المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سفيان";2710383][COLOR="Plum
ارى بين سطورك شيء من الحكمة .
و التفكير العميييق جداً ...! قد تكون هي نقطة الخلاف بينك وبين الأغلب هنا أو في حياتك العامة والخاصة . اشعر احياناً انك تقتربي من الوصول ، لكن شيء ما يمنعك ..![/COLOR] |
اول ما تزوجت زوجي الحالي كنت نفس تفكيرج بحكم تجربتي السابقة
وكنت ابي اكون الرابحة بكل شي وبدون ما اي خسائر واكتشفت أني كنت ساااااااااذجة وتعبت عمري عالفاضي حسيت الليونة والعطاء لله والعطاء مع حب العطاء واحترام الذات وتحقيق أتزانها وما تحتاجه ثم تحقيق احتياجات الطرف الثاني هي المعيار قد لا اكسب على المدى القريب ولكن رايت الامور والظروف والواقع يحكي ان المدى البعيد هو المكسب الحقيقي وكما يقال العبرة بالنهاية والنهاية الحقيقة يا اما جنة او نار مابي اروح النار و لا ابي اقعد بالجنة بروحي بدون زوجي يعني الواحد المفروض يفكر لي بعيد وراح يتاكد ان اللي يكون مع الله - بحكمة - هو الكسبان اقصد من - بحكمة - يعني ياخذ حقوقه مثل ما يعطي واجباته والمؤمن القوي خير واحب الى من المومن الضعيف |
السلام عليكم ..
اختي قرأت موضوعك ووجدت ان هذا المقال مناسب جدآ لموضوعك .. إدراك الفروق بين الرجل والمرأة ، يجنب الزوجان الكثير من المشاكل!! طارق السيد تبدأ العلاقة الزوجية بالمحبة و الود بين الزوجين، ولكن بعد فترة من الوقت تقصر أو تطول، يبدأ بريق هذه العلاقة في الذهاب، وتبدأ عقبات التحاور والتفاهم بين الزوجين إلى أن يصل الأمر بأن يصبح الزوجان يعيشان تحت سقف واحد لا يجمع بينهما إلا التواجد تحته. وهما في كل هذا لا ينقصهم الإخلاص والرغبة الحقيقية في إسعاد كل منهما للأخر. ولكن المشكلة ليست في الإخلاص وإنما المشكلة الحقيقية هي في امتلاك "الصواب" في التصرف وفق معرفة بطبيعة الفروق بين المرأة والرجل. إن كلا من الزوجين ينظر إلى الحياة بطريقة مختلفة عن الآخر، ومن هنا يتطلب البقاء بينهما جهدا مشتركا من كليهما والتقصير في بذل هذا الجهد يؤدي إلى التباعد العاطفي بين الزوجين، ومن ثم غياب المودة والرحمة التي هي عصب الزواج الناجح. لذلك كان من الأهمية بمكان أن ندرك طبيعة الاختلاف بين الزوجين، وأن نكون على استعداد للتعامل مع هذا الاختلاف رغم أن الطبيعة الإنسانية واحدة. والإسلام لا ينظر إلى المرأة نظرة منفردة عن الرجل، فالمرأة تشترك مع الرجل في إنسانيتها، قال تعالى :" يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة". أما الاختلاف فيكون في الوظائف والتخصصات لكل واحد منهما، وهذا الاختلاف مرده إلى الاختلاف في التكوين البيولوجي، فبنما تمتاز المرأة بالرقة والمودة وسرعة الانفعال، كان من خصائص الرجل الخشونة والصلابة". قال صلى الله عليه وسلم "النساء شقائق الرجال" رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وصححه الألباني. يقول الشيخ مصطفى العدوي تعليقا على الحديث: ومعناه يطرد في كل ما لم يرد فيه نص عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. أما المسائل التي وردت فيها نصوص من كتاب الله أو من سنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يفرق فيها بين الرجال والنساء، فعلى سبيل المثال ورد في كتاب ربنا ما حاصله: أن شهادة المرأة تعدل نصف شهادة الرجل، إذ إن الله تبارك وتعالى قال في كتابه الكريم: "فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ" سورة البقرة:282، وكذا قال الله سبحانه وتعالى في أبواب المواريث: "لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ" سورة النساء:11 ، فهذه مسائل التي وردت فيها نصوص تستثنى من عموم حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "النساء شقائق الرجال". ويعود سبب الاختلاف في الخصائص إلى اختلاف نوعية وظيفة كل منهما، فبينما تحتاج الأم الحاضنة والحارسة لبيتها إلى الرقة والعطف، يحتاج الرجل الذي يسعى لطلب المعاش إلى الخشونة والصلابة؛ لتأمين الحماية والأمن لبيته وأسرته. يقول مراد هوفمان: إن النظرة الصحيحة للمرأة والرجل هي المساواة في الكرامة، مع اختلاف الأعباء والمساواة في المنزلة مع اختلاف الأدوار والمساواة في القيمة مع اختلاف القدرات. ولكن هذه المساواة لا تعني إطلاقا أن الرجل والمرأة متشبهان، إن بين الرجل والمرأة اختلافات كثيرة، فهما عالمان متغايران، وقد جعل الله لكل منهما خصائص نفسية وعضوية تختلف عن الآخر، لكي يكمل بعضهما الآخر، قال تعالى:"وليس الذكر كالأنثى". ولا شك أنه دون الوعي بأن الرجال مختلفون عن النساء، فإن العلاقة الزوجية تكون معرضة لمشكلات كثيرة. فعندما يريد الرجل أن تفكر المرأة مثله، وتريد المرأة أن يشعر الرجل مثلها، هنا تنشأ الخلافات لأن كليهما يختلف عن الآخر، بل كليهما يجب أن يختلف عن الثاني. إننا نسمع أزواجا وزوجات يرددون الرجل بحر غامض، والمرأة لغز كبير، وبعيدا عن الألغاز والغموض. فالأمر بمنتهى البساطة هناك فروق بين الرجل والمرأة، ميز الله سبحانه كل منهما بها عن الطرف الثاني، و فهم طبيعة هذه الفروق من شأنه أن يغير حياتهم ويزيد من قدرتهم على التعايش الزوجي ويديم المحبة بينهما. ــــــــــــــــــــــــــــــ مراجع: - حتى يبقى الحب، محمد محمد البدري، دار الصفوة. - " حديث: (النساء شقائق الرجال) وحكمه وسبب وروده) جزء من محاضرة: (سلسلة هي والفتاوى - الطهارة والحيض) للشيخ: (مصطفى العدوي )". منقوووووول .. |
:* من ناحية "مشروع" فهو مشروع وشراكة والمطلوب فيه الإنصاف والعدل والمعاملة بالحسنى يعني: قد ماتعطيني أحترام وحب ورعاية أعطيك أما إني أحرق نفسي وبالمقابل المردود = صفر فهذا غير وارد عندي نهائِي لأن العطاءوالنجاح في الحياة الزوجية يتطلب طرفين وليس طرف واحد لأنه يستحيل أن تنجح حياة زوجية أحد أطرافها أناني محب لذآته ورآحة على حساب عذاب وحرمان الطرف الآخر ودائماً أقول: زوجك شريك حياتك فقط فلاتجعليه مدار حياتك باكملها :* والتوازن في الحياة الزوجية مطلب والإبتعاد عن الإندافعية المبالغ فيها سواء بالعواطف أو بالجهد أو المادة مطلب هام لإستقامة الأمور ووضعها في نصابها الصحيح :* استمعت بفكرك وكما قالت شقردية نحتاج لفكرك في بعض المشاريع الزوجية :* وياليت تسوي دورات للنساء الإنهزاميات الساكتات عن حقوقهم ![]() :* ![]() :* |
يسلم المعرف لصاحبته وتظل معنا تعطينا أفكار حلوه
![]() بهذي معك حق .. معرفة الرابح من الخسران وعدم التنازل عن الربح المتساوي قدر الإمكان مطلوب وأنفسنا أمانة من رب العاالمين أمنا عليها والمفروض نحفظها من الظلم ونحفظ لها كرامتها ... لكن الطرق المؤدية لتحصيل الحقوق مختلفة وعلينا أن نختار الطريق الأسلم والمؤدية لتحصيل الحق .. ففي أحيان كثيرة نخسر الكثير من حقوقنا بسبب الطريقة الخاطئة في محاولة نيل ذلك الحق والذكي هو من يستعمل الطرق الناجحة الفعالة لا الطرق التصادمية . ويظل المحك الأساسي هو كيفية الحساب ومتى أعتبر نفسي خاسرة وما الذي أستطيع غض النظر عنه في سبيل مكسب له تقدير كبير عندي .. لاحظي أن الأرقام المكونة لحسبة شخص تختلف عن الثاني ولهذا تجدي أن العاطفة تدخل كرقم يتحاسب عليه البعض . فإذا تبين بالنهاية أن هذا الشريك مصر وعن سابق اصرار وبحكم أنانية مفرطة لدية أن يبخسني حقي بشكل كبير فلا مانع من البحث عن شريك اخر أقل أنانية . |
المشكلة ليست فقط في استحالة التساوي التام فقط بل أيضا في صعوبة حساب ربح وخسارة الطرف الثاني
أنت تستطيعين حساب ربحك لكن من الصعوبة حساب ربح الطرف الثاني لأنك ستقومين بحسابه بمعاييرك أنت وليس بمعاييره هو فما ترينه مكسب أنت قد لا يراه هو كذلك أو يراه ولكن ليس بذات الأهمية التي ترينها أنت مما قد يتسبب في حساب خاطئ وبالتالي مقارنة غيرعادلة فيترتب عليها قرارت خاطئة أعتقد أن حساب أرباحك أنت كفيل بأن يعطيك فكرة واضحة عن مستوى عطاء الطرف الأخر لكن من الصعوبة بمكان أن تحسبي أرباحه بناء على عطائك أنت الأن الطرف الثاني هو المخول وصاحب الحق في تقييم مكاسبه فكلا منكما معاييره الخاصة وهناك اعتبارات وعوامل تجعل المهمة صعبة عليك فقد تكون بعض الأرباح مثلا ناتجة عن مرونته أوقناعته أو قدرته على التكيف أوذكائه العاطفي ,,الخ فهو الأقدر على الحكم على مكاسبه كما أنك الأقدر على الحكم على مكاسبك بعدها لا مانع من النقاش أو حتى الأعتراض لذلك أعتقد أن جرد مكاسبك يؤدي الغرض وإن كنت مصرة على جرد مكاسب الشركة وحساب نصيب كلا منكما فهذا يتطلب وجود الطرفين فلا يصح أن تكوني الحكم والجلاد وتحكمي على الطرف الثاني غيابيا ![]() أما إذا كان الجرد سيتم بحضور الطرفين وستكون هناك مداولات فأراه تصرف سليم وراقي أيضا ![]() وشخصيا أقوم به من فترة لأخرى مع زوجي في أجواء حميمة ولحظات صفاء لنعيد ترتيب أورقنا وهناك طرق رائعه للعزيزة لمني بشوق تستطيعين البحث عنها والإستفادة منها بحيث لا يظهر الموضوع بأسلوب جاف قد يؤدي إلى التحامل ويفسد أكثر مما يصلح موفقة |
قصه من الواقع 100% كلام صحيح بالوقت الراهن ارى ان الزواج ليس له اهميه كبيره بحياة الشباب والسبب في ذلك ارتفاع الاسعار مع قل الجوده في البنات فأصبح الشباب سنويا يتجه الى اي دوله ويتزوج لمدة شهر بنية طلاق من طرف الزوج غير علم الزوجه بقيمة لاتتجاوز 5000 الاف ريال هنا في الخليج اتكلم لاني من اهل الخليج مهر ياقل ماامكن 40 الف وتكون مهان من قبل اهلها لان مهرك لابنتهم قليل اجار ب 25 الف ريال غرفتين وصاله ههههههههه اثاث 40 الف ريال شهر العسل 20 الف ريال بالنهايه كل هالخسائر 125 الف وتجي سندريلا تقول مااحبك ودني لبيت اهلها وتروح توديها غصب عليك لانها بكت وازعجت مخك طبعا توصيا من زميلاتها ومن ثم تبدأ ترجعها بترضيها بقيمة 5000 الاف ريال وكل ماارادت شي تروح لبيت اهلها والمسكين يرضيها مو علشانها علشان هالخسائر الي دفعها وبعد سنتين تاتي بطفل وبعد خمس سنوات تطلقوا واصبح عمر البنت 25 سنه وطفلها مع ابوه وتذهب تتزوج هي الاخرى زوجا وتصبح زوجه ثانيه وتقدر زوجها وابو الشباب توه مخلص قروضه وراح ياخذ قرض ثاني علشان يتزوج ضيع عمره علشان الناس وكلام الناس دمتم بخير |
قال الشيخ محمد رشيد رضا - رحمه الله - :
هذا وإن تشديد علماء السلف والخلف في منع " المتعة " يقتضي منع النكاح بنية الطلاق ، وإن كان الفقهاء يقولون إن عقد النكاح يكون صحيحاً إذا نوى الزوج التوقيت ولم يشترطه في صيغة العقد ، ولكن كتمانه إياه يعد خداعاً وغشّاً ، وهو أجدر بالبطلان من العقد الذي يشترط فيه التوقيت الذي يكون بالتراضي بين الزوج والمرأة ووليها ، ولا يكون فيه من المفسدة إلا العبث بهذه الرابطة العظيمة التي هي أعظم الروابط البشرية ، وإيثار التنقل في مراتع الشهوات بين الذواقين والذواقات ، وما يترتب على ذلك من المنكرات ، وما لا يشترط فيه ذلك يكون على اشتماله على ذلك غشّاً وخداعاً تترتب عليه مفاسدَ أخرى من العداوة والبغضاء وذهاب الثقة حتى بالصادقين الذين يريدون بالزواج حقيقته وهو إحصان كل من الزوجين للآخر وإخلاصه له ، وتعاونهما على تأسيس بيت صالح من بيوت الأمة. نقلاً عن " فقه السنَّة " للسيد .. وللشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – كلام مشابه في تحريم هذا الزواج . قال – رحمه الله - : ثم إن هذا القول – أي : القول بالجواز - قد يستغله ضعفاء الإيمان لأغراض سيئة كما سمعنا أن بعض الناس صاروا يذهبون في العطلة أي في الإجازة من الدروس إلى بلاد أخرى ليتزوجوا فقط بنية الطلاق ، وحكي لي أن بعضهم يتزوج عدة زواجات في هذه الإجازة فقط ، فكأنهم ذهبوا ليقضوا وطرهم الذي يشبه أن يكون زنى والعياذ بالله . ومن أجل هذا نرى أنه حتى لو قيل بالجواز فإنه لا ينبغي أن يفتح الباب لأنه صار ذريعة إلى ما ذكرت لك. أما رأيي في ذلك فإني أقول : عقد النكاح من حيث هو عقد صحيح ، لكن فيه غش وخداع ، فهو يحرم من هذه الناحية . والغش والخداع هو أن الزوجة ووليها لو علما بنية هذا الزوج ، وأن من نيته أن يستمتع بها ثم يطلقها ما زوَّجوه ، فيكون في هذا غش وخداع لهم . فإن بيَّن لهم أنه يريد أن تبقى معه مدة بقائه في هذا البلد ، واتفقوا على ذلك : صار نكاحه متعة . فتوى اللجنة الدائمة : س: انتشر بين أوساط الشباب السفر خارج البلاد للزواج بنية الطلاق، والزواج هو الهدف في السفر استنادا على فتوى بهذا الخصوص، وقد فهم الكثير من الناس الفتوى خطأ، فما حكم هذا؟ ج: الزواج بنية الطلاق زواج مؤقت، والزواج المؤقت زواج باطل؛ لأنه متعة، والمتعة محرمة بالإجماع، والزواج الصحيح: أن يتزوج بنية بقاء الزوجية والاستمرار فيها، فإن صلحت له الزوجة وناسبت له وإلا طلقها، قال تعالى: ( فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَان). عضو: بكر أبو زيد. / صالح الفوزان. / عبد الله بن غديان. |
الظاهرانك مابتفهمي كلامي الا اذا دفعتي من جيبك الخاص ومن حر مالك على قولتهم ذاك الوقت تتذكري كلامي وتعرفي قيمة الزوج في حياتك وتقولي هدوووء قالت الحين انتي في عز شبابك والدنيا يامحلاها في نظرك تقدري تستغني عنه متى ماازعجك فتشوفي انك منتي مجبوره تعيشي في ذي الحياه معه لكن لو تفكري في حياتك على هذا النهج وبنفس هذا الفكر بعد 20 سنه قدام هل كلامك هو نفسه ولا بيتغير لكن اش الفايده قد ضاع عمرك وماينفع الندم والحسره وقتها على العموم زي ماقلتلك انا معك في اللي قلتيه ميه في الميه في الحياه العامه لكن مع الزوج لا احترامي لك واسفه لو طولت عليك |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|