إلى الأخت ريتال
أنااقدر ماتعانينه مع زوجك بعد زواجه من الزوجة الثانية وكان الله في عونك ولكن لماذا تقارنين زوجك بجميع الأزواج اسألك سؤال هل اصابعك سواء طبعا لا والحمدلله القلوب ليست متساويه وسؤال آخر لماذا تزوج عليكي زوجك هل فقط عذره ان يستر هذه الفتاة ويحتسب الأجر لله أم بينكم مشاكل جعلته يفكر بالزواج من ثانية
أختي الفاضلة اذا كان زواجه لكي يعف هذه الفتاة ويسترها وزواجه يحتسب الأجر لله فإن الله لن يخيبه وسوف يجزيه على مايفعل خير الجزاء أم اذا كان مجرد تغيير أو تسليه يتزوج واذا شبع طلق فهذا نخاف عليه من سوؤ العاقبة ومن الدعوات التي ستأتيه
انا أختي الفاضلة يعلم الله انني بزواجي هذا احتسب الأجر لله سبحانه وتعالى وقد بينت ذلك للفتاة وقلت لها بالحرف الواحد بأنني لست مضطرا للزواج ولكن زواجي سوف يكون لوجه الله تعالى ولذي جعلني لاأتراجع في كلامي هو كون الفتاة ذات خلق ودين وتخاف الله ولا نزكي على الله احد لا تقولين لو انها تخاف الله ماطلبت الزواج هذا الكلام غير مقبول من جميع الزواجات لأن الغيرة بدأت تدب في هذا الموضوع ولكن كل ما أقوله لكي اختي الفاضلة أن زواجي من هذه الفتاة بإذن الله سوف يكون عوناً لي على طاعته وسوف تكون مفاتيح الرزق على يد هذه الفتاة أما الزوجة الأولى الحمدلله سوف افاتحها بالموضوع واعرف انها ستعارض وسوف تغضب ويمكنتترك البيت ولكن سوف اقنعها بإذن الله وسأل الله ان يساعدني على ذلك ويهديها وسوف اوفق بإذن الله بأن تكون الأولى والثانية مثل الأخوات ولن افضل أخرى على الثانية في المصاريف ولا حتى في تربية الأولاد اولادي هم اولادي سواء من هذه أم تلك أم من ناحية المحبة والمودة فلست مطالب بأن يكون الود لواحد والثانية لا يكون لها شي فهذا قلب لاتتحكم فيه وانشاء الله سوف نعان بأن يكون الحب مشترك وحتى زوجتي الأولى سوف احاول بكل جهدي بأن لا تأخذ عني فكره سيئة لئنه مهما كان فهذه زوجتي وأم اولادي ولا يمكن أن افرط فيها حتى لو طلبت الطلاق بسبب هذا الزواج لن اقبل بذلك مهما حصل
لا اطلب منكم اخواني الا الدعءا بالتوفيق والسداد وأن يعيننا على هذا الزواج وأن يهدي كلتيهما لما يحبه ويرضاه

والحمدلله على كل حال

أخوكي
سعودي 2000

__________________

يا اخ سعودي احنا الحريم لما نقول لا تتزوج مو معناته ات احنا فينا غيره لا طبعا بس المرأه بطبعها عاطفيه اكثر من الرجل في هل امور يعني انت اذا كنت مرتاح مع زوجتك ومستانس ليش تبي تتزوج ثانيه الحمدالله عندك وحده وعندك اطفال ليش تغير حياتك واذا كانت زوجتك فيها عيب مثلا لا سمح الله حاول انك تصلحه وانت تقول ان احنا نغير سنة الله في الزواج لا طبعا لان الله حلل الزواج من ثانيه اذا كانت الاولى فيها عيب مثلا مريضه لا تستطيع ان تشبع زوجها من هل ناحيه او ما تجيب اولاد مثلا لكن اذا كانت هي الحمدالله ما فيها شي فالزواج من ثاتيه فيه ظلم كبير للزوجه والاولاد فا يا اخي اذا كان زواجك لمجرد الدلع بس انا اقولك تعوذ من ابليس واترك هذي الفكره عنك0

كل واحد من حقة يزوج المشكلة في الحريم مايحبو التعدد والرجل م حقة لو هو ادر نفسيا وماديا وجمسيا بس لزم يقدر ينسق حياتة الجديدة ويعدل بين الزوجات ولا يظلمهم والي قادر نفسيا وجسديا وماديا ونفسه راغبة في الزواج بعد التاكد من ان المراءة ليس عليها اي شي سابق قد يريبة فيها المهم العدل العدل للرجل ويقدر ينسق حياته مع الحياة الجديدة في نطاق العدل والاهتمام في الاولاد ومافي داعي مناقشة الامور نفسها مرة ثانية شي احله الله وجعل فيه ضوابط تحكمه وذا قادر فيها اي انسان وعلى ضوابطها فهو حلال شرعا ويحاسب على تقصيرة اذا اخل فيها بعد الزواج ولكم اطيب تحية

الأخت سحابة احد يتعوذ من ابليس في الحلال قولي تعوذ من ابليس في الحرام مو بحلال وحسب ماقلت له الحق بالزواج والله لو انتي الي مطلقة لتغيري رايك وتزوجي مزوج المهم زوج وبس عندكم

السلام عليكم
هذه اول مشاركة في الرد فتقبلها برحابة صدر
الرجل -كحقيقة واقعة- يميل غالباً إلى التعدد، فإن التشريع الإسلامى بتعدد الزوجات يضمن البديل العادل للمرأة، ولا يجعلها محرومة من الحماية لحقوقها وحقوق أولادها من ثمرة التعدد، أو محتاجة لتشريع قوانين غير كاملة، وغير مضمونة النفاذ والفعالية.
أين سنة نبينا عليه السلام
وأين الآيات القرآنية التى تترك مساحة واسعة للاجتهاد والتخمين بشأن تعدد الزوجات
"فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع"
وبالطبع ترد النساء فورا بذكر الشطر الثانى من الآية: ]فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة[. وهكذا لا ينتهى هذا الجدال الذى تحول إلى ما يشبه الفلكلور فى حياتنا، فهو نقاش لا ينتهى، ولن ينتهى على الأرجح إلى ما شاء الله. وخصوصا أن النساء يستكملن باقى الآية الكريمة كنوع من الإجهاز على الرجل فى تلك المناقشة، ]ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل[. ويفسر الشيوخ هذا الجزء من الآية الكريمة بقولهم "يعنى في المودة". ويربط المفسرون بين بداية الآية المكون من شرط وبين جواب الشرط فالسؤال مؤلف كما قال الإمام من جزأين، الجزء الأزل هو الشرط: ]إن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى[ والجزء الثانى هو جواب الشرط: ]فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع[.
وللإجابة على التساؤل بخصوص العلاقة الغريبة التى تربط بين شرط العدل مع اليتامى وجواب الشرط بتعدد الزوجات إن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب. ولا شك أن هناك علاقة بين تعدد الزوجات في المجتمع؛ وضمان حقوق اليتامى بوجه عام. فالمجتمع الذي يشيع فيه تعدد الزوجات يعمل فيه قانون العرض والطلب وهو قانون طبيعي عمله في أي مجال آخر، تتاح فيه الفرصة للزواج لكل امرأة، فلا يبقى فيه عوانس، ولا مطلقات، أو أرامل فقدن الأمل في الزواج بعد فقد أزواجهن.

وإذا كانت السطور السابقة قد ألقت بعض الضوء على المنظور الدينى لقضية تعدد الزوجات، إلا أننا وكما هو معروف سلفا سنجد أن لدى الزوجات معايير مختلفة عن النظر إلى هذه القضية

أنظر لبناتى أشفق عليهن، خصوصا أن ضرتى نجحت فيما فشلت أنا فيه، لأنها أنجبت له ثلاثة أولاد ذكور.إنها إرادة الله وليس لى أى اعتراض.
أختك أتراب

إن كان إنك تبغى تتزوج تزوج لكن والله العظيم راح تندم ندم وتتحول حياتك من سعادة إلى جحيم لأن مافيه داعي لزواجك
وهذا هو الكلام الي يجمد على الشارب ومافيه كلام غيره

والله يمكن أغلبية الحريم ما يرضوا بالتعدد، أوكي صح بس عشان الواحد يعدد على الأقل لا بد من وجود الاسباب التي تدفعه للتعدد، مب منا والدرب يتزوج على زوجته وام عياله ويبلها وحدها على راسها...
ترىوإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة...تقول بعدل ترى العدل وايد صعب والعدل مو بالكلام....

ليتني انا مكانك على طول بتوكل على الله ( فرصة العمر على ماقال)

اخي انت الان في نزوه صدقني تريث شوي وفكر في زوجتك الاولى شكثر تحبك واكيد ضحت كثير صدقني راح تفقد كل ذا الحب ارجوك لا تجرب الزواج الثاني تراه مغثه وتعب وتشتت ومصريف ولا تقدر تعدل لو حرصت

اخي انصحك لا تتزوج وتريث شوي انت الحين في نزوه حافض على زوجتك الاولى احسن وفكر اشكثر تحبك ترا في النهايه الحريم كلهم زي بعض تغث نفسك ليه بلا مصاريف زياده وعيال ودوخه