كانت توقعاتك جميلة وبريئة وليس من خلفها ضرر لأحد
فتطور الأمر معك بأن حدسك يصدق دائماً ووثقتي بمقدرتك
ثم حصل ما حصل وبدأت حالة الإنطواء على نفسك
احذري من أفكار تجول في رأسك ثم تؤثر سلباً على حياتك كالإنطواء الناتج الآن
احذري من مداخل الشيطان وإحباطه

غريب ان هذي المشاعر جميلة مع أني اشعر انها مزعجة جدا ..
وما قلت لي وش تفسير شعوري ؟!!

و عندي سوال ثاني و تحملني يا جدو :
هل التوقعات او الحاسة السادسة لها علاقة بتفسير الرؤى ..
لأني احياناً افسر لنفسي و القريبين مني فتصدق تعابيري لها
لكن الاختلاف أني في تعبير الرؤيا اعتمد اعتماد كبير على حال صاحب الرؤيا
و اعتمد على الآيات في التعبير .. فتصدق ..
لكن ما عندي علم بصحة طريقتي ؟! الا انها صحيحة النتائج

و هذي كمان بطلتها لانها متعبه بعد و لان البعض ياخذ كلامي حقيقة مطلقه ..

العقد الفريد : لا والله ياختي لا استسلمت للشيطان و لا غيره ،.
و لا وثقت بنفسي أبدا ...

لكن هي مشاعر مسيطرة زي اي مشاعر ؟!!
جزاك الله خير ..

الله يعطيك خيرها ويكفيك شرها

علم الرؤى وتفسير الأحلام ظني ولا يبنى عليه شيء إلا الفأل بالخير لا أكثر.
وسترين في الدروس بإذن الله الجوانب الكثيرة لهذين البابين ( الإحساس وتعبير الرؤى) بإذن الله.

__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.

الله يحفظ لك احفادك و اسباطك و بناتك و ابناءك ..
و لا يهمك يا عم لساتك شبااااب ...

و جدو من احب الألقاب لنفسي كله حنان و احترام و تقدير
لكن بما انك مصر ،، وش رايك بعمو ؟!!^__^

أنا جاوبت على سوالك وقلت مادري إحساس غير محدد ..
بس ممكن تحليلك صحيح ..!

و تعبير الرؤى يجي معي سوا تعبير خير او شر .. حتي لو ماصرحت فيه
أنا أشعره و اعرف تفسيره ..
مثال خالتي رحمها الله ، كانت بالمشفي و قصت لي حلمها ،، فكان تفسيره وفاتها رحمها الله
و وقع التفسير مع أني ما قلته ،، هل يعني هذا أني حتي لو فسرته بنفسي بدون تصريح فيه يقع ؟!!

و أتمني الإفادة من دروسك ..
وجزاك الله خير ..

لحظة ... لحظة ..!

يعني في أحد يحس مثلي ..

جاني هالإحساس قبل فتره عــــذبنــــــــــي ... والسبب إني كنت ناشبة بالبيت ومالي شي شاغلة نفسي فيه ..

الحين سرت أطلع وأغير جو .. وشفت لي هوايات أتونس بها ..

راجعي علاقتك بالله فإن كانت حسنة فضاعفيها وإن كانت ضعيفه فقويها



وتفضل هذا الرابط قد يفيدك


http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=221792





تحياتي

أنا ردي بيكون مختلف جميع الأعضاء اتفقوا على جمال الاحساس الذي تشعرين به
لكن الحقيقة أنه إحساس مزعج جدا وعواقبه قد تكون وخيمة للغاية

أختي لاتزعلي من كلامي لكن فيه فرق بين الحب وبين التعلق
التعلق لا يكون ببشر التعلق لا يكون إلا برب البشر

احذري أختي
واضح إنك بريئة جدا وأتمنى إن زوجك يكون عند حسن ظنك فيه
إحساسك هو إحساس أي بنت قلبها بكر وطاهر
تتزوج وتحب هذا الرجل اللي هو زوجها وتغدق عليه كل مشاعرها وتخلص في حبها بمعنى إنها تكرس كل مشاعرها له
وهذا خطأ كبيييييير لان زوجك بشررر مو ملاك ولو لاقدر الله خذلك بيوم بتفقدي الأمان العاطفي

علقي قلبك بالله واملئبه بحبه لأن الأمان بالله وحده
والزوج يطفففش من التعلق الزايد فيه
وآذا بعض الأعضاء يغبط زوجك عليك فصدقيني الرجل ملووول بطبعه

حبيبتي
كوني مستقرة عاطفيا بحبك لله وليس بحبك لزوجك
راقبي علاقتك مع الله

أختي شاطئ بلا أمواج قالت اللي أبغى أقوله كله
شوفي الرابط واستفيدي منه

صدقيني لو استمريتي كده محد بيتعب غيرك
اسأل مجرب ولا تسال طبيب

استقري عاطفيا بربك واجعلي زوجك إضافة جميلة في حياتك

بكذه بتحسي بطعم الحياة ومعنى السكن بين الزوجين

سامحيني لو جرحتك بكلامي يشهد ما أقصد القدح في علاقتك بالله
وأتمنى يكون قصدي وصلك

مودتي لك

نانا / شاطئ / تالينا ..
شكراً جزيلاً لكم ..

( يبدو اني لم اوصل الشعور لكم بشكل دقيق / وكثيير من الأعضاء فهموا الموضوع بخلاف القصد )

و ملاحظة / لا تعارض بين حب الله تعالى وحب احد من خلقه ..
فقد سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من احب الخلق إليه ؟ قال : عائشة )
و قال عن خديجة رضي الله عنها ( إني رزقت حبها )
و عند وفاته عليه السلام والسلام كن نساءه يجتمعن حوله وهو في سكرات الموت
فقالت زوجته صفيه ( تمنيت لو ان ما تقاسى بي يارسول الله ) فغمزن نساءه - بمعنى كذبنها-
فقال رسول الله ( والله إنها لصادقه ) ..
لم ينكر الرسول عليه الصلاة والسلام هذا الحب الزوجي ..
وهو الذي قال ( اتعجبون من حب مغيث لبريرة و بغض بريرة لمغيث ) فقد كان هذا الصحابي يتبع بريرة
و يبكي خلفها حباً بها ..

لم ينكر رسول الله هذا الحب الزوجي ولم يرد انه منافي لحب الله أو تعلق بغير الله ..
الحب بين الزوجين شعور رائع و دليل انسجام عاطفي يساعد على أداء الحقوق الواجبه لكل منهما للآخر ..

اما أن الزوج لا يستحق كما تقول الأخت أو انه يتغير و إلى ما هذا المبررات ..
فهي استعجال للشر قبل وقوعه ،، و اكبر عائق للأستمتاع بما احل الله ،، و امور تفتقد المنطقيه ..
مع احترامي للجميع