انا من الأشخاص الذيت إختلط عليهم الأمر , قبل الزواج أمضيت وقتا ليس بالقليل فى مطالعة كتب السيرة والسلف متعلقة بالزواج وتأثرت بأخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم فى الرفق باهله وطبعا قصة امنا عائشة رضى الله عنها وكسر الصحن تتصدر كل الكتب ولم ار كاتبا واحدا فى قديم أو حديث أفلح فى طرح موضوع اللين والحزم والمرونة والخشونة من خلال حياة رسولنا الكريم وحياة صحابته الكرام , إتخذنا نساء ذوات دين لتترب أيدينا ففوجئنا بالمرأة المتسلطة وأخذنا نصائح الرفق واللين ورفقا بالقوارير وخيركم خيركم لآهله تغولت علينا وتنمرت علينا فكيف تريدون منى أن أنصح إبنى فى المستقبل أن يقرأ مثل هذه الكتب وأن يتأثر بها لأنها ببساطة لم تعد تناسب عصرنا ولا بنات جيلنا , سأجد نفسى مضطرا لأبغض الحلال ثم مضطرا أن أعود بإبنى للعادات والتقاليد المتماشية مع زمننا وذلك بأن أنصحه بكسر رقبة القطة ليلة دخلته ولعله يحتاج لأكثر من ذلك فى اليوم التالى . ذكرت لصديق قصتى مع الكتب الثقافية وإعداد الأزواج وإلتزامى بالرفق والبشاشة والورود والهدايا والشموع والرومانسية وما جر على ذلك من ويلات فأخبرنى قصة والده صبيحة دخلته قبل ستين عاما ... والد صديقى يحب النهوض قبل الفجر ويحب أن يتناول القهوة مباشرة بعد الصلاة , إستيقظ صبيحة دخلته وهو عريس كالعادة وكانت العروس نائمة ولم تشعر بيقظته فحاول التمتمة والنهنهة والكحة فلم تستيقظ فما كان منه سوى أن وكزة بمرفقه وكزة لم تفارق ذاكرتها ما يزيد عن الستين عاما كل صباح تنهض وتحضر له قهوته فى الموعد .. لو كان رقيقا مثلى لتركها تنام وذهب ليحضر لها القهوة ثم الفطور ووضع وردة حمراء فى السفرة وأحضره لفراشها وغازلها ودللها حتى تشبع غزلا ثم تطلب منه المتنمرة أن يضعها على الكنبة ويغرب عن وجهها .. أرجوا منكم تناول الخيط الرفيع بين اللين والحزم فى ضوء السيرة النبوية والواقع بشئ من التفصيل مع إستشارات نفسية للتائهين من أمثالى
|
انا من الأشخاص الذيت إختلط عليهم الأمر , قبل الزواج أمضيت وقتا ليس بالقليل فى مطالعة كتب السيرة والسلف متعلقة بالزواج وتأثرت بأخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم فى الرفق باهله وطبعا قصة امنا عائشة رضى الله عنها وكسر الصحن تتصدر كل الكتب ولم ار كاتبا واحدا فى قديم أو حديث أفلح فى طرح موضوع اللين والحزم والمرونة والخشونة من خلال حياة رسولنا الكريم وحياة صحابته الكرام , إتخذنا نساء ذوات دين لتترب أيدينا ففوجئنا بالمرأة المتسلطة وأخذنا نصائح الرفق واللين ورفقا بالقوارير وخيركم خيركم لآهله تغولت علينا وتنمرت علينا فكيف تريدون منى أن أنصح إبنى فى المستقبل أن يقرأ مثل هذه الكتب وأن يتأثر بها لأنها ببساطة لم تعد تناسب عصرنا ولا بنات جيلنا , سأجد نفسى مضطرا لأبغض الحلال ثم مضطرا أن أعود بإبنى للعادات والتقاليد المتماشية مع زمننا وذلك بأن أنصحه بكسر رقبة القطة ليلة دخلته ولعله يحتاج لأكثر من ذلك فى اليوم التالى . ذكرت لصديق قصتى مع الكتب الثقافية وإعداد الأزواج وإلتزامى بالرفق والبشاشة والورود والهدايا والشموع والرومانسية وما جر على ذلك من ويلات فأخبرنى قصة والده صبيحة دخلته قبل ستين عاما ... والد صديقى يحب النهوض قبل الفجر ويحب أن يتناول القهوة مباشرة بعد الصلاة , إستيقظ صبيحة دخلته وهو عريس كالعادة وكانت العروس نائمة ولم تشعر بيقظته فحاول التمتمة والنهنهة والكحة فلم تستيقظ فما كان منه سوى أن وكزة بمرفقه وكزة لم تفارق ذاكرتها ما يزيد عن الستين عاما كل صباح تنهض وتحضر له قهوته فى الموعد .. لو كان رقيقا مثلى لتركها تنام وذهب ليحضر لها القهوة ثم الفطور ووضع وردة حمراء فى السفرة وأحضره لفراشها وغازلها ودللها حتى تشبع غزلا ثم تطلب منه المتنمرة أن يضعها على الكنبة ويغرب عن وجهها .. أرجوا منكم تناول الخيط الرفيع بين اللين والحزم فى ضوء السيرة النبوية والواقع بشئ من التفصيل مع إستشارات نفسية للتائهين من أمثالى
|
سبحان الله كيف حال الدنيا
البنت الطيبة المحترمة التي تستحق كل خيراً تراها متزوجة من رجل لا يعرف سوى القسوة والرجل الطيب تراه متزوجاً من بنت لا تستحق هذه الطيبة وتظنها بأنها بلاهة او ضعف شخصية ردك استوقفني فلم أشأ بأن أخرج بدون أن أسجل اعجابي بما قلته ولا تعمم فاذا كانت زوجتك تعتبر هذه الطيبة هكذا فغيرها مستعدين حتى يقبلوا الارض التي تمشي تحتها احتراما لك ومحاولتك للتعامل مثل الرسول عليه افضل الصلاة والسلام |
انا من الأشخاص الذيت إختلط عليهم الأمر , قبل الزواج أمضيت وقتا ليس بالقليل فى مطالعة كتب السيرة والسلف متعلقة بالزواج وتأثرت بأخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم فى الرفق باهله وطبعا قصة امنا عائشة رضى الله عنها وكسر الصحن تتصدر كل الكتب ولم ار كاتبا واحدا فى قديم أو حديث أفلح فى طرح موضوع اللين والحزم والمرونة والخشونة من خلال حياة رسولنا الكريم وحياة صحابته الكرام , إتخذنا نساء ذوات دين لتترب أيدينا ففوجئنا بالمرأة المتسلطة وأخذنا نصائح الرفق واللين ورفقا بالقوارير وخيركم خيركم لآهله تغولت علينا وتنمرت علينا فكيف تريدون منى أن أنصح إبنى فى المستقبل أن يقرأ مثل هذه الكتب وأن يتأثر بها لأنها ببساطة لم تعد تناسب عصرنا ولا بنات جيلنا , سأجد نفسى مضطرا لأبغض الحلال ثم مضطرا أن أعود بإبنى للعادات والتقاليد المتماشية مع زمننا
|
اخي مؤتمن .. لقد اجدت بما طرحت..
هناك شعار كتبته ولازلت اكتبه وسأظل اكتبه.. قول الشاعر: ان انت اكرمت الكريم ملكته.. وان انت اكرمت اللئيم تمردا فاكرامك لها واجب عليك لانه من الفضائل.. ولكن ماردة الفعل منها هي اتجاه ذلك الكرم هل هي كريمة وتبادلك نفس الكرم؟؟ ام لئيمة وتنقلب عليك؟؟ هنا يتحول الكرم لاستغلال..!! ويصاب الرجل بخيبة امل.. فمنهم من يحاول الاصلاح ومنهم من يطلق.. يعني تخيل انسان يتعب ويدرس ويتغرب ويكد وينلعن خامسه ويتوظف ويتحمل ديون وبهذلة البيت والعرس الين يكمل نص دينه ويتزوج وتشرف حبيبته لبيته .. وهنا ستعلم اذا انجلا الغبار افرس تحتك او حمار... فلو كانت فرس فاخلاقها ودينها وطيبها وكرمها تمنعها الا ان تكون كذلك ولو كانت عوبا كسوله ليس لها همّه او معنى لحياتها فالله يعينك ويعيننا هذه الشرذمة من الزوجات لا يصلح معهن اي تعامل ولن يصلحهن الا تقويمهن لدرجة ماقبل الكسر وان لم ينصلحن فالكسر حاصل حاصل* |
انت تتكلم عن نفسك كيف سيرة الرسول واخلاقه لا تناسب عصرنا ووالد صديقك هو الحكيم الذي عرف اسلوب التعامل مع الاهل وهي اقرب للهمجيه ؟؟!!! يا أخي الرفق في مواضع والحزم في مواضع اما ان ترفق في غير موضعه فهذا تصرف خاطئ وبالله عليك وش اخذنا من العادات غير القرف والمشاكل وما نحن فيه وانت وانا الا بسبب ابتعادنا عن القدوة الحسنه رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم واتخذنا من الشياب المهايطيه قدوة بديلا عن الرسول!!!!!!!!!!! المشكلة ان مجتمع الرجال يكثر فيه الهياط وانا فعلت وفعلت وتصدقونه؟؟ هل كنت معه لما كان في صبيحة زواجه؟؟؟!!! عجيب والله تتكلمون وكأنكم معهم بالغرفة يحتاج (مجتمع الرجال) الى صحوة في حسن الاخلاق مع الغيرفهي تعامل كمسلم اذا كان احتقارالمرأة وصل لهذي الدرجة |
المياه تكذب الغطاس .. وهذه عن تجربة وبدون عصبية لمرأة أو رجل .. نعم ربما أخطات التعميم وأنا آسف ولكن قصدى كان التحدث عن حالة خاصة ... طبقنا كل اللطافة والحصافة والأدب والبشاشة وكل ما وجد فى أمهات الكتب دون فائدة .... والحق يقال أن تركيز كل النصائح كان منصبا على تلك الأمور والمواقف وسؤالى البرئ هو إن كانت هناك قصص عن الحزم والشدة ومواقفها من سيرة المصطفى لنستفيد وشكرا لتنبيهى فأنا أخطأت .. فالأولى أن السيرة العطرة صالحة لكل مكان وزمان لكن البشر المتلقى يختلف بين أرض خصبة معطاءة وأخرى قاحلة جرداء
|
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|