حبيبتي اللي تخاف على نفسها تصرح لزوجها بأحتياجها اذا مانفع وخافت على نفسها اشوف أنها تتطلق ارحم

__________________
حينما تتخذ القرار الصحيح لا تبالي لقلبك ؛ تألم يوم، شهر أو حتى سنة بقرار عقلي صحيح ، أفضل من أن تتألم طيلة حياتك بقرار خاطئ من قلبك".

إذا كانت ظروفه الزوج الصحيه سليمه ولا يعاني من مرض أو مشاكل أو هموم تؤثر عليه ورفض بعد مصارحته وتوضيح الأمر له بجميع الطرق الممكنه
أعتقد من حقها تطلب الطلاق خوفا من الوقوع في الفتنه ولا الومها على ذلك

نعم تطلب الطلاق أؤيدك بذلك ولكن في حالة عدم وجود الابناء
أما اذا هناك ابناء فان هناك وقفة
هل من تطلب الطلاق من زوجها لاجل لذة موقتة وتشتت شمل أبناءها هل هي محقة بذلك ،،،،
هل اذا عملنا مقارنة بين اللذة هذه وسعادة أبناءها هل نكمل هذه المقارنة ام توقفها لإحساسنا اننا امام مهزلة فكرية فردية على حساب مصلحة عائلية واجبة ،،،،،،هل نوقف هذه المقارنة ام نرفضها جملة وتفصيلا،،،،،
هل تضمن من تطلقت من زوجها لاجل هذه الفحولة ان تجد فحلا لذلك ،،،،،،
وهل لو وجدت هذا الزوج الفحل هل مقياس السعادة لديها هذا الفحولة ام سعادتها بوجودها وسط أبناءها وملكة في عشها ،،،،،،،،،،
ربما تتطلق الزوجة من زوجها طلبا لهذه الشهوة من غيره ظنا منها انها ستجد البديل الافضل وتتفاجأ بأنها لم تجد مبتغاها ناهيك اذا لم تتزوج إطلاقا ،،،،،،فهي كمن ترك عشرة عصافير بيديه لكي يبحث عن عصفورا ليس بيديه ،،،،،،

ليس من حقنا أن نصفها بالمهزلة .. وليس من حقنا أن نحجر على مشاعر الآخرين ونقنن احتياجاتهم حسب وجهة نظرنا.

الإعفاف العاطفي والجنسي حق لكلا الزوجين .. والإعفاف الجنسي تحديداً مقصد رئيسي من مقاصد الزواج.

بعض الزوجات يستطعن التكيف مع النقص الذي يلاقينه في هذا الجانب .. ولكن إن لم تستطع الزوجة التكيف أو الصبر .. ولم يتجاوب زوجها مع محاولات إفهامه .. وطلبت الطلاق لهذا السبب .. فالمفترض أن نحترم قرارها.

وحتى لو لم تتزوج بعد طلاقها .. فالبقاء دون زواج خير من أن أكون تحت زوج بالاسم فقط ولا يعطيني حقي العاطفي والجنسي دون سبب قوي ومبَرَّر.


أما الأبناء فهم بالتأكيد يحتاجون أماً مستقرة وهادئة نفسياً.

وإن كان زوجٌ آخر غير مضمون .. فالأبناء أيضاً غير مضمونين.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

ماشاءالله ابدعت الاخت مهره بردها المنصف.

__________________
حينما تتخذ القرار الصحيح لا تبالي لقلبك ؛ تألم يوم، شهر أو حتى سنة بقرار عقلي صحيح ، أفضل من أن تتألم طيلة حياتك بقرار خاطئ من قلبك".

استمري في التوبة والإلحاح ع الله بالدعاء لقبول توبتك

أكثري من الاستغفار اكثري من الاستغفار

( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون)

الله سترك وانتي تعصيه لن يفضحك وانتي تائبه فهو أكرم الأكرمين سِتّير يحب الستر سبحانه

تأكدي انه مهما هدّدك فهو لن يجروء ان يفضح نفسه ... لذلك كوني شرسه في ان تبادري لإظهار قوتك قبل ان يظهرها وابدأي بالاتصال بالهيئة

ارى انك لا تردي بتاتاً ع اتصالاته
ومن سترك6 شهور قادر ان يسترك ابد الدهر ويحبط محاولاته لتهديدك وفضحك ..... فقط اصدقي الله التوبه واقرأي قصة الثلاثة الذين تخلفو عن غزوة تبوك وكيف ان الله تاب عليهم بعد ان مرّوا بمحنه كبيرة ولم ينجيهم الا الصدق مع الله

يا إخوان اتركوا ما بينها وبين الله

حروفها واضحة .. وكلامها واضح ... أنبها ضميرها وارادت التوبه وقطع العلاقه من قبل ان يهددها فلماذا تعيدون وتزيدون ف الكلام؟!
اي نعم اخطأت بتبرير فعلها ولكن صحّحوا مفهومها وتذكروا قول الرسول ﷺ لاتكن عوناً للشيطان على أخيك

تأكدي إنه جميع آيات الطلاق لم يذكر فيها الصبر من أجل الابناء

الله ارحم والطف من الام ع أبنائها
الشهوه فطره والي وضعها ربنا فكيف يطلب منها تصبر ع شي خلقه فيها

الشهوه تختلف قوتها من شخص لشخص اذا انتي قادره ع التحكم بنفسك هي مو قادره وهذا مو عيب ولا خطأ شي وصعه الله فيها الخطأ انه تبحث عن الحرام وبإمكانها تتطلق وربي بيعوضها لانه شي فوق ارادتها وماخانت ربها

زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب بنت خزيمه الهلاليه تزوجت الفيل بن الحارث وطلقها وتزوجت اخوه عبيده بن الحارث وتوفي وتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم

سواء كانت المرأه مطلقه أو أرمله بأطفال او بدون أطفتل يحق لها الزواج مره أخى بالرجل الي تشوفه مناسب وقدوتنا الصحابيات مو أمهاتنا وجداتنا الي علومنا الخضوع والاستسلام للرجل ودفن حياتنا من أجل أبنائنا الي اخرتهم بيتزوجو ونكون صفر ع الشمال

تعديل >>>>زينت تزوجت الطفيل بن الحارث

__________________

اسال الله ان يتقبل توبتك

اهم شي الاقلاع عن الذنب والندم على مافات

الان غيري جوالك وقومي من الجهاز وصلي ركعتين توبه

اذا الله تاب عليكي مايهمكي الي صار

مسالة ان زوجكي اهملك كان طلبتي الطلاق اذا ماتعدل مهو تزني ونتي محصنه

شرعا ترجمين حتى الموت اذا لم تتوبي

اسال الله ان يهديكي ويهدي زوجكي يارب العالمين