السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اولا اشكر كل من ساهم بالرد واشكر كل من ناقش في هذا الموضوع الذي يبدو انه اثار الكثير من الجدل. ثانيا.. اسمحوا لي ان اعترف لكم اني شخص لست متزوج وان هذا الموضوع كان نتاج لسنه من متابعتي لمنتداكم الرائع ومن كثرة المشاكل التي به. حبيت اني اطرح هذا الموضوع لكثر مشاكل الازواج الذين يتابعون هذه المعاصي, وارى ردود افعال الرجال خاصه والاخوات عامه. واستنتجت من هذه الردود كيف ان الرجال ولعت معاهم الغيره والدين الي اكبر الحدود ونسوا انفسهم !!! وكيف ان النسوان هونو الموضوع وخلو الدنيا حساسه ووديه ورقه. يعني بشكل اخر كلنا خطائيييييييين وخير الخطائين التوابين. يا جماعه ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.... توبوا الى الله والا يبدل الله بقوم خير منكم. وسأبقى المتابع الخفي في هذا المنتدى حتى نرا التغيير بأذن الله. واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين وودعتكم الله. |
"ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك "
أخي السيف انت غيور جدا على دينك ثبتك الله وهدى شباب المسلمين ولكن ما هكذا تورد الابل الرقة واللين مطلوبة في تغيير المنكر خصوصا مع الزوجة فهي تكون أشد حساسية تجاه اي شي يصدر من زوجها واحب اذكرك بالأحاديث الشريفة: عن أبي أُمامة - رضي الله عنه - قال: إن فتىً شاباً أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا، فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا: مه مه فقال له: ( ادنه )، فدنا منه قريباً، قال: ( أتحبّه لأمّك؟ ) قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ( ولا الناس يحبونه لأمهاتهم ) قال: ( أفتحبه لابنتك؟ ) قال: لا والله يا رسول الله، جعلني الله فداءك. قال: ( ولا الناس جميعاً يحبونه لبناتهم ) قال: ( أفتحبه لأختك؟ ) قال: لا والله جعلني الله فداءك. قال: ( ولا الناس جميعاً يحبونه لأخواتهم ). قال: ( أفتحبه لعمتك؟ ) قال: لا والله، جعلني الله فداءك. قال: ( ولا الناس جميعاً يحبونه لعماتهم ). قال: ( أفتحبه لخالتك؟ ) قال: لا والله جعلني الله فداءك. قال: ( ولا الناس جميعاً يحبونه لخالاتهم ) قال: فوضع يده عليه، وقال: اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصّن فرجه ) فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء " إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله" متفق عليه "إن الرفق لا يكون في شئ إلا زانه، ولا ينزع من شئ إلا شانه" رواه مسلم. "من يحرم الرفق يحرم الخير كله" رواه مسلم. الاقناع واللين والبعد عن الفظاظة والغلظة مطلوبة جدا ولك في رسول الله أسوة حسنة وفقك الله |
"ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك "
أخي السيف انت غيور جدا على دينك ثبتك الله وهدى شباب المسلمين ولكن ما هكذا تورد الابل الرقة واللين مطلوبة في تغيير المنكر خصوصا مع الزوجة فهي تكون أشد حساسية تجاه اي شي يصدر من زوجها واحب اذكرك بالأحاديث الشريفة: عن أبي أُمامة - رضي الله عنه - قال: إن فتىً شاباً أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا، فأقبل القوم عليه فزجروه، وقالوا: مه مه فقال له: ( ادنه )، فدنا منه قريباً، قال: ( أتحبّه لأمّك؟ ) قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال: ( ولا الناس يحبونه لأمهاتهم ) قال: ( أفتحبه لابنتك؟ ) قال: لا والله يا رسول الله، جعلني الله فداءك. قال: ( ولا الناس جميعاً يحبونه لبناتهم ) قال: ( أفتحبه لأختك؟ ) قال: لا والله جعلني الله فداءك. قال: ( ولا الناس جميعاً يحبونه لأخواتهم ). قال: ( أفتحبه لعمتك؟ ) قال: لا والله، جعلني الله فداءك. قال: ( ولا الناس جميعاً يحبونه لعماتهم ). قال: ( أفتحبه لخالتك؟ ) قال: لا والله جعلني الله فداءك. قال: ( ولا الناس جميعاً يحبونه لخالاتهم ) قال: فوضع يده عليه، وقال: اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصّن فرجه ) فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء " إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله" متفق عليه "إن الرفق لا يكون في شئ إلا زانه، ولا ينزع من شئ إلا شانه" رواه مسلم. "من يحرم الرفق يحرم الخير كله" رواه مسلم. الاقناع واللين والبعد عن الفظاظة والغلظة مطلوبة جدا ولك في رسول الله أسوة حسنة وفقك الله |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|