لا اعلم ماذا اقول ؟

لكن (هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ)

غريب جدا موقفها معك بعد هذه السنين!

والاعجب قساوة القلب في ظل الظروف التي مررتم بها !

لكن والله ثم والله , تفلح باذن الله ويطمئن قلبك , وتتغير حياتك الى ماتحب وتتمناه اذا

تكن كالعبد الراضي بقضاء الله وقدره , ارضى ثم ارضى , دائما قل : الحمدلله على قضاء الله

فلا تعلم ماذا يخفي لك القدر !

(وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)

اسال الله الخيره من امرك , اطلب منه اللطف بك , اكثر الاستغفار , الصدقه

والله ستجد الامور تاخذك الى مسار لم تتوقع ! ولم تخطر على بالك !

المهم لاتظلم احد , قم بواجباتك اتجاه زوجتك وبناتك كما شرع الله , لاتجعل المشاكل تحول بينك

وبين حقوقهم عليك , لتكن التقوى هي اساس تعاملاتك لا العاطفه !

بالنسبه لطلبها الطلاق ,, لا تطلقها ,, دعها تاخذ وقتها من التفكير ,, ودع القرار لها

ولو طلبت الخلع ,, فسلم امرك واتركها في سبيلها ,,

بناتك بحول الله لاخوف عليهم ,, طالما انت معتمد على الله ثم على مجهودك في تربيتهم كأب

( وَلاَ تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )

الاساااس احسن اليهم وابتغ ماعند الله , والله لن يخيبك الله ابدا

وسيبدلك الله خيرا ,, فقط لاتقلق ,, توكل على الحي الذي لايموت

وتفائل خيرا

هي حاسه انك متمسك فيها وقامت تتغلى،،نصيحتي لك اتركها عند اهلها ولا تسال فيها مده..وبشكل جدي قولها بطلقك ان شاء الله..واتركها..اما بالنسبه للزواج ما اعتقد ابدا انها راح تتزوج

في الموضوع [ إنَّ ...!!
وبكل حال: رزقت العفو والعافية في الدنيا والآخرة .

__________________

" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!

اقرأ هذا الموضوع


http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=250820



رسالة للاخوان المشاركين بكلام فيه انتقاد للزوجة ووصفها بما يسيء :
ان لم تجدوا فيما تكتبون ما ينفع اخونا ويحل مشكلته بدلا من شحن قلبه على زوجته فالافضل ان تلزموا " فليقل خيرا او ليصمت".

مع كلامها 100%
في شي غريب

__________________

أولاً: أسأل الله العظيم أن يشفيك شفاء لايغادر سقماً
ثانياً:لا أنصحك في الإستعجال بالطلاق,لا تطلقها وإن وصلت الأمور للمحاكم
فما دمت راغب فيها فلا تطلقها
ومن حقها إنجاب الولد ومطلبها لاغبار عليه
ومن الخطأ إعتقاد أن الطلاق يصلح للتأديب
ثالثاً: الزواج قسمة ونصيب
أعتقد أن نسبة زواجها قليلة مادامت في هذا السن
لكنها للأمانة قد ترزق بزوج شاب أو بإنسان على مستوى
لذلك لا تغامر بالطلاق فقد تكون القشة التي قصمت ظهر البعير.

أحس أن المشكلة أكبر من رغبتها في الانجاب
هناك حلقة ضايعة
مافي انسانة تشتت أسرة عشان انجاب الولد،،، هل هي تضمن انجاب الولد لو تزوجت!!! "رأيي الشخصي""

يا أخي العلاقة بينكما أساسا مهزوزة غير متينة ولا قوية لذا هي قابلة للإنقطاع لا سمح الله.وﻷي سبب.

راجع نفسك افهمها ووتفاهم معها وأصلح جذور المشاكل بينكما واستشر أهل الثقة...

أدخل حكما من أهلك وحكما من أهلها للإصلاح بينكما ،،،الصلح خير.

نصيحة لا تهجر ولا تقطع طااما الهجر لم ينفع،،

اوافقك الرأيى
فعلا الموضوع فيه إن
انت كيف معاملتك لها هل عاملتها وتعاملها بالحسنة ام انك من النوع الشكاكك عفوا انا لا اريد جرحك بهذا الكلام .... بس تصيرر ان الواحد بعدما يمرض واسأل الله لك الشفاء العاجل تزيد حساسيته
مثلا
المرأة بعدما تمرض تبدا توسوس بان زوجها راح يسيبها ويتزوج عليها انا ضربت مثل علي المرأة لاني مراة وبعرف احساس النساء

بس كيف يكون االحال مع الرجال ما اعرف والله
يمكن انت صررت تشك وتوسوس وهي ماعاد تقدر تتحمل

اخوي لاتظلم زوجتك وتخلينا نظلمها معك لاني اول ما شفت موضوعك عقلي راح لبعيد
بس بعد ساعتين من التفكير قلت حرام يمكن زوجته مظلومة او انك مش فاهمها
انت احتويها واعطيها حب وحنان وتعال خبرني شو صار معك
الله يسعدكم دنيا واخرة وربي يشفيك ويعافيك

مرحباً أخي الكريم
أتوقع والعلم عند الله.. أن زوجتك تريد أن تعيش وتتمتع بحياتها.. بمعنى أنها ترى أن سنوات عمرها تضيع معك بشكل معين هي تراه.. وربما رغبتها في الولد سبب من الأسباب وليس الكل.
ولا أعتقد أنها ستهدء عن طلب الطلاق.
وأعتقد أنها ستندم كثيراً إذا أنفصلت عنك وأتضح لها أنها كانت واهمه بالحياة التي رسمتها لنفسها.
وأما مسألة الزواج... فغالب الظن أنها لن تحتاجه إلا إذا وضعت تحت ظروف معينة ( مثل لاتجد من ينفق عليها ) .
أخيراً ...
جميع ماذكرته لك مجرد توقعات قد رأيتها في ناس أعرفهم... وليس بلازم أن تنطبق على الكل. مع توصيتي لك بأن تحتويها عاطفياً وتبدي رغبتك في بقائها معك من أجلها بالمقام الأول.. وليس من أجل البنات بشكل مخصوص
أعانك الله

من حقها ياخى تختار الحياة اللى تريد حتى لو تختار الموت
ماحد له علاقة و لا احد يستطيع فرض راي او قناعة على شخص اخر ...
مايعلم الظروف الا الله تعالى ...

على اى اساس نتهمها و نصفها بابشع الاوصاف من نكران و غيره ..؟!!
من حقها اى قرار تتخذه ..

تجاوزنا للاسف تقيمنا لها و لنصل الى التكهن برزق الله تعالى و ان فرصتها محدوده و ان مالها بالانحاب وان وان
والله تعالى يقول ( وفي السماء رزقكم و ماتوعدون ) ماقال بتكهنات و توقعات الخلق ..

بغض النظر عن موقفها صحيح او غير صحيح << حسب قناعاتنا
من حقها تقرر ماتراه مناسب لها و تعيش مثل ماتريد ولا يجبر شخص على حياة مايريدها ..

من زاوية اخرى .. لو كان الوضع معكوس ؟! هل ستكون الاراء متشابهه !!