وبصراحه مااشوف انه من الصح اني ادخل البيت ومااحصل زوجتي ولا ادري وين هي !!

سئل الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله :
امرأة تخرج بغير إذن زوجها إلى أهلها أو إلى مكان فيه مناسبة نسائية، هل تأثم؟ وإذا خاصمها زوجها قالت: أنا كنت في واجب؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً.


ليس لها الخروج إلا بإذن زوجها، يحرم عليها أن تخرج إلا بإذن زوجها، ولو كانت في تعزية لأهل ميت أو عيادة مريض أو لأهلها ليس لها الخروج إلا بإذنه، عليها السمع والطاعة لزوجها إلا في المعصية، أما في المعروف فعليها السمع والطاعة، وليس لها الخروج إلا بإذنه، سواء كان ذلك لأهلها أو لغير أهلها، وعلى الزوج أن يراعي حقها وأن يتلطف بها وأن يحسن عشرتها فيأذن لها في الخروج المناسب الذي ليس فيه منكر، وليس فيه إعانة على منكر من باب المعاشرة بالمعروف، ومن باب جمع الشمل، فلا ينبغي أن يشدد ولا يجوز لها أن تعصيه في المعروف، أما إن أمرها بمعصية فلا، ليس لها طاعته في ذلك، لو أمرها أن تسب والديها أو تشرب الخمر أو تترك الصلاة، لا يجوز لها طاعته في ذلك، حرم عليها طاعتها في ذلك؛ لأن الرسول عليه السلام يقول: (إنما الطاعة في المعروف)، ويقول عليه الصلاة والسلام: (لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق)، لكن إذا أمرها بشيء مباح من عدم الخروج للجيران أو لأهلها، أو عدم صنع الطعام المعين أو أشياء أخرى مما أباح الله، فليس لها أن تعصيه، بل عليها السمع والطاعة

المصدر
http://www.binbaz.org.sa/mat/19630
ويوجد به مقطع صوتي

مع احترامي لكل من قال بخلاف هذا كلام الله ورسوله فوق كل شيء وقبل أي شيء وفي مثل هذه الأمور الأفضل أن تتوجهي لـ أهل العلم من العلماء والمشايخ يـ أخيتي حتى لا يكون عليك لبس

اللهم بلغت اللهم فأشهد

/

__________________



معظم مشكلاتنا الشخصية تقع بسبب الفجوة بين :


- ما أقصده أنا
- وماتفهمه أنت

فأحسنوا النوايا في بعضكم البعض ..


في كتاب حياة كل منا " فصل " لا يصلح للقراءة ..~