الخلل حاصل بالطرفين أخ عمران
صحيح انه زوجات العصر الحديث أصبح لديها وقت أكبر وربما تجد من هي فعلا قد خلقت مكان فراغ كبير لا يستطيع الزوج ملؤه .. لكن أيضا الزوج تخلى عن مسؤوليته ربما من دون قصد وبسبب العصر الحديث أيضا وترك مكانه فارغا تماما بقلب زوجته . وربما سهولة الوصول لبدائل الزوج جعلت من قتال الزوجة من أجل حقها فيه قتالا ضعيفا ... عندما تراه مهملا لها تنهزم بسرعه وتذهب لتلك البدائل بسرعه وقبل أن ينتبه الزوج لسبب ذهابها فيرميها بالاهمال . الأنانية غطت على تصرفاتنا ..ننظر لحقوقنا وننسى واجباتنا وكل منا يرمي باللوم على الطرف الاخر ينتظر منه المبادرة وكأنه سؤال الدجاجة والبيضه انشغال الزوجة بما يشغل يديها وما يشغل عقلها من مسؤوليات يشغل عقلها عن مطالب قلبها لكنه لا يشبع قلبها أخي المعادلة ضرورية والتوازن ضروري ... سبحان ربي من أنزل دين الوسطية |
[COLOR="Purple"]أكيد ما ينفع ... بس انتي ينفع هههههههه امزح
شوفي ... هو مو بديل تام ..طبعا فرق بين العواطف الخاصة بالزوج والعواطف الخاصة بالأم والابن وهكذا ... لكن عند انعدام أحدها ممكن تعوضيه جزئيا بنوع اخر ... ما راح يكون نفس الشي لكنه يخفف من العطش شوي . حتى أن في بعض أنواع الأكل تعوض النقص الجنسي مثلا أو الحاجة لتعاطف بشر اخر وكلمة طيبة سواء من زوج أو أخت ... كلي شوية بوشار وحبة شوكولاته وعيشي حالياً باسطة نفسي.. طالعة المول مع العيال.. وآحدثكم حالياً من شيليز بعدها أًلعاب وربما تسوق. صحيح نسيت ... التسوق كمان يشبع نوع من العواطف الملخبطة (مدري اي عاطفة فيهم )) خاصة لما يكون الصرف من نقود الزوج المقصر السؤال هو: هل في هذا تعويض ((كافي))؟!! الجواب عندك مهره احنا نقدر نخليه كافي واحنا نقدر نخليه لأ أراكم مساءً |
عاطفة الامومه غالبه على عاطفه الزوجيه فالام يأخذ جنينها قلبها .. ثم يستولي عليه بعد ولادته .. فلا يبقي في قلبها الا نزر يسير تصرفه على الزوج |
و لا بأس بإقتراحات الرجال لأمور عملوها , شعروا فيها برضا زوجاتهن العاطفي منهم و تغير مزاجهن , لا أقصد الإشباع الجسدي,غير ذلك خرجة , هدية ’,حديث , مصارحة ,,,من هالقبيل |
انشغال الزوجة بما يشغل يديها وما يشغل عقلها من مسؤوليات يشغل عقلها عن مطالب قلبها لكنه لا يشبع قلبها أخي المعادلة ضرورية والتوازن ضروري ... سبحان ربي من أنزل دين الوسطية |
السؤال هو: هل في هذا تعويض ((كافي))؟!! |
2 - عاطفة الامومه غالبه على عاطفه الزوجيه
فالام يأخذ جنينها قلبها .. ثم يستولي عليه بعد ولادته .. فلا يبقي في قلبها الا نزر يسير تصرفه على الزوج ولو قامت الام بواجب الامومه كما ينبغي لانشغلت عن زوجها بأبنها ولذا من قواعد الرجل الشرقي اذا أراد التخلص من زوجته جب لها ولد يشغلها عنك .. ولعل السر في تشريع التعدد للزوج انشغال الزوجه بالولد .. فلايبقي في قلبها شعبه للزوج |
مرحبا بك
1 - في وقتنا الحاضر صار في قلب المرأه فراغ كبير لا يستطيع ان يملئه الا الزوج والسبب في ذالك التخلي عن واجب الامومه وعدم اعطائه حقه المناسب .. فصار في قلب المرأه فراغ كبير وشحنة عاطفيه متأججه لا يستطيع الزوج ولو تفرغ لها تفرغ تام ان يشبعها ذالك ان قلب المرأه كالسيل العرمرم متدفق بالعواطف ويحتاج الى بي بي صغير أختلف معك أخي الفاضل .. على الأقل من واقع تجربتي هذا الأمر غير صحيح على الإطلاق. 2 - بعض التربويات تقول للبنات المراهقات في الثانويه والجامعه ولديهن حنان وعاطفه متأججه .. حاولي ان يكون اخوك الصغير مثل ابنك بحيث تهتمي فيه وتقومي عليه وتقومين بدور الام .. وقد نجحت طريقتها في استيعاب بحر الحنان المتدفق في قلوب المراهقات حين وجد مصب يمكن ان يملاء فيه ويتجه اليه البنات المراهقات اللواتي لم يتزوجن؟ .. نعم سيفيدهن هذا الحل (المؤقت) .. بالضبط كما نصح رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم الشاب الذي لا يستطيع الزواج بالصوم (كحل مؤقت) حتى لا يقع في الحرام. أما المرأة المتزوجة فلماذا تلجأ لمثل هذا الحل وهي عندها زوج حلال يفترض أن يقوم بدورٍ ما في سد احتياجها النفسي والعاطفي؟! 3 - اذا فرغت اليدين من العمل .. وفرغ القلب من الهم .. تأججت المشاعر هذه قاعده تنطبق على جيل الامهات المعاصرت فرغت اليدين من الاعمال في البيوت والحقول والمراعي وفرغ القلب من رعاية الصغير فسقط الحمل بقضه وقضيضه على الزوج .. وصارات الزوجه تطالب الزوج ان يكون لها متنفس ومحل لتفريغ حمولتها من العواطف والمشاعر المتأججه التى لم تجد طفلا صغير ولا شغلا يحمل المؤنه عنه والحل ان تملاء المرأه قلبها بالصغار .. ويديها بالعمل في البيوت وبعدها لن تجد في قلبها فراغ عاطفي وفكري وعملي بوركت |
سبق سمعتي عن قصة الولد مع الحكيم وقصره الجميل وملعقة الزيت ؟؟ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|