تغسل قدمية ؟!!!!! و المقابل ؟!!!! ماذا .....!
حزم او قسوة لا تفرق المسميات ...بما ان السلوك واحد .. علي العموم كل زوجة هذا ديدنها اقسم لها بأغلظ الايمان انها لن تنال اي كرامة او تقدير من زوجها .. و تبشر بالظلم العاجل .. هذه سياسة أرنبة الزوجات كما تسميها انت ... اما الزوجة المستاسده تبشر بالنعيم العاااااجل .. و الواقع خير شاهد ..* |
الانوثه مطلب الرجال في المرأه الذي يبحث عنه وللانوثه شروط منها 1 - الاستقرار بالبيت فان لزوم البيت من شأن الانثي وما وراء البيت من شأن الرجل لان الرجل يريد زوجه تنتظره لا زوجه ينتظرها يريد زوجه يرتاح عندها لا زوجه يذهب بها كأن المرأه في البيت الذهب في الخزينه والدر في العقد والرحيق في الزهر والصيد في جوف الفراء والحور العين في الجنه ( مقصورات في الخيام ) وربنا يقول ( وقرن في بيوتكن ) فاسند البيت الي المرأه لكثرة لزومها له فالمرأه ملكه في بيتها واميره في مطبخها وسيده في بيت زوجها 4 - ترك الجدل والخصومه ومقارعه الحجه بالحجه وكأنها محامي يريد ان يثبت قضيه ضد خصمه هذ ليس من شأن الانثي لان من خصائص الانثي انها في الخصام غير مبينه ( اومن ينشاء في الحليه وهو في الخصام غير مبين ) قال قتاده ما تكلمت امرأه بحجه الا كانت عليها لا لها فالجدل والمحاجه في الانثي غير مطلوب وغير مستحسن هي تهزم الرجل بالضعف والبكاء مع اول كلمه تخرج فهي قويه بضعها ودموعها تفعل ما لايفعله الف مدفع ودبابه كأنها البحر في قوته والجبل في ارتفاعه اذا تكسرت بين يدي الرجل وليس معناه الاستسلام وعدم المطالبه بالحق ولكن يغلب عليها الضعف وترك المجادلة |
الانوثه مطلب الرجال في المرأه الذي يبحث عنه اخي الكريم الصيغ اللفظيه وانتقائها مطلوب لإيصال الفكره بشكل سليم ليسهل فهم المقصود ... فكان يفترض أن تقول ( الانوثة مطلب الرجل في المرأة التي يبحث عنها ) و إن أردت أن توضح ما يبتغيه الرجل من شريكة حياته ... فقد وضحها الرسول في عدة أحاديث , وقد ذكر إذا أمرها أطاعته , و إذا نظر إليها أسرته ... الانوثه هي الرقه والحياء والنعومه واللطافه كأنها الحرير في الرقه وفقاعه الصابون في الضعف !!! انتقلت الآن إلى تعريف الانوثه و اختزلتها في فقاعة صابون في الضعف , وإن كانت فقاعة صابون كما ترى ... فمن نفخة هواء ستنفجر هذه الفقاعة و تنتهي , و أنا اخالفك و مقتنع بوصف الرسول عليه أفضل الصلاة والتسليم .. عندما شبه النساء بالقوارير و طالبنا الرفق بهن ... وكما هو معروف أن المعنى للقوارير هو ( الزجاج ) و الزجاج ان وجد من يتعامل معه بلين و رفق و عناية سيدوم ولن تخفيه أو تكسره أو تشطبه ( نفخة هواء بسيطه ... كحال فقاعة الصابون ) و الدليل على بقاء الزجاج بالحفاظ عليه الآثار الزجاجية القديمة والتي حفظت بصناديق و عاشت آلاف السنين , بينما الفقاعة و إن أردت الحفاظ عليها بحفظها بصندوق ستنفجر و تتلاشى وتنتهي كأن لم تكن ... يطرب لها الرجل ويهتز لها جنانه ويفرح بها قلبه وتستنشق روحه من جنه الانوثه من يخفف عنه قسوه الحياه لم أفهم المقصود بهذا الكلام و ما دعاني للحيرة ... ( بدءاً من كلمة من وصولاً إلى الحياة ) و قد يكون السبب مني في عدم الفهم ... لكن بأمانة لم يتضح لي المعنى المرجو مما ذكر . يعيش الرجل مضطربا في حياته حتى يجد صدر انثي يغسل بمائه العذب هموم الحياه ونصبها وكدرها هل يعتبر الرجل مضطرباً إلى أن يتزوج ؟ ... وأين اضطرابات الطفولة و المراهقة التي تعتبر حياة الرجل امتداداً لها فهي المكونة لملامح حياته المستقبلية ... فقد يكون عاش طفولة مريرة ومراهقة ضاعت بها كثير من القيم , وحباه الله بزوجة تتمتع بكل صفة جميلة , ولكن رجل لا مبالي أو مدمن أو غير مؤهل لأن يكون رب أسره و مسئولاً عن بيت و زوجة و أبناء ملقياً بكل حمل يفترض أن يكون هو من يحمله على عاتق زوجة كل ذنبها أنها ابتليت به زوجا ... هل انتفت انوثة هذه المرأة بسبب هذا الرجل ؟!!!!! اتقان التأنث عند الاناث فن يجب ان تتعلمه والمرأه وتسعي اليه وتجتهد فيه فهو السحر الحلال هل ألغيت الأنوثة لدرجة أصبحت فناً يجب أن تتعلمه المرأة و تسعى اليه و تجتهد فيه لدرجة التصنع !!!!! هذا الكلام إقصاء لكثير من بنات حواء وإخراجهن من دائرة جنسهن الذي خلقهن الله به ... ان التقاء الانوثه والذكوره في بيت واحد وفي عش وتحت سقف واحد هو الاستقرار لم تأتي بجديد فقد ذكر ذلك في القرآن الكريم في أكثر من موضع , و منها قوله تعالى (( وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ )) والآيات في طبيعة العلاقة بين الذكر والانثى والزوجين كثيرة والنعيم والسعاده وبه تصان البيوت وتسلم من التصدع والتمزق .... قد تكون الانثى صبرت وجاهدت وبذلت ما تستطيع وحاولت عمل ماهو أكبر مما تستطيع ولكن زوج لا مبالي او كما ذكر غير مراعي لرعيته ... هل خراب البيت وتصدعه و التمزق ان حصل تكون الملامة به الأنثى , و ما ذكرته بمثابة صك غفران للزوج أو الذكر ... لا يا ايها الفاضل ... توجد نساء عن مئات من الذكور ... الذين اختلطت عليهم المفاهيم مابين ( ذكر - رجل ) ولكن تبقى في نهاية الأمر أقدار مقدرة مكتوبة و قد تكون من باب الإبتلاء في الدنيا . وللانوثه شروط منها 1 - الاستقرار بالبيت فان لزوم البيت من شأن الانثي وما وراء البيت من شأن الرجل لان الرجل يريد زوجه تنتظره لا زوجه ينتظرها يريد زوجه يرتاح عندها لا زوجه يذهب بها هل من شروط الأنوثة أن لا تخرج من منزل ؟ و أن خرجت من بيتها أو ذهب بها لزوجها ... لمدرستها أو كليتها لطلب العلم ... تكون انتهت انوثتها و انتفت لعدم انطباق هذا الشرط عليها ... الا يزيد العلم عقلها رجاحة و تزدان انوثتها بالعلم !!!! و هل اذا خرجت لعملها انتفت انوثتها ... الن تكون معينة لزوجها بمالها الن تكون ملبية لإحتياجات إبنائها ... ألن تكون ضامنةً لمستقبلها و مستقبل أبنائها إن ابتليت بزوج لا مبالي أو طلقت أو ترملت ... وحينها سيكون خيارها اما ان تضحي بوظيفتها لتكسب انوثتها ( كما ذكرت في شرط الأنوثة ) او ان تضحي بأنوثتها لتحتفظ بوظيفتها التي تعتبر مصدر أمان في ظل هذا الزمن المادي ... الذي أصبح حتى الكلام به بمقابل مادي ... وهل اذا خرجت لإدارة تجارتها تنتفي أنوثتها ... ألم تكون سيدتنا خديجة بنت خويلد صاحبة تجارة ؟!!!!! كأن المرأه في البيت الذهب في الخزينه والدر في العقد والرحيق في الزهر والصيد في ( جوف الفراء ) لم أفهم مابين القوسين إلا إن كان لغرض حشو كلام ... نحن في منتدى نحاول قدر المستطاع أن نعين بعضنا البعض في رأي أو نصيحة ... لا أن يكون المقياس مقدار الكلمات التي يحويها المقال ... ( فالكيف أفضل من الكم ) والحور العين في الجنه ( مقصورات في الخيام ) وربنا يقول ( وقرن في بيوتكن ) فاسند البيت الي المرأه لكثرة لزومها له فالمرأه ملكه في بيتها واميره في مطبخها وسيده في بيت زوجها 2 - خفض الصوت فأن رفع الصوت من شأن الرجال وخفض الصوت من شأن الاناث لان خفض الصوت مرتبط بالضعف والحياء وهما من اخص خصائص الانثي فالانثي جمالها بضعفها وحيائها ونعومه الفاظها وجمال نغمة صوتها اما ما يخص رفع الصوت فهذا اعتقد خارج المنزل لكونه مطلب شرعي , ولكن لا ينفي انوثتها إن رفعت صوتها على زوجها ... لأنك عممت في جميع الحالات , و نفيت كون الانثى تبقى في نهاية الأمر بشر ... احساس و دم .. فقد يأتي للمنزل هذا الزوج يترنح من السكر هل اذا هالها الموقف و اخرجها من طورها ورفعت صوتها أصبحت منتفية الأنوثة لعدم إنطباق الشروط عليها ... رغم أن المسبب هو الزوج المترنح ... ام يطلب من الانثى أن تكون آلة مبرمجة أو عبدة تهان و تسام سوء العذاب وإن علا صوتها خرجت من دائرة الأنوثة داخلة في دائرة المجهول .... كأنها في اذن الرجل مقطوعه موسيقيه من يد مهارة تتقن العزف رنه الصوت وجمال النغمه وعذوبه اللسان فن يطرب له الرجل ويحبه في هذا التشبيه كأنك تقول أنها مسخرة لعمل كل ما يحبه وهو ما عليه سوى أن يكون جالساً و رجل على رجل و تعمل مايحب حتى وإن لم يعمل ما تحب هي ... شوية انصاف بس ... الدنيا اخذ و عطا ... مو بس ياخذ و لا يعطي ... و بعدين منطقياً من يمر بتقلب المزاج هي المرأة ... فنفسيتها تتغير ( بالحيض و بالحمل و بالولادة , وما بعد الولادة في فترة النفاس , وفي فترة الرضاعة , و مابعد الرضاعة , والزوج كل ماقام به هو نطفة وضعها في رحمها ... و بعد هذا تكون كما قلت دون ان يقوم هو بأي دور ... لتحافظ على انوثتها .. يقول الشاعر ( اتجمع ضعفا واقتدار على الفتي اليس عجيبا ضعفها واقتدرها ) استشهدت بقول الشاعر وبه ناقضت نفسك ... انت من اخرجها من دائرة الأنوثة و تقول من متطلبات الأنوثة أن تكون كفقاعة صابون ... و أنت من تطلب منها الخنوع والخضوع والشاعر يقول اقتدار على الفتى ... فهل الخانع الخاضع قادر على شي هل فقاعة الصابون ذات قدرة وتأثير ؟!!!! كأنها في خفض صوتها صوت خرير الماء ونزول المطر وتفتح الازهار وغناء الاطيار في الحدائق فالمطر صوت ناعم لكنه قوي لايقف شي امامه والزهر ضعيف لكنه يبهج النفس والطير يغني للحياه رغم ضعفه لم أرى في هذه الصور والتشبيه ما يجعله مضيفاً لمعنى أو موضحاً لفكره ... ولم أجد أي ترابط مع المشبه به .. وأخذتها من باب زخرفة الموضوع .... 3 - التعامل مع الاشياء برقه ونعومه فالانثي يميزها انها رقيقه كطل الندي تتعامل مع الاشياء برقه ونعومه لا بخشونه وقوه كانها فراء ناعم تلمسه اليد الخشنه فتصيب من طيبه ونعومته فالقوه والخشونه من شأن الرجل وليست من شأن المرأه وبعض النساء كأنها الجبل ثقلا والصخر كثافه والسكين حده وقطعا هل الانوثة في الضعف فقط ؟!! المرأة لن تخرج من دائرة البشرية ... تجمع التضادات ولا يعيبها هذا الشيئ .. 4 - ترك الجدل والخصومه ومقارعه الحجه بالحجه وكأنها محامي يريد ان يثبت قضيه المحامي لا يبحث عن اثبات القضية فهو يريد اثبات البراءة ضد خصمه هذ ليس من شأن الانثي لان من خصائص الانثي انها في الخصام غير مبينه ( اومن ينشاء في الحليه وهو في الخصام غير مبين ) قال قتاده ما تكلمت امرأه بحجه الا كانت عليها لا لها فالجدل والمحاجه في الانثي غير مطلوب وغير مستحسن هي تهزم الرجل بالضعف والبكاء مع اول كلمه تخرج فهي قويه بضعها ودموعها تفعل ما لايفعله الف مدفع ودبابه كأنها البحر في قوته والجبل في ارتفاعه اذا تكسرت بين يدي الرجل وليس معناه الاستسلام وعدم المطالبه بالحق ولكن يغلب عليها الضعف وترك المجادلة لعلك تقرأ في سيرة النبي عليه أفضل الصلاة والتسليم فيما ورد فيما كان يحدث بينه وبين زوجاته و كيف كان عليه أفضل الصلاة والتسليم يقابل أفعالهن . 5 - الرقه في حركاتها وفي نظرتها وفي مشيها وفي كلامها وفي اعمالها وترك قوة المشي كأنها مصارع يدخل الى الحلبه فقوه المشيه من شأن الرجل قال تعالي ( فجاءته احداهما تمشي على استحياء ) جميع النساء بإستثناء المسترجلات مشيهن مختلف تماما عن مشي الرجال و يمكن لو تشوف لك 1000 امرأة لن تجد واحدة تمشي مثلما حددت مشية مصارع . الا ان كان الموضوع موجه للمسترجلات , و ياحبذا لو قرأت تفسير الأية التي ذكرت و المكان الذي كن به الفتاتين و ما ظروفهما ومن كان حولهن . وترك قوة النظره وكانها اسد يريد ان يلتهم فريسته فقوة النظره من شأن الرجل وترك قوة الكلام وقوة الاعمال ان الاهتمام بالحياء والتعامل مع الاشياء برقه هو المطالب الاساسي للرجل السوي الرجل تزوج امرأه ولم يتزوج رجل يريد يد ناعمه وصوت رخيم وحياء ظاهر يريد انثي رقيقه الاحساس عذبة الكلام ضعيفه الحجه يريد ان يري شي غير ما يراه في مجتمع الرجل ويسمع صوتا غير ما يسمعه في مجتمع الرجال ويتعامل من شخص غير ما يتعامل معه في مجتمع الرجال لقد مل وسئم خشونه الرجل وفظاظته ويريد ان يدخل الى دوحه الانوثه وماء الانوثه الصافي حتى يغسل قلبه من الهموم بمائها العذب النمير ويرتمي في حضنها كأنه الطفل الغرير لم افهم شي و لكن حسب ما فهمت أن الرجل يريد مكينة أو أنثى آلية , يرمي عليها شوائب حياته و شوائب خلق الله العالقة به و يريدها منشفةً ينظف بها يديه مما علق فيها من الخارج وكل ذنب هذه الأنثى أنها و جدت في زمن استعباد الرجال للنساء لكي لا تفقد انوثتها ... اتمنى منك ومن أي عضو تقبل وجهة نظري حتى وإن لم ترق لك ... لأنني أبديت وجهة نظري و لست معنياً بأحد أن يكون اقتناعه بها هو إجازة لما أعتقد ... و أنا فضلت أن انقد كل ما رأيت أنه مخالف لما أعتقد و ما أظن , و لا أرفع نفسي عن الانتقاد ... فربما من ينقدني يريني مالا أراه . |
الانوثه مطلب الرجال في المرأه الذي يبحث عنه الانوثه هي الرقه والحياء والنعومه واللطافه كأنها الحرير في الرقه وفقاعه الصابون في الضعف !!! يطرب لها الرجل ويهتز لها جنانه ويفرح بها قلبه وتستنشق روحه من جنه الانوثه من يخفف عنه قسوه الحياه يعيش الرجل مضطربا في حياته حتى يجد صدر انثي يغسل بمائه العذب هموم الحياه ونصبها وكدرها اتقان التأنث عند الاناث فن يجب ان تتعلمه والمرأه وتسعي اليه وتجتهد فيه فهو السحر الحلال ان التقاء الانوثه والذكوره في بيت واحد وفي عش وتحت سقف واحد هو الاستقرار والنعيم والسعاده وبه تصان البيوت وتسلم من التصدع والتمزق .... وللانوثه شروط منها 1 - الاستقرار بالبيت فان لزوم البيت من شأن الانثي وما وراء البيت من شأن الرجل لان الرجل يريد زوجه تنتظره لا زوجه ينتظرها يريد زوجه يرتاح عندها لا زوجه يذهب بها كأن المرأه في البيت الذهب في الخزينه والدر في العقد والرحيق في الزهر والصيد في جوف الفراء والحور العين في الجنه ( مقصورات في الخيام ) وربنا يقول ( وقرن في بيوتكن ) فاسند البيت الي المرأه لكثرة لزومها له فالمرأه ملكه في بيتها واميره في مطبخها وسيده في بيت زوجها 2 - خفض الصوت فأن رفع الصوت من شأن الرجال وخفض الصوت من شأن الاناث لان خفض الصوت مرتبط بالضعف والحياء وهما من اخص خصائص الانثي فالانثي جمالها بضعفها وحيائها ونعومه الفاظها وجمال نغمة صوتها كأنها في اذن الرجل مقطوعه موسيقيه من يد مهارة تتقن العزف رنه الصوت وجمال النغمه وعذوبه اللسان فن يطرب له الرجل ويحبه يقول الشاعر ( اتجمع ضعفا واقتدار على الفتي اليس عجيبا ضعفها واقتدرها ) كأنها في خفض صوتها صوت خرير الماء ونزول المطر وتفتح الازهار وغناء الاطيار في الحدائق فالمطر صوت ناعم لكنه قوي لايقف شي امامه والزهر ضعيف لكنه يبهج النفس والطير يغني للحياه رغم ضعفه 3 - التعامل مع الاشياء برقه ونعومه فالانثي يميزها انها رقيقه كطل الندي تتعامل مع الاشياء برقه ونعومه لا بخشونه وقوه كانها فراء ناعم تلمسه اليد الخشنه فتصيب من طيبه ونعومته فالقوه والخشونه من شأن الرجل وليست من شأن المرأه وبعض النساء كأنها الجبل ثقلا والصخر كثافه والسكين حده وقطعا 4 - ترك الجدل والخصومه ومقارعه الحجه بالحجه وكأنها محامي يريد ان يثبت قضيه ضد خصمه هذ ليس من شأن الانثي لان من خصائص الانثي انها في الخصام غير مبينه ( اومن ينشاء في الحليه وهو في الخصام غير مبين ) قال قتاده ما تكلمت امرأه بحجه الا كانت عليها لا لها فالجدل والمحاجه في الانثي غير مطلوب وغير مستحسن هي تهزم الرجل بالضعف والبكاء مع اول كلمه تخرج فهي قويه بضعها ودموعها تفعل ما لايفعله الف مدفع ودبابه كأنها البحر في قوته والجبل في ارتفاعه اذا تكسرت بين يدي الرجل وليس معناه الاستسلام وعدم المطالبه بالحق ولكن يغلب عليها الضعف وترك المجادلة 5 - الرقه في حركاتها وفي نظرتها وفي مشيها وفي كلامها وفي اعمالها وترك قوة المشي كأنها مصارع يدخل الى الحلبه فقوه المشيه من شأن الرجل قال تعالي ( فجاءته احداهما تمشي على استحياء ) وترك قوة النظره وكانها اسد يريد ان يلتهم فريسته فقوة النظره من شأن الرجل وترك قوة الكلام وقوة الاعمال ان الاهتمام بالحياء والتعامل مع الاشياء برقه هو المطالب الاساسي للرجل السوي الرجل تزوج امرأه ولم يتزوج رجل يريد يد ناعمه وصوت رخيم وحياء ظاهر يريد انثي رقيقه الاحساس عذبة الكلام ضعيفه الحجه يريد ان يري شي غير ما يراه في مجتمع الرجل ويسمع صوتا غير ما يسمعه في مجتمع الرجال ويتعامل من شخص غير ما يتعامل معه في مجتمع الرجال لقد مل وسئم خشونه الرجل وفظاظته ويريد ان يدخل الى دوحه الانوثه وماء الانوثه الصافي حتى يغسل قلبه من الهموم بمائها العذب النمير ويرتمي في حضنها كأنه الطفل الغرير |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|