*يظهر لي والعلم عند الله ما يلي:
1) أنت لديك شيء تخفيه داخل نفسك. 2) أنت تخاف خسارة هذه الزوجة لسببٍ ما. 3) أنت تخاف كثيراً من صورتك اجتماعياً. 4) هناك شيء ما يجعلك تقبل بمثل هذه الحالة الراهنة لأسبابٍ ظاهرة أو أسباب داخل نفسك أو أسباب تخفى عليك. *اسمع يا أخا العرب: أ- أبناؤك أبناؤك أبناؤك، فلا تجعلهم أذلة منكسرين وأنت حيٌّ يرزق. ب- لا تكسر كرامة أبنائك ووجودهم؛ فوالله لن ينسونها لك إن كبروا. ت- اجعل أبناءك تحت عينيك، ولا تجعل منهم مسخرة في أعين الناس ما دمت تستطيع احتواءهم. ث- أرجع أمهم إلى عصمتك إن أمكن؛ لعلها تقوم برعايتهم. ج- إن لم تكن أمهم قادرة على ذلك فأنت أولى بأبنائك لتربيتهم ورعايتهم، أو يكونوا عند أخت لك حنونة رفيقة عليهم أو عند خالة حنونة رفيقة عليهم. ح- استفد من هذه الرحلة مع زوجتك بأي طريقة كانت. خ- أخ زوجتك عزيز لكن أبناءك أغلى وأعز وأكرم وأوجب بالرعاية والضيافة والاهتمام والحشمة، وأنت مسؤول عنهم أمام الله تعالى، لكن الله عزوجل لن يسألك عن أخ زوجتك. د- أين مصلحتك وفائدتك من كل هذا؟ ذ- أين موقع عملك ومصدر دخلك من كل هذا؟ ر- أنت تقدم وتبذل فما هو المقابل؟ ز- عجيب أمرك والله. س- أنت لا تمتلك الدهاء، ولا تجيد فهم كيد وألاعيب النساء؛ لهذا سنكون سنداً لك في الحفاظ على أبنائك وزوجتك الحالية بعد توفيق الله وفق سياق الشرع والعدل والمنطق. ش- تذكر هذا الحديث النبوي (لا ضرر ولا ضرار). ص- يجب أن تجلس مع زوجتك زوجة مطولة صريحة جداً جداً لوضع النقاط على الحروف وفتح الملفات العالقة بينكما من أول الزواج مروراً بموضوع الأبناء والدراسة والمصاريف والخروج بحل شامل وجذري. ض- لدي سوء فهم وسؤال: أين أبناؤك الآن؟ أين يعيشون وكيف؟ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|