ربما قصد مو وجهه للزواج من تائبة
هو
شككككككه

فهو مو تاب و خلاص
هناك بقايا شك. قد تؤذي فتاة عفيفة
لان الشك يتطور.

الحل يذهب ل استشاري نفسي للتخلص من ذلك
و يتوب توبة نصوح. و يجرب نفسه سنة عزوبي ليرى هل توبته خالصة.

__________________

الخوض بالاعراض من عظائم الذنوب ، وباب التوبه مفتوح للجميع ولله الحمد ومن تاب من الزني يلحق بإذن الله من الطيبون سواء رجل او إمرأه ...

__________________
رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ، وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ، وَامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ، وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الهُدَى إِلَيَّ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ، رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا، لَكَ ذَكَّارًا، لَكَ رَهَّابًا، لَكَ مِطْوَاعًا، إِلَيْكَ مُخْبِتًا قَلْبِي

قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {الزمر:53}،

ولا توجد هناك آية بأن من تاب عليه أن يتزوج تائبة مثله !

يعني بتقنعوني إنكم ملائكة ، كلنا بشر وعندنا ذنوب.

لكن أهم شيء حاول تتغلب على هالخوف بالدعاء والتضرع الى الله عشان تعيش براحة بال مع زوجتك
ولا تخلي وساوس الشيطان تغلبك لأن الشيطان ما يبيك تستر نفسك بالحلال وتكمل نصف دينك.


عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: (ثَلاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ عَوْنُهُمْ : الْمُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَالْمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الْأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ الْعَفَافَ) [رواه الترمذي]



الله يوفقك يا صاحب الموضوع ويرزقك ببنت الحلال .

__________________
-

اصدق الله في توبتك وأكثر الاستغفار
واذا كنت ظالم احد بعلاقاتك وبإمكانك رد الحق افعل وأكثر من الصدقه لعل الله يرفع عنك بها

اصلح الله امرك

__________________
اللهم صَل وسلم على نبينا محمد

اخي الكريم نسأل الله لك الثبات على التوبه
واللي تمر فيه امر طبيعي ولكن تأكد ان النساء ليسوا سواء كما هم الرجال
واترك عنك الوسوسه وابحث عن ( عفيفه ) نقيه تقدر تعيش بنظافه معها

وعن الشَّعبي: أنَّ رجلًا أتى عمر بن الخطَّاب، قال: (إنَّ ابنة لي أصابت حدًّا، فعَمَدت إلى الشَّفْرة، فذبَحَت نفسها، فأدركتُها، وقد قطعت بعض أوداجها، فداويتها فبرأت، ثم أنَّها نَسَكت، فأقبلت على القرآن، فهي تُخْطب إليَّ، فأخبر من شأنها بالذي كان، فقال له عمر: تعمد إلى سِتْر سَتَره الله فتكشفه؟ لئن بلغني أنَّك ذكرت شيئًا من أمرها، لأجعلنَّك نَكالًا لأهل الأمصار، بل أنكِحها نكاح العفيفة المسلمة) (

وعن مريم بنت طارق: (أنَّ امرأة قالت لعائشة -رضي الله عنها-: يا أمَّ المؤمنين، إنَّ كَرِيًّا أخذ بساقي (6) وأنا مُحْرِمَة، فقالت -رضي الله عنها-: حِجْرًا حِجْرًا حِجْرًا (7) ، وأعرضت بوجهها، وقالت بكفِّها، وقالت: يا نساء المؤمنين، إذا أذنبت إحداكنَّ ذنبًا، فلا تخبرنَّ به النَّاس، ولتستغفر الله تعالى، ولتتب إليه؛ فإنَّ العباد يُعَيِّرُون ولا يُغَيِّرُون، والله تعالى يُغَيِّر ولا يُعَيِّر)

و لصاحب الموضوع ان كنت ستتزوج لتعيش زوجتك في جحيم شكك فالاسلم ان لا تتزوج كي لا تظلمها فلا يحق لك ان تعرف او تشك بماضي اي شخص فقط اصدق التوبة لله و بعده سيأتيك الرزق ان كنت محسن الظن بالله
واستفزني جدا عندما قلت ان المتزوجة يسهل استدراجها
وهذا اتهام قبيح وشنيع عممت فيه غالبية المتزوجات
ولا يحق لك الحكم بذلك عشان كم وحدة
ولكل ذنب عواقب و العقدة النفسية اللي فيك احدى عواقب هذا الذنب لذلك الان دع التفكير جانبا و قم بعلاج نفسك

__________________

" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!

سبحان الله
لماذا لا نتورع عن قول مالا نعلم ..!!

بل وأصبحنا نصدر أحكاماً للآخرين بما يجوز لهم وما لايجوز

الله المستعان