شكرا لدعائك..

إن كانت هي تريد معرفة شعوري وموقفي ..فأنا أحبذ أن تكون بطريقة مباشرة..

سأبادر أنا الآن..

بالنسبة للضحكات ترا أنا قلت سابقا أنني صاحب طرفة على الواقع وأضحك كثيرا
حتى في عمق الألم أحيانا..
هنا فقط الوضع يحتاج أن يكون الوضع رسميا.....
والشعور الذي خرجت به من اللقاء ليس شعور جميل فقط،
بل هناك شعور خوف وانزعاج أيضا وقد ذكرت السبب في مشاركاتي السابقة..

أرسلت لها هذه الرسالة الآن:

شكرا لاستجابتك الجميلة لطلبي في أن نلتقي..
أسعدني ذلك كثيرا، رؤية وجهك وحضنك خلاني ارتوي حيث عطش الشووووووووق ..

أنا وصلت...ما قلتي لي الحمد لله ع السلامة!

ما شعورك وانطباعك أنتي؟

ردت على رسالتي:

الحمدالله عالسلامه ..🤗
احس بارتياح للجلوس والتحدث معك ودي دوم تكون بهالهدوء والروقان والرومانسية مع انك مبين عليك الإجهاد

الف مبرروووك مقدماا

ماشاء الله أسأل الله أن يصلح شأنكم كلّه .

__________________
الحمدلله حمدا جزيلا ...

مرحباً أخي

جميل مافعلت

ولذلك أنصحك أن تنسى 11 سنة مدة زواجكما .. وتنسى 4 أشهر مدة خلافكما

وإستمتع الآن معها بلحظات جميلة من الشوق والرومانسية والقرب العاطفي

حاول أن ترسل لها كلمات حب بسيطة مع فيسات أو صورة حب معبرة

وكذلك حاول أن تنزل من مدينة عملك لمدينتها الأيام القادمة لتلتقي بها في مطعم أو شقة مفروشة لتقضو معاً وقتاً سعيداً .. وأمسك يدها وأكثر النظر في عيونها

صدقني أخي هذه فرصتك لتحس بلحظات جميلة مع زوجتك ربما لم تعشها معها منذ زمن .. بل ربما ستبدء في حبها دون أن تشعر

توقف أخي عن لومها أو مطالبتها بأي أمر .. كن هيناً وقم لها تنازلات معقولة من أجلها .. وعندها سترى أنها ستعطيك أكثر مما تتوقع

أخي
هذه هي الفرصة الأخيرة التي كنت تتكلم عنها وعن كيفيتها في ردك السابق فحاول أن تستغلها


بارك الله فيك

الحمدالله ، أتمنى أن تستفيد من أخطاءك

بعد اللقاء ،، ماذا يزعجك ومما تخاف ؟

من كثر ما أفكر بموضوعك قمت قبل الفجر اقرأ المستجدات خفت من قنابلكم لبعض

لكن الحمد لله حمدا طيبا

ما شاء الله لا قوة الا بالله

أترك كل اثر سلبي بعيد عن حياتكم وأبدأ صفحة جديدة
ركز على اللطف واللين والروقان حاليا

(ما كان الرفق في شيء الا زانه)

ننتظر بعض التفاصيل

__________________
يا رب خاتمة حســنة ، وزلفى ، وحسن مآب ..

ألف شكر لك أخي الكريم الرسمي..

كلامك جميل ويبعث على الأمل...
هذا من جانبي سهل جدا....
الكلام يعتمد عليها هي ومدى استجابتها...
فأنا لا أرغب أن تفهم أنني مندفع نحوها , أو أنني أريد أن إرقها بكل ذلك إلى ان أتمكن منها ( هي تفكر بهذه الطريقة , وتصرح بذلك أحيانا) .....
هذه النصائح ربما يناسب نساء كثيرات , أما زوجتي فالأمر معها مختلف!

فمثلا/
ليلة البارحة بعد أن عبرت عن انطباعي وشعوري عن الجلسة فيى الرسالة النصية عندما رجعت من حيث أتيت ,
وبعد أن عبرت هي عن انطباعها وشعورها بعد سؤالي لها,
أرسلت لها: نمتي؟ ( وكنت أرغب أن أتحدث معها في الهاتف عما دار بيننا في اللقاء , وكذلك أستوضح موقفها أكثر . وما الذي تفكر فيه؟)
لكنها لم ترد علي,
وأتبعتها برسالة بعد مدة قلت فيها : تصبحين على خير..

طبعا أنا أبرر لها عدم الرد ( ولم يزعجني عدم الرد أصلا),
ربما نامت فعلا,
وربما لا ترغب في الرد ,
حتى تترك لنفسها المجال للتفكير بعيدا عن تأثيري عليها ,
وربما وربما...

وإن كنت أحتمل الاحتمال الأخير بشكل كبير..


لدي بعض المخاوف سأذكرها في تعليقي اللاحق على سؤال الأخت Um Suhail.

تحياتي وتقديري,,