الله يكفيكِ شرها ويهديها، أستغرب بعض الحريم ألا ولدكم يتزوج بنتنا، طيب ولدنا مايبي بنتكم وماهي بباله لسبب أو آخر..
من الدورس المستفادة اللي طرت ببالي
أنك ضمنتي أن زوجك ماراح يتزوج عليكِ لأنه ماسلم من خالته وهو متزوج منكِ كيف وهي مخططة أنها تزوجه وهو مايبغى بنتها وبالتالي لاهو اللي بيقبل يتزوجها ولا هو اللي بيتزوج غيرها وبعدين يروح فيها من خالته كيف تتزوج غريبة ثانية وتترك بنتي اللي حجزتها لك، شفتي أن بعض المصايب نعمة
عاد شكله لو تزوج زوجك ثانية راح تتحالفي أنتي وزوجته على خالته، ويصير حلف المصالح المشتركة
عاد تدرين لو هي خالتي كان شتها لأني أكره هالنوعية مهما كان قربها أو معزتها، كل شي إلا اللف والدوران وهدم البيوت
عموما تفسيري لعدم رد زوجك عليها من باب أن الرجل في ذلك الموقف كان يرفض ماحد منها ولكن لم يستطع التعبير كما هي العادة لدى الرجل في بعض المواقف لا يعبر عما في داخله، ودليل ذلك أنه عبّر عن ذلك وبشكل غير مقصود عن عدم قناعة باسلوب خالتك من خلال المكالمة حين دعته للغداء ورفض ذلك، أحياناً الرجل يعبر عن رفضه وامتعاضه وموقفه في مثل هذه الحالات من خلال مواقف مختلفة وغير مباشرة مثل ماحدث من خلال رفضه لتلبية الدعوة من الخالة.
وفقكِ الله.