المشاركة الأصلية كتبت بواسطة t3b2006
أرى تفاوتاً
فهناك من يسأل عن الحال وهناك من لايفهم وهناك من يرد بليله مرعبه وليله مشابهه * * * ياعبير جميل التعبير وإن كنت لازلت أتساءل ماهو عنوان التعبير * * * هل اسأت الفهم أم براعتك أضاعت التعبير * * * دمتي بخير |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قموووورة
سلمت اناملك المبدعة
والله لايحرمنامنك تحياااااااااااتي |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيوووش
صدقتِ .. لا تشابـه بين اليومين حقيقـة .. ولا حتـى مجـازاً
ولكن ألا تلحظيـن ذاك التشابـه السافـر .. بين ( الاستعـداد ) لكليهمـا ؟ في البلاغـة .. للتشبيه عـدة أنواع فمنه البيانـي .. ومنه التمثيلي .. و .. الخ وتشبيهـي هنا .. بليغ .. حيث ذكرت المشبه ، والمشبه به ، بيد أنني حذفت أداة التشبيـه فأما وجـه الشبه .. فهـو تـذوق لُغـوي .. والمجـال فيه مُـتاح ! وهـو بنظـري ( باختصـار ) يكمن في ( الاستعـدادات والتجهيـزات الماديـة والمعنويـة ) في البداية حبيبتي أحب أن أهمس لك أني من عشاق العربية فهي لغة القرآن لكني في أسرارها وكنها جاهلة فدراسة المادة وأسرارها وجزيئاتها أخذت جل إهتمامي.. ففي البلاغة كدت أفشل وآخر عهدي بها الصف الأول ثانوي ...!! المهم .. أني لا أستطيع حتى التخيل .. صحيح جميل عباراتك ورونق كلماتك يستهويني . وأبدعت في وصف عشق ليلتك ..وهذا تميزه يشع من اسم كاتبته (عبـــــــــير الأحلام ) لكني ناقشت الأهم في موضوعك بالنسبة لما أرى .. واستعداد عمر حبيتي كما سبقني أخي فهد لايقارن باستعداد شهور وحتى لوكان سنوات .. لأن الفوز بتلك الليلة ليس غاية المنى حتى أستنزف الجهد ..!! وفشلها لا يعني نهاية الدنيا ..!! ولن أحاسب فيها على تقصيري قد أنتقد ويقال في مايقال .. لكن لن أسأل واجازا بما أسلفت ... ويوم الأهوال ... لا أستطيع حبيبتي حتى الخيال ...فعبادتنا بين الخوف والرجاء رغم حسن الظن بالكريم المنان .. وجهة نظر أتمنى أن تقبليها بصدر رحب ... |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !ام خالد!
الله يتمم لك على خير يالغاليه
ويوفقك في الدنيا والاخره ونصيحه يا اختي لا تضخمي امر ليلة الزواج لانها اسهل بكثيرررررررررر مما تخيلتيها وستحسي ساعتها بنشوة غريبه وانبساط على العكس عما اخبرنا به يوم القيامه من شدة الموقف حتى على الرسل والانبياء |
الله يتمم لك على خير يالغاليه ويوفقك في الدنيا والاخره |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير الأحلام
على فكـرة وعدتنـا بموضـوع ما .. وعقب أول إطلالاتك بمنتدانـا ما رأينا شيئاً فمتى يلوح ضياؤك ؟ ![]() *** |
حروفٌ... لفرط ما أذهلتني حاولت أن أهرب منها... كلماتٌ... منذ العنوان تتضح من شفافيتها المعاناة الداخلية... منذ العنوان،،، سطر القلب جزعه دون كتمان وافتضح أحاسيس أخت لكِ،،، لفرط ما خافت ملّها الخوف وقال أنى تعتقيني؟! ؛؛؛؛؛؛ يااااااه كم ذكرتني بأبياتٍ للشاعرة نازك الملائكة بقصيدة بعنوان : اترك لي شيئاً هذي المرة... كم جذبني العنوان، إذ استجديت واياها الزمان قائلتين : يا سارق أشيائي قف!!! اترك لي شيئاً هذي المرة... ؛؛؛؛؛ كم ناديته،،، لكن أقدارنا سطرت على جبيننا،،، ؛؛؛؛؛ أخيتي...اعذريني إذ أصر: شتان بين هذا اليوم وذاك... فالأول يوم قد حددنا نحن موعده ولمشيئة الباري تركناه،،، حضرنا له الكثير... والثاني يوم لاندري موعده، ما اعطيناه حقه أنى استعددنا كم يرعبني قول المنشد: سألت الدار تخبرني، عن الأحباب مافعلوا...؟ فقالت لي أناخ القوم،،، أياماً وقد رحلوا... يااااه...هذا العمر الذي أفنيناه ونحن نؤجل أعمال الخير، سننظر إليه يوم القيامة على أنه كان "أيام"...؟! أواه كم سيكون مرعباً حينما ننظر إليه على أنه الماضي، ولن يسعنا بعد مرور القطار عنه أن ننمقه ونجمله،،، فات الأوان!!! كم نشتاق لليوم الأول،،، وكم نخاف من اليوم الثاني،،، شتان بين الرهبتين!!! ؛؛؛؛؛ مع ذلك أصر أيضاً ياعبير أن هناك خوفاً يجمعنا،،، فهل سيصل بنا إلى حد الهروب؟؟؟!!! |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|