السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
> > دروس في الحب > > جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم > > مع اصحابه رضي الله عنهم > > وسألهم مبتدأ > > أبي بكر > > ماذا تحب من الدنيا ؟ > > فقال أبو بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاث > > > > الجلوس بين يديك – والنظر اليك – وإنفاق مالي عليك > > > > وانت يا عمر ؟ > > > > قال احب ثلاث : > > امر بالمعروف ولو كان سرا – ونهي عن المنكر ولو كان جهرا – وقول الحق ولو كان مرا > > وانت يا عثمان ؟ > > :قال احب ثلاث > > اطعام الطعام – وافشاء السلام – والصلاة باليل والناس نيام > > وانت يا علي ؟ > > قال احب ثلاث: > > > > اكرام الضيف – الصوم بالصيف - وضرب العدو بالسيف > > ثم سأل أبا ذر الغفاري: وأنت يا أبا ذر: ماذا تحب في الدنيا؟ > > قال أبو ذر :أحب في الدنيا ثلاث > > الجوع؛ المرض؛ والموت > > > > فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم): ولم؟ > > فقال أبو ذر > > أحب الجوع ليرق قلبي؛ وأحب المرض ليخف ذنبي؛ وأحب الموت لألقى ربي > > > > فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) حبب إلى من دنياكم ثلاث > > الطيب؛ والنساء؛ وجعلت قرة عيني في الصلاة > > وحينئذ تنزل جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام وقال: وانأ أحب من دنياكم ثلاث > > > > تبليغ الرسالة؛ وأداء الأمانة؛ وحب المساكين؛ > > ثم صعد إلى السماء وتنزل مرة أخرى؛ وقال : الله عز وجل يقرؤكم السلام ويقول: انه يحب من دنياكم ثلاث > > > > لساناً ذاكراً ؛ > > و قلباً خاشعاً ؛ > > و جسداً على البلاءِ صابراً > > فما صحة هذا الحديث حيث انتشر في الرسائل البريدية ؟> > > > |
فضيلة الشيخ جزاك الله كل خير وفرج الله عنك ..
ماالحكــــــم لو كان للزوجان سواك واحد يستخدمونه سوياً وبعد ان تسوكت به الزوجة تسوك الزوج بعدها وكان في طعم لعابها وشرب اللعاب ..؟؟ آصحااب المنتدى جزاكم الله كل خير وجمعنا واياكم وشيخنا بجنات الفردوس على سرر متقابلين .. |
فعقد النكاح عقد انتفاع لا يجوز به إلا ما جوزه الشرع ، وما بقي يكون على أصل المنع ؛ |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مما ينبغي معرفته أنَّ السنّة فعل السنّة على نحو ما وردت ، فإذا كان المصلي في مسجد أو مصلى أرضيته من الرمل والحصباء فلا شك أن من هدي النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يصلي منتعلا إذا كانت نعله خالية من الأذى ، ومن هديه صلى الله عليه وسلم أيضا الصلاة حافيا أحيانا . وقد نبه على هذه القاعدة عدد من أهل العلم ، وقد كان الشيخ عبد الله بن قعود رحمه الله يمثل لذلك بقوله : إنّ قراءة سورة الزلزلة وتكرارها – مثلا – قد ورد في صلاة الفجر في السفر ، لكن بعض الإخوة يفعل ذلك في الحضر كثيرا ظنّاً منه أنه بذلك يطبق السنّة ، مع أن ذلك لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم على نحو ما يفعلون ! أما إذا نتفت الصفة أو الصورة التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ووجد ما يقتضي حكماً آخر ، صدرت فيه فتوى من أهل العلم ، أو اقتضى سؤالا عن الحكم ، فمن الشرع سؤال أهل الذكر عن الحالة المستجدة ، والتزام فتواهم إذا كانت مبنية على الأصول الشرعية ممن يفقه أصول الشريعة ، أو الاكتفاء بالتقليد للأتقى والأعلم ممن لا نظر له في الأدلة كالعامي ونحوه . ومن المعلوم أن تغير الحال في المساجد بالفرش أو الرخام في المسعى مثلا ، مؤثِّر في الحكم ، لأمور منها : وقوع الإتلاف للمال بالوطء عليه بالنعال أو التقذر الذي يقع من النّاس ، لكون المسعى صار محلاً للصلاة أيضا ، ولاختفاء التراب الذي يؤدي لطهارة النعال خارج الحرم ، ولقرب المسعى من دورات المياه التي قد لا تسلم معه الأحذية من النجاسة ، ونحو ذلك . وقد بيّن هذه المسألة عدد من العلماء المعاصرين ، وقد قرّب العلامة الألباني رحمه الله هذه المسألة بمثال يوضحها ، وهو ما جاء من أمر المصلي أن يبصق عن يساره أو تحت قدميه ، وأن هذا لا يقال به اليوم في المساجد المفروشة بالسجاد مثلا . ولا حاجة أيضا لتكلّف أحذية خاصة بالمسعى والمطاف ، اللهم إلا من حاجة إلى هذه النوع من الأحذية الخاصة التي يستخدمها بعض المرضى ممن يتأثرون بالمشي حفاة ، كمرضى السكر ، أو من بهم أمراض جلدية يحمون بها أنفسهم ، ويساهمون في وقاية الآخرين مما بهم بإذن الله تعالى ، والله تعالى أعلم . |
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
ليجيب, مطر, الأسئلة, الشيخ, الشرعية, الطواف, القدمين, جميع, يجوز, حكم |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|