قد يكون هذا متعة بالنسبة لها ، لكني أرى الفتيات الآن يفضلن أن تقوم الخادمة بهذه العملية بدلا منهن ، وحينما أقول لزوجتي سآتيك بخادمة تقوم بهذا الأمر وبكل شيء ، فهل ستقول لا ؟! وهل ستقول دعني أتمتع بهذا العمل ؟!
في الحقيقة لا أدري ، لكن على كل حال لا أتقبل أن تقوم زوجتي بهذه العملية ثم تأتي تناولني القهوة ! صحيح الحين نجيب خادمه بس مو عشاني اقرف من ذريتي لا عشان لما اكون مشغوله ولا معزومه ولا طالعه تهتم بطفلي وانا اشيك من بعدها على جسمه الطاهر اكيد ولعلمك اذا انت تنقرف من مخلفات هالطفل الطاهر انا انظفه من الى ثم اغسل يدي باحسن مانزل بالسوق وازكاها رائحه ثم اتوضا كما ورد بالسنه والبس جلالي واستقبل الكعبه واقابل ربي جلا وعلا سبحانه مو اصب لك قهوه لا اعظم من القهوه وسالت زوجي عن هالوضع يقول انا كنت انقرف قبل مااتزوج والحين لا عاااااادي . |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، إخواني وأخواتي الكرام ، هذه أول مشاركة لي ، ومنها سأعرض لكم مشكلتي المحرجة وأرجو أن يتسع صدركم لها ، وأن تكون إجابتكم صريحة ! مشكلتي باختصار : أنا شاب غير متزوج وفي أول العشرينات ، وقبل ثلاث سنوات تقريبا أو أكثر بقليل كنت أعاني من مشكلة غريبة ، وهي أنني أتقزز من النساء ! ركزوا معي قليلا حتى أشرح لكم كيف كنت أتقزز منهن : كنت أشعر بأن الإنسان نجس جدا ويحمل معه نجاسات ، ودوما أستشعر ذلك ، إذن كان المفترض أنني أتقزز من الرجل والنساء جميعا وليس من النساء فحسب ، أليس كذلك ؟! لكني كنت أنظر إلى المرأة على أنها زهرة وينبغي أنها تكون كاملة ، أما بالنسبة للرجل فلو أنه حمل معه نجاسات الدنيا جميعها فلا يهم ، فالمرأة هي من ستكون زوجتي وليس الرجل ! ولذلك يقلقني كون المرأة تحمل النجاسة ، ولا يقلقني كون الرجل يحمل النجاسة ، بالإضافة إلى أنه من المعلوم أن ما تحمله المرأة من نجاسة أكثر مما يحمله الرجل ! طبعا هذا ليس له علاقة بالجنس ، فأنا من الناحية الجنسية سليم ولله الحمد ولي نشوة ورغبة مثل أي رجل ، فأنا أميل للمرأة من هذه الناحية ولا أجد فيها مشكلة ، فأنا لا أعتقد أنها ستكون عندي أدنى مشكلة في العملية الجنسية وأعتقد أنني في ذلك الوقت لن أستصحب معي تقززي فسأنسى كل شيء ! لكن المشكلة أني في هذه الحالة سأكون نسيت كل شيء ، وبعد أن أقضي وطري فسيعود التقزز ولا أستطيع حتى الجلوس معها ! أنا إنسان متدين وطالب علم ولله الحمد وأفهم أن الله عز وجل كرم الإنسان وأن ما أشعر به مبالغ فيه .. لكن كنت في ذلك الوقت دائما أقول لا أتصور حياتي بدون زواج ، كيف أتم حياتي بدون زواج ؟! لأني أولا إنسان عاطفي جدا ، وثانيا عندي الميول الغريزي كما أخبرتكم .. كنت في ذلك الوقت من شدة تقززي من النساء لا أستطيع حتى سماع أصواتهم ، وأكرههم جميعا حتى أهلي ! وإذا قرأت أي خبر عنهن بالمصادفة أغلق الجريدة تماما ! بعد ذلك ولأني أقرأ أحيانا في علم النفس العيادي وأفهمه جيدا شخصت نفسي مبدئيا بأني أعاني من وسواس قهري ، وذهبت إلى بعض العيادات وكان تشخيص الطبيب بأني أعاني فعلا من وسواس قهري وصرف لي كبسولات وأخذتها واستفدت منها كثيرا ولله الحمد وانتهى ما بي والحمد والشكر لله ، وكان هذا قبل ما يقارب سنة ونصف .. بعد ذلك أصبحت أفكر في الزواج كثيرا ، وتقدمت لإحدى الفتيات ولكن كانت هناك مشكلة وأنهيت الموضوع قبل أن يتم العقد ، والمشكلة التي أنهيت من أجلها الموضوع ليس لها علاقة بمشكلتي التي أحكيها لكم الآن .. وأنا إلى الآن أبحث عن فتاة وأرجو أن أتزوج قريبا إن شاء الله .. لكن المشكلة أنني مع اقتناعي بالشفاء من الوسواس القهري إلا أنني مهتم كثيرا بالنظافة ، ولا أدري هل هي حالة طبعية أو لا ؟! فأنا أخشى أنني إذا تزوجت أن يحصل شيء يجعلني أتقزز من زوجتي تقززا لا يصل إلى تلك الدرجة السابقة ، ولكن تقزز يجعلني أكرهها .. أنا معتني بنفسي كثيرا ولله الحمد ، ولكن الحياة الزوجية ليست حياة رسمية ، فربما لا يحصل هناك اعتناء أحيانا مني أو منها .. أنا أريد أن تكون حياتنا رسمية ، أريد أن تظهر أمامي بلبس نظيف ، أريد أن أراها دوما على أحسن حال ، لا أريد أن أراها وهي نائمة ! لا أريد أن أراها مستيقظة من النوم قبل أن تغسل وجهها ! لا أريد أن أشم منها رائحة كريهة ! وكل هذا أعرف من الآن أنه من المستحيل أن يكون ؛ لأن الحياة الزوجية لن تكون رسمية أبدا ، وبالإضافة إلى أني لا أستطيع أن أطلب منها شيئا من ذلك ؛ لأن هذا يعد إهانة لها .. تعجبني كثيرا الطريقة التي يفعلها بعض الناس من أنهم يجعلون غرفة خاصة للزوج وغرفة خاصة للزوجة ! أشعر بهذه الطريقة أن الزوج يحترم زوجته أكثر مما لو كانوا على الوضع الطبعي ! حينما يخرج الزوج مع زوجته في ليلة هادئة في أجمل مكان وتكون زوجته قد ارتدت أحسن الثياب وكانت بأكمل زينتها ، هل سيلفته ذلك إذا كان قبل ذلك بقليل رآها وهي للتو مستيقظة من النوم وبشكل غير مرتب وربما كان مقززا ؟! حينما أتأمل وضع الفتيات في بيوت أزواجهن أشعر بأنهن لا يفرقن بين الأخ والزوج ! فستجدها بقميصها المتواضع وبرائحة الطبخ العالقة فيها ، وربما في وضع أسوا ! فهي تأخذ كل راحتها في بيتها وكأنها مع أخيها الذي لا يلتفت لها أصلا ولا يضره كيف كانت ، وأنا إذا كنت زوجا فأريد أن تكون زوجتي عارضة أزياء في كل وقت !!! وأنا مستعد أن أوفر لها كل شيء لذلك ، لا أريدها تخدمني حتى لا يرهقها ذلك فيؤثر على بهائها ونظاراتها ، لا أريدها تغسل شيئا حتى لا تعلق بها نجاسة وحتى لا أريدها تعتني بنظافة أبنائي ! لا أريدها تطبخ حتى لا تعلق بها رائحة الطبخ ! فقط أريدها تغرفني بعاطفتها وتملأ حياتي ،، أريدها دوما كما تكون عارضة الإزياء في التلفاز ! فسؤالي الآن للرجال : هل كنتم تنظرون للمرأة نظرة مثالية في طهارتها ونظافتها ولما تزوجتم ومع الوقت وجدتم العكس ؟ هل شعرتم في يوم من الأيام أن تلك المرأة الفاتنة والتي تجذبك بكل ما فيها أنها أحيانا تقززك ؟ هل إذا حصل ذلك فعلا فتقززتم هل هذا يكفي لأن تكرهها ؟. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|