زوجك له سوابق , ومعك حق بشكك به
إذا كان للعمارة حارس , حاولي الوصول لما تريدين من معلومات عن طريقه .

مع هذا الرأي ،،دام سلبيتك مانعتك من تغيير منكر وانقاذ اعز الناس لديك من الوحل ،،لاتتبعي ولا تفكري

اخواني الأفاضل وأخواتي الفاضلات
الردود احرقتني
من ذكرت الأمراض الجنسية فهذا مربط الفرس عندي وما أخشاه منه حسبي الله عليه فماذا افعل !!!!؟؟؟؟
اي قهر تعانيه نفسي رغبة بالانتقام تجتاح نفسي تجعلني أسيرة لهذا الانتقام
استطيع بكل سهولة وبساطة ان اعمل له كمين بوجوده معها ولكني اريد ان اعلم هل هي متزوجة ام لا !!
لو كانت متزوجة لن اسكت سجعل قلبها يحترق ولكن كيف أصل لزوجها !!؟؟
لا استطيع ان أبوح له بشيء لانه سيعلم انني أراقبه وسيضيق الخناق علي فبالتالي لن أتمكن من العلم هل هي متزوجة
نعم يأتي من عندها وفي وجها سوادا وخيبة أمل وتانيب ضميره أراه في معاملته لي فجميع ما أريدها مجاب
عرضت الزواج مقابل ان يتنازل عن حقي في عمارتي ولكنه رفض بشدة لقد اثر دنياه على اخرته
يصلي حتى الفجر يصلي بالمسجد ولكن صلاته لم تهنيه عن الفحشاء والمنكر
زاهد وهذا ما فضحه عندي
من تقول اقرأ وأتمعني لم ينقصني ذلك لكي ابحث ويشهد الله ليس غرورا بقدر ماهو حقيقة ولله الحمد والمنة
نعم اكثر ثباتا انا الان من سابقا لانني تلقيت الصدمة الأولي وأصبح الان لا يهمني لان حبه مات بقلبي قتله بخنجر الخيانة فصرت لا أغير عليه ولا يهمني بشيء ولكنني أخشي ينقل لي مرضا يارب رحمتك
لن افضحه ليقيني ان انتقام الله خير من انتقام عبده
أسفة غبت لانشغالي بالاختبارات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
لا تحترقي ياحبيبة فاأنت العفيفة الطاهرة ، لا تفعلي شيء حتى تتأكدي ولو لديك أخ عاقل وحكيم أخبريه
ليرى الأمر ،أنتِ قلت انتقام الله أشدّ من العبد ..
عليك بالدعاء ،بالدعاء وبإذن الله يحفظك من شرور أفعاله ...
هو من النوع الذي يقلب الطاولة عليك ويعرف بأنك تخضعين له ، يحمد الله بأنه رزقه زوجة صالحة نادرة ..
مالك شيء فشيء اسحبيه منه ، قولي خسرت وقعت في ديون أي شيء لتستردي حقوقك ِ ..
أما هو سيأتي يوم نادماً يقبل قدميك ويأكله الضمير ..
لا تحزني ياحبيبة ،فدعواتي ترافقكِ..
المهم لاتتسرعي في فعل أي شيء حتى تدرسيه مع من هو أهل للثقة ..
قلبي معك .

نعم الصدمة الأولي تجرعتها والله جعلني صامدة اتجاهها برغم صدمتي به
ينكر ويجحد وهو كذااااااب ويريد ان يقلب الطاولة علي

نعم للاسف الشديد وهذا أكثر شيء فضحه عندي وجدت عزوفا منه غير مسبقا جعلني افكر ابحث أتساءل اجلس أناقش ولكن بدون جدوى
بعد ذلك اعتمدت على الله وثم على نفسي واستطعت ان اعرف هذا الحقيقة المرة
صارت بيني وبينه مواجهات عنيفة كانت اركز على أمرين لماذا الخيانة ولماذا أنكر الجميل والمعروف
لقد وقفت معك بمالي ساندتك سددت جميع ديونك لم ينقصك شيء فلماذا فلماذا أصبحت لماذا هي محور حديثي معه لكن للاسف لم يكن لديه جواب إلا نقاش يقول هل تريدين شخصا اخرى وترغبي بالطلاق
هنا أحسست ان الارض تهتز من تحتي وأصبحت الكلمات واقفة بحلقي اي واقحة حملتها بداخلك
والذي قاهرني انها يقولها عادي كان هذا حقي وليس هناك مشكلة ان تعشق الزوجة رجل وهي على ذمة زواجا اخر
علمت انه تريد الخلاص مني ولكنه مطوق عنقه بمالي فخيرته بعطائي مالي وننفصل ولكنه رفض وبشدة واختار المال وليكن له فالمال ليس مقياس لسعادة المرء

متأكدة
اي تقدير واحتراما تاليه الخيانة سحقا لهذا التقدير وهذا الاحترام المزعوم الذي ظاهره احتراما وباطنه الخيانة

ذكرت ذلك مقابل ان يتنازل عن مالي حتى لا تدخل الزوجة المنكوبة به وبها في الإرث بمالي ولكنه رفض وبشدة لان الذي يهمني الان مالي اما هو فالله لا يريده هو ومن اختارها معه

كيف اكتشفتي كل هذا ؟
وشاللي يمنع ان تكتشفين هي في اي شقة ؟

لقد ذكرت احتمال زواجا مسيار لكي أعيش هذا الخيال الجميل ربما انه مرة لدي ولكن ليس امر من الخيانة
تبقي. بداخلي صورة جميلة له لو كان حلالا ولكن لو كان حراماً سقطت أمامي كل القيم والمبادئ التي اعتز بها
ولكن الذي محيرني لماذا استساغ هذا الطريق المشؤوم
عندما رايت انه لا يطول عندها كالذي يقضي حاجته ويمشي خلسة قلت في نفسي ربما متزوجة لذلك هو ليس مرتاح وكذلك هي
نعم خذي مني كل شيء ولكن لا تقفي بوجهي امام الخيانة وهذا مبدأ أمقته وارفضه