المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohmajd2
موضوع رائع و هام ....
و ضروري أن يلتفت له الشباب و لكن إذا كانت القصة الحلوة هي قصة المارينز لا نريدها إذا كانت الملابس هي كتقليد النساء ... لا نريدها .. إذا كان الرجل عائدا من عمله و مرهقا و لم يجد من يستقبله بعد هذا اليوم الحار و المتعب .و يزيل عنه التعب و يساعده في الاستحمام و يجهز له أدوات التعطر و ملابس البيت ... فلتبقى رائحته فهي رائحة الشرف ... و ملابسه هي ملابس الشرف ... و أمر آخر .... المرأة جزء من أنوثتها ما نطلبه منها .... فما رأيك بفتاة زي القمر و رائحتها تهجج القوم .... ما رأيك بفتاة قمر 14 و ملابسها مهرجلة و مقرفة ... هنا التناقض .... الرجل جميل و هو يعمل في البناء و العرق يتصبب من جبينه جميل و ملابسه متسخة نتيجة العمل الشريف و العناء لأجل الاسرة جميل و هو يقف وقفة الرجال و ليس كالهتلة ....... |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهـــــرة
كلام رااااائع
سلمت أناملك |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجروح
أخي في الله ابو حلموس
جزاك الله خير الجزاء |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohmajd2
أخي الكريم
فقط للعلم ... بحمد الله أنا أحدثك و أنا مسؤول مكتب شركة أدوية في شمال فلسطين و عملي لا يحدث الصفات التي لم أعترض عليها للرجل ... و لكن كوني بوظيفتي الجيدة من ناحية النظافة و الترتيب و الأناقة المطلوبة لدينا لا يعني إنكاري مظهر و شكل عمال البناء و حتى عمال النظافة ...... أنا لدي فرضية أن الرجل يكد و يتعب أول ما يصل البيت يتمنى أن يرى ما ذكرت من نظافة و جمال للمرأة ... و سوف يكون سعيدا إذا استقبلته جميلته مهما كانت حالته و أدخلته للاستحمام و جعلته ينتعش برؤيتها ..... تلك الملابس .. لا شك ملابس شرف ... تلك الرائحة ... طبعا رائحة شرف .... طبعا لا يعني أن نبقى ف ي المنزل بهذا الشكل .... و هل يعقل هذا ..... أول ما يعود يغير ملابسه و وو وو و و ولكنه سيكون رومنسيا أن تقوم الزوجة بخلع ملابس زوجها و تحميمه ... لن يكون جميلا أن يدخل الرجل إلى المنزل و هو مرهق من أجلها و أجل أولاده أن تواجهه مجرد دخوله ... بتسميع الكلام عن النظافة و الترتيب ...... المشكلة هي مع الزوجة التي لا ترتدي المغري و الجميل إلا للشارع .. هذه هي المشكلة .... و أنا ما قلته هو تعبير عن شعوري الصادق اتجاه الذين يكدون تحت الشمس و في الهواء البارد أو الحار .. و في الصفاء و في الغبار ...... بالنسبة للمسجد ..... لقد حثنا ديننا أن نأخذ زينتنا عند كل مسجد .... و لكن لا يكلف الله نفسا إلا وسعها .... هل على العامل أن يعود للمنزل لتغير ملابسه و الصلاة بملابس جديدة ....طبعا لا ..... و أنا أرفض قضية التشبه بالغرب في اللباس و قصة الشعر ... و هو ما عبرت عنه .... و المرأة هي الأنوثة التي لا تتلاقى أبدا مع الخشونة و تبعياتها من تعب و إرهاق و و و مع عد انكار ما تعانيه من تعب المنزل و الحمل و الولادة وو أما الرجل فقد وجد ليعانق الشقاء من أجل المرأة و أولادهما .. و اختلافنا كما قلت لا يفسد للود قضية أخوك محمد |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ALBATOOL
كلام سليم اخي الكريم ابو حلموس ، لقد سلّطت الضوء على فكرة خاطئة منتشرة في مجتمعاتنا وهي ان المرأة لا يغريها الشكل ، أليست انسانة لها مشاعر ونفس تتمنى وتشتهي ؟ أليست مأمورة بغض البصر مثلها مثل الرجل ؟ وما دام رجلها وهو الرجل الوحيد في حياتها والذي تستطيع معه وحدi ان تفجر كل احاسيسها أليس من المفترض ان يكون لها كل شيء تحبه كما تكون هي في المقابل كل شيء يحبه ؟ مع انه مسموح له ان يتزوج من اربعة اما هي فهو الرجل الوحيد في حياتها فكيف سيكون عليه الوضع ان كان مهملا في هندامه وشكله ورائحته مفترضا ان المرأة يهمها فقط الكلمات الحلوة ، مع انني اشك ان رجل كهذا يهتم اصلا في أن يسمع زوجته العبارات الجميلة .
ان الخجل وحده هو الذي يمنع المرأة من التعبير عن رغباتها ومن اهمها ما ترغبه من شريك حياتها ، وهذا الخجل سيدفع بها الى النفور شيئا فشيئا بسبب تراكمات الاحباط الذي يسببه اهمال الرجل بهندامه واناقته ، ليشكو بعدها من برود زوجته او احجامها عن مشاركته العلاقة الخاصة بكل حميمية . ان اهتمام الرجل بحواس المرأة ومن ضمنها البصر له دور كبير في مدى نجاح تلك العلاقة لأنه يعتبر العنصر المحرّك لرغباتها ، الرجل الذي يهتم بإثارة زوجته وترغيبها به هو رجل مثقف مرهف الاحساس وبارع في التعامل مع المرأة. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|