الأخت هيفاء محمد .
قولك : وليت المعددين حين يعزمون على التعدد ان يراعوا الواجب واكرر الواجب في التعدد من الزواج بالارمله والمعاقه والعانس والمطلقه واللذين لم يشرع التعدد الا لهم والله ............رأفة بهم ورحمه وفي سيرة النبي الامين اكبردليل ..
أقول :
من أين جئت بهذه الفتوى وما هو الدليل ؟!!
أتقصدين أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يتزوج بكراً غير عائشة ؟
إذا كان هذا المراد فليس فيه دليل لما أفتيتي به ، فلا تقولي على الله بغير علم ، فقد جعله الله ذلك قرين الشرك .
قال تعالى في ذكر أكبر المحرمات : (... وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون ) الآية .
يا أيها الناس :
الاستفتاء غير الاستشارة .