يا بَنِي أُسْرَة ...
إن بين حيزومي وصدري حُبًا لكنّ لا أجدُ له مُبررًا !
ولئن تمنّى بعضكنّ غيابِي عن سوقِ عكاظ هذا الصباح؛ ليلعب ويتغنّى باللغة كيف شاء فالوعد بيننا !
أراد الله أن أحضر لأرى فأحكم, ولقد حكمنا على كوكي بالجلد على عددِ من أضحكت ثمّ أبكت, وأمرنا وليّة عهدنا مهرة بالتنفيذ .




كوكي
فخورةٌ بكِ جدًا والله
استطعتِ دفعَ الجميع للكتابةِ بالفُصحى (:
وَهَذَا ما شفع لكِ لنسقط الحكم عنكِ أعلاه, ولتكونِي مُستشاري الخاص
من هذهِ السّاعة


*

بداية قراءتِي لكنّ
كنتُ ... , ثمّ
ثُمّ


أُحِبّكن