أولاً : أنت رجل طيب لأنك تشعر بالذنب .
ثانياً: ربما هذا الشعور .. بسبب رفع سقف التوقعات قبل الزواج لديك مع عدم استشعار الواجبات. فتفاجأت بعد الزواج بعدم وجود الفرق وزيادة المسؤوليات الحل : أن تعلم أن الزواج الثاني مثل الأول بحقوقه وواجباته وغنمه أو غرمه. وبناء عليه تقرر قرارك. مع الأخذ بالاعتبار أن مثل هذه المواضيع لا يلعب بها ولا يتقدم لها الشخص بدون استعداد معرفي ومالي ونفسي. |
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
" لا يفرك مؤمن مؤمنة.. إن كره منها خلقا رضي منها آخر " بغضّ النظر عن الامر اللي ما اعجبك فيها خلها على ذمتك عدة اشهر وحاول تغير ماتستطيع تغييره فيها لعل الله ان يلقي محبتها في قلبك ولعلك ترى منها ما تقر به عينك وبعد ذلك اذا رغبت في طلاقها طيّب خاطرها ثم طلقها بدون اطفال "وان يتفرقا يغن الله كلاً من سعته" |
ونرجع ونقول مهما انكرنا الواقع مايقدم على التعدد بسهوله الا شخص انانى مستعد لظلم الزوجات اولى او عاشره .. و مايشجع على التعدد الا استراحات الشيبان والضحية المراة غالبا تكون الثانيه شفنا حالات كثيييرة جدا لاستهتار المعددين و سمعنا من يقول جرب و ان ماعجبك الوضع ارجع لاهلك وطلق و اقل الضرر ان الزوجه تضطر اضطرارا لتنازل عن حقوقها في سبيل عدم الطلاق . واللى يقول فيه معددين ناجحين صح ولكنهم اندر من الزئبق الاحمر وان كان فيه معددين ناجحين اكثر شوى فلابد ان احدى الزوجات متنازله عن حقوقها لتسير الحياة و يقولون عن زوجها معدد ناجح |
والله الطلاق صعب على المراه
خاصه اذا لم تعمل شي يسبب الطلاق فجاه تحمل اللقب الرجل لن يتاثر بالعكس بيته الاول موجود |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|