اختي الغالية الله يجبر مصابك
لكن بحسب تخصصي والله اعلم ان زوجك يعاني من اضطراب نفسي ولديه شذوذ جنسي حاد لأن الواضح من كلامك انه يعاشرك في اليوم اكثر من مرة وعاشرك بطريقة بشعة وهذا مرض لأن كثرة الجماع لها اعراض ،لكن عليك فعل مايلي :
1- الحّي علية بالصلاة فأن لم يصلي فأتركيه وثقي ثقة تامة بأنك انتي الكسبانة هذه المرة ولو هاتفك وارسل رسائل على الجوال لا تردي علية خليه يعرف قدرك
2- خوفيه بالله بان هذه الافلام لايجوز رؤيتها ولا يجوز له ان يكون علاقات مع فتيات وذكريه لو كان احد يهاتف اخواته ماذا سيفعل بهن .
3-حسسية بأنك لست راضية على تصرفاته واطلبي منه بأن تجلسي عند اهلك كم يوم لأن نفسيتك تعبانه وسوف يحس بفقدانك وابنتك من البيت وخليك شجاعة في هذا الطلب.
4- اذا مانفع معه كل هذه المحاولات فعليك ان تخبري حكما من اهلك وحكما من اهلة وانتبهي بأن لا تحملي منه خاصةً في هذه الظروف التي تعيشها حتى لا تحصل امور لاتحمد عقباها
5- لماذا لا يساعدك في سداد هذا القرض . أسألك سؤال وارجو الاجابة علية ماذا فعل بهاذا القرض هل اشترى به بيتا لكما انتي وابنتك ام اضاعه كما اضاع نفسه ولماذا لم يأخذ هو القرض من البنك؟
انتبيهي الا تقعي في مثل هاذا الخطأ واحذري من هذه القروض مرة اخرى.
أسأل الله ان يفرج همك عاجلا غير آجل وان يهدي زوجك

حبيبتي قرأت كل الردود واعتقد انه زوجك محتاج لطبيبين
واحد نفسي وواحد للجنس لانه زوجك ثلاث مرات باليوم يعتبر مريض
يأخذ دواء يخفف من شهوته
ممكن انك انت تروحي الطبيب اذا هو مارضي وقولي له القصه ورح يساعدك ويوصف لك العلاج المناسب وقولي له بأنه يخجل يجي لطبيب ومن بعدها اما ان تقنعيه بأن يأخذ الدواء بذكائك
واهم من هذا ابقي على الدعاااااااااااء والاستغفار وصدقيني انه الاستغفار انا مجربته ونتائجه مذهله
ولا تنسي من الدعاء ذكريه بالحادث الي سار معاه قولي له لو سار لك حادث ثاني وش بكون موقفك امام رب العالمين ؟؟
يعني شوي شوي رح يرجع وصدقيني اني لمست حبه لك
واحد ثاني مستعد يعمل كل شي
وبالاخر يجي لزوجته ويضربها او يخليها ليست مطلقه ولا معلقه
وانت طلبتي الطلاق وبكى امامك كالاطفال فهو فعلا يحبك وهو على علم تام بأن ما يفعله الخطأ بذاته
لكن ما عليكي سوى الصبر ولا تشتميه ولا تحقريه بل كوني له حنونه نعم حتى لو قابل حنانك بخبث فهو صدقيني مثل الطفل لا يحتاج غير الحنان والتوجيه
وفقك الله وابعد عنك درب الشيطان وطمنينا عليكي
في امان الله

__________________
سبحانك اني كنت من الظالمين

اختي اعرف وحده صبرت ثمان سنين على زوج مايلمسها نهائي من بعد انجابها طفلين وثمان سنوات وهم في بيت واحد اسمهم ازواج
في النهايه انفجرت وطلعت المستور لاهلها ومااستحت من شي لانها احست ان صبرها نفذ ولالالالازم وقفة اهلها معاها والحمد لله وقفو معاها وساندوها

لذلك جربي لاخر مره الحلول المتاحه لاسترجاع حياتك
ماقدرتي ولا الحياه بتخرب على راسك ولا حد داري عنك خلي اهلك يعرفون بكل شي واحسمي القضيه قبل لاتتطور

لاحول ولا قوة الا بالله
لن أزيد على ماقاله الأخوة والأخوات وخاصة مخملية الإحساس فالقضية في يدك ,, وهو وجد مصدراً للدخل لذلك لا يستطيع الإستغناء عنك ولكن سؤال يتبادر إلى ذهني : ألا تخافين على نفسك وابنتك من الرجال الذين يأتون إليه بالأفلام وفي منزلك !! قد يعطونه شيء يفقده وعيه لا سمح الله كيف تستأمنيه على نفسك وابنتك؟
إدعي الله له بالهداية فكيف سيتربى أولادك مع أب لا يصلي ؟

أعانك الله على بلواك .............

لاحول ولاقوة الا بالله

الله يهدي زوجج ويصلحه والله يحقق لج كل اللي تتمنينه
امييين امييين امييييين

اسأل الله العظيم ان يعدل حالك ويهديلك زوجك
ويحننه عليك وعلى بنتك

من ردودك يتضح انك لم تثبتي على رأى
مره تقولين حقير (وشلون تعيش أمراءه مع زوج تحتقره )بتعذبينه وبتعذبي نفسك إذا عشتي معاه وانتي تحتقريه -هذا إذا أنتي واصله لمعنى هذه الكلمه-
ومره تقولين الله يهديه إذا تبين الهدايه له فالمطلوب منك الكثير وشي كبير وماراح توصلين له إلا بالدعاء الصادق بينك وبين ربك وبأستمرار وأهمه تسألين الله عزوجل بأن يدلك لمافيه الخير لك وله .


ولو سمحت أختنا بشرى ساره وش صارعلى الي تعرفينها بعد مابلغت اهلها.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الفاضله، لقد قرات قصتك ولقد احزنتني كثيرا، والله يكون بعونك ، والحمد لله ردود الاخوة والاخوات الاعضاء ما قصروا بالنصح وابداء المساعدة، لكن انا راي غير، واختلاف الراي لايفسد من الود قضية، بما انك لاتفكرين بحرمان ابنتك من ابيها حسب قولك وانه لايفكر بطلاقك لانه يحبك ، فما لك الا البقاء معه، ومثلما قلتي فانتي لا تريدين افشاء سر زوجك لاهلك، وزواجك منه رغم رفض اهلك له يدل على حبك له ايضا، والذي يحب يتحمل من اجل محبوبه ويقف معه في السراء والضراء، ومشكلتك مع زوجك هي معاملته السيئة لك بسبب الصحبة الفاسدة والافلام الخليعة وممارسته للعادة السرية والجنس بكثرة وتركه للصلاة فانتي واعية لاسباب المشكلة ، فلماذا لا تفكرين بحلها ، بطريقة ذكية واحدة تلو الاخرى الا انها تحتاج الى وقت طويل وصبر كبير ، وتكوني سببا لتوبته عما يفعل باذن الله، حثيه على الصلاة ، وتجاوبي معه عند طلبه الجنس اي اشبعيه، اكسبيه لك واجعليه لا يستغنى عنك، اجعليه متعلقا بك، المشكلة انه لا يحس بحبك له وخصوصا اذا لم تتجاوبي له عند طلبه الجنس الذي يعتبره حقه الشرعي واعتبر رفضك لمطلبه هو اهانة له وعدم حب له، فالزوجة يجب ان تلبي رغبات زوجها ، انا اقول ان الحل بيدك بان تحببيه فيك ويشعر بحبك ويحس بالامان لكن بطريقة ذكية تعاملي معه بحيث تجعليه يغير من نفسه وهذا يحتاج الى الوقت والتدريب المستمر والمتابعه المستمرة المهم ان تكوني انتي قوية، وتصبري وان لا تياسي بسرعة فقد تاتي النتائج متاخرة بعض الشئ فعليك بالصبر والاحتساب الى ان يقضي الله امرا والامر اولا واخرا يرجع لك وبيدك الاختيار، ادعوا الله بان يهدي زوجك ويحنن قلبه عليك وان يهديه سواء السبيل انه على كل شئ قدير.

__________________
[IM

الله يصلح حالك