عودة من جديد لموضوعي عاد الهم ليقتلني فرغم عزمي على نسيان الماضي والصفح عن ماضيها وبدأ صفحة جديدة إلى أني أجد ذالك لايعدوا كونه عزم وتمني فمن الصعب ان تنسى فقدان زوجتك للعفة والشرف بهذه السهولة مهما بلغ من عقلك وتدينك فلا زالت نفسي تضعف وتستسلم للهم والوساوس التي تنغص علي حياتي وعملي بين الفينة والاخرى والشك وفقدان الثقة يهجم على نفسيتي من قبيل قد تكون زنت معه بإرادتها قد يكون فعل بها اكتر من مرة قد تكون كانت معه على علاقة عاطفية قد تكون كذبت علي في قولها مغتصبة اسئلة ووساوس لم أستطع تجاوزها وتعذب نفسيتي بالهم والغم وتؤثر على علاقتي بها وتدفعني لمزيد من الاستفسار وسؤالها رغم تعوذي بالله من الشيطان وايماني بقدري ....ياعالم تعبث ماذا أفعل ارى مستحيل علي النسيان ....ما العلاج كيف انسى اريد دواءا اريد علاجا كيف اتجاوز هذه المشكلة افيدوني يا اخوة وأخوات ...لاتبخلوا علي بنصائحكم كيف ما كانت لعل الله ينفعني بها..
|
السلام عليكم اشكر جميع الاخوة والاخوات الكرام على نصائحهم وتوجيهاتهم العطرة التي في الحقيقة كان لها وقع كبير على تحسن نفسيتي و وتسكين خاطري وانا بطبعي قد تنازعني نفسي في الانقياد ﻷمر ثقيل عليها لكنها ترتاح وتنشرح عند الاستشارة لنصائح والارشادات المعقولة من الافاضل اسأل الله ان يرفع بها درجاتهم وييسر أمورهم. للايضاح فقط من يتسبب لنفسه في البدايات عليه ان يتحمل النتائج والنهايات فأي فتاة عندما عندما تتبع خطوات الشيطان وتسمح للأخر بتغرير بها وربط العلاقة والخلوة المحرمة فما يحدث لها بعد ذالك من اغتصاب او غيره هي مسؤولة عنه ولها حكم الفاعل بالارادة ﻷنها ما اختطفت غصبا عنها حتى في الشرع تعتبر زانية وتحد اما احكام الاخرة فالرب غفور رحيم يقبل التوبة. هذا من جهة ومن جهة فيما يخص قضيتي انا طالبتها في ايام الخطوبة بشهادة طبية تثبت العذرية ولا أدري عند الزواج كيف نسيت الامر ليقضي الله امر كان مفعولا اسأل الله ان يعاملنا بالستر والعفو جزاءا من جنس العمل
|
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|