لا تستطيع إجابتها بالحقيقة ..
طيب وش هي الحقيقة اللي ما تستطيع إجابتها عشان نقدر نساعدك ..
اخوي أنت ما كرهت النساء ..
لأنك لو كنت كرهت النساء كان ما مدحت زوجتك بل بالعكس كان ذكرت سلبياتها وتركت الإيجابيات ..
أنت رجل منصف وعادل لأنك ذكرت ما تستحقه زوجته من مدح ..
باعتقادي المشكلة بالدرجة الأولى هي كونك عاطل وبالدرجة الثانية يتسرب الملل إليكم بسبب عدم وجود الأبناء ..
اخوي صعب إنك تحصل على عمل رسمي بالوقت الحاضر ..
على الأقل إبحث لك عن أي عمل حتى لو كان الراتب لا يوازي طموحك ، حتى لو كان هذا العمل لا يتوافق مع رغبتك ..
خذ لك دورات تدريبية في الحاسب الآلي ..
خذ لك خبرات في القطاع الخاص ..
المثل يقول : ( ما يحك جلدك مثل ظفرك )..
دنياك يا اخوك ما تجي على الكيف .. صح وإلا لا .. لازم نتكيف مع ظروفنا ..
بالنسبة لعدم وجود الأولاد ..
الحمد لله على قضائه وقدره ..
الخيرة فيما اختاره الله لك ..
يجب أن تحددوا طرف المشكلة في عدم الإنجاب هل هو أنت أم زوجتك أم كلاكما ..
ثم تبدؤن مرحلة العلاج ..
مع الإكثار من الدعاء بأن يصلح الله الحال ..
الأكثار من الاستغفار ..
الإكثار من دعاء ( ربِّ لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين )..
قبل النهاية ..
زوجتك التي مدحتها وذكرت بأنها كاملة والكامل وجهه سبحانه ..
هذه الزوجة تستحق التضحية ..
تستحق وقوفك معها ..
هي رفيقة الدرب ..
أخيراً أذكر جملة نصحني فيها واحد ما نسيتها أبد ..
قال لي : ( اضبط أمورك مع الله .. راح تضبط معك )..
الله يسعدكم ويوفقكم .. آمين ..
تحياتي.

معليش اخي انا بسألك سوال ::

انت في نظرك :: ماهو الحل .. الذي تتوقع ان يخرجك مما انت فيه !!


..

اقرأ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم .. قد يظهر لك امر لاتراه الان ..

اقرأ في سير العظماء من الرجال ..

عل وعسى ان تحرك همتك ..

...

تذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم في اكرام المرأءة ..

وتأمل في سيرته صلى الله عليه وسلم في حبه لنسائه وااكرامه لهن ..

..

ولا تنسى ..

الدعاء

__________________

نفس التساؤلات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

__________________
(سيدة الموقف)
لم ننساك ونسأل الله ان تكوني أنتي وأولادك بخير

عاشت يمينك ياباريسا

دائما في اي مشكله انتظر ردك لكي ارتاح
عشتي رايك سديد

__________________

السلام عليكم ... مرحبا بكم من جديد


باريسا ... سقطت الشدة سهواً .. عندما قلت أريد أن أقضي حياتي في خدمة والدي أضيفي شدّه على الياء لتصبح والديّ .. : )

أمي كأبي لا أفرق بين أحدهما تعبت هي الأخرى في حياتها وكابدت ..وحنون كـ أقصى درجات الحنيّه .. أحبها حبا جما .. وأي ريال يسقط في يدي تكون هي مقدمة على زوجتي في إعطائها شيئاً مما أملك ولو اليسير .. ومهما فعلت فـ لن أصل لما فعلاه والديّ حفظهم الله وحفظ للجميع والديهم .



وهج الشجن .. الحقيقة التي أريد أن أعيش وحيداً خادماً لوالدي حتى يأتي الله بأمره .. لا أستطيع أن أنكر فضل زوجتي حتى لو كنت أريد العيش وحيداً ... فـ أنا لا أبخس الآخرين فضائلهم .. بالنسبه للأولاد كانت لديها مشكلة بسيطه تعالجت وحملت ولم يكتب الله له حياه .. والحمدلله على قضاءه وقدره .. والحمدلله على كل حال ... شكراً لجميل حديثك .



انا والهنا ... الإجابة بسيطه وقلتها وهي أن أعيش وحيداً دون مسؤلية أنثى لاتستحقني حتى لا أظلمها .. قرأت بعضاً من سيرة رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم .. ولن أصل أو يصل غيري ولو لمقدار ذرة من حسن تعامله مع الجميع سواءً زوجات أو أي أمر من أمور الدنيا ... اللهم إجمعنا به في جناتك .

وكما قلت لك لم أقم بإهانة زوجتي أو سلبها حق من حقوقها ... بل العكس أبين كل خير لها وأنها أنثى لاتتكرر مرتين في هذا الجيل .



طعن قلبي .. تمت الإجابة .. وللجميع الشكر

والسلام عليكم

عفواً أخي

حفظ الله والديك ومتعهما بالصحة والعافية وطول البقاء

وزرقهما برك وإحسانك

ولكن .. اريد أن استفسر

هل تقصد بهذه العبارة أن زوجتك لا تستحقك ؟؟

أو بمعنى أنك تعتقد أن اي انثى لا تستحقك ؟؟

أعتذر على الازعاج مرة اخرى أخي

__________________

سلام عليكم

آهلا باريسا من جديد ... أقصد زوجتي فقط لايهمني بقية النساء .. هي تستحق رجلاً بشوشاً مبتسماً طوال الوقت .. متفائلاً .. ليس كسولاً ... ذا لسان لاينقطع حديثاً ... وليس كـ آنا عكس كل ذلك ... المرأة يقتلها الرجل الصامت وآنا لم يعد لدي ما أحكيه لها ... تستحق أفضل مني .. بكل تأكيد

ويمناكِ يا رب

مشكورة حبيبتي ..

الله يديم عليك راحة البال

__________________

الحقيقة أخي Messy أنني تأكدت من أن ردي الأول لك كان صائباً

بعد قرآتي لردودك التالية على الأعضاء

أنت حقاً انسان غير واثق من نفسك وتعتقد دائماً بالتقصير ليس لأنك غير قادر على عمل الأمور

التي تنقصك ولكن لأنك لا تعرف كيف تفرض على نفسك هذه الأعمال .. مع أن هذه الأشياء لا تحتاج

إلى ذكاء خارق أو تعب منهك ولكنها يلزمها درجة عالية من السيطرة على النفس

وهذا هو الشي الذي يعوزك ..

أنت في الحقيقة غير قادر على السيطرة على نفسك .. استسلمت للكسل وللصمت وللوحدة والخيال

وأنا أؤكد لك من جديد أن شعورك بالكره اتجاه النساء انما هي حيلة نفسية دفاعية

حتى لا تنكشف بضعفك أمام نفسك

لقد قلت لك سابقاً أنت لا تكره النساء أنت تكره الواقع

والواقع يقول لك أنك اصبحت رجلاً مسؤلاً وانت تكره المسؤولية و ( المرأة ) = ( مسؤولية )

هل عرفت الآن كيف احتال عليك العقل الباطن

ولكنني لا اقول سوى سامح الله والديك وعفا عنهما .. لم يعلماك كيف تتحمل المسؤولية من صغرك

لم يمهدو لك الطريق لكي تنفصل عنهما بهدوء ..جعلوا يحطانك بالعناية الزائدة حتى قتلوا فيك

فطرة كل البشر وهي الرغبة في الاستقلال بأنفسهم وصنع حياة مستقله لهم ..

واصبحت الآن تفضل أن تكون جالساً تحت عباءة والديك لا ينظر إليك أحد ولا يطلب منك أحد شيئاً

لأنك مازلت طفلاً في داخلك تريد الحماية من والديك ..

لكنك حتى الآن لا تعرف الخطر الذي يتهددك ..عندما يرحل والديك من الحياة _ اطال الله عمرهما _

لكنها الحياة كل البشر سيرحلون عنها ( كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ )

نعم .. نعم .. انت تقول لنفسك أنك تتمنى لو تموت قبلهما .. لكن الأعمار بيد الله

مالذي يدريك .. لكن الم تفكر ماذا ستفعل وانت حتى الآن لم تشب عن الطوق

هل تعلم ماذا سيحدث لك .. إن كرهك للمسؤولية لعد قدرتك على تحملها سينتقل من كرهك للنساء

إلى ( كره الحياة ) لأن الحياة مسؤولية .. وعندما تكره الحياة هل ستفكر في التخلص منها

أخي .. يجب أن تسعى لتخلص نفسك من هذه القيود الملتفة حول شخصيتك وروحك

ابتعد عن الوحدة والأحلام والخيال .. لا تسمح للخيالات أن تسيطر عليك لأن عدم استقرار الانتباه

يشكل عائقاً خطيراً للنجاح في الحياة .. فلكي تنجح وتتعلم وتنتج وتحكم حكماً صائباً على الاشياء

يجب أن تكون منتبهاً دائماً لأن تشتت الفكر يضعف الروح ويبعثر الجهود .. فأنت حينما تجلس لوحدك

و تحلم فأنت تتخيل بدل أن تلاحظ الواقع وإذا استمريت في الاستسلام لأحلامك ستخسر فعاليتك

النفسية وتقوم بأعمال بشكل آلي وكأنك بلاروح

وقلت لك سابقاً واكررها الآن .. يجب أن تعمل مهما كلف الآمر لأن افضل وسيلة للتخلص من الخيال

هو الابتعاد عن البطالة وتشتيت الجهد

يجب أن تتحرك لأن الحركة قانون الحياة .. وأنت كأنسان يجب أن تتلائم مع هذا القانون

يجب أن لا تترك العمل وتصر على اما أن تعمل عمل معين أو لا تعمل ..

لأن هذا هو اسلوب الخائفين من المواجهه .. اقصد مواجهة الحياة

يجب أن لا تعيش من دون هدف .. ويجب أن تعلم أن لكل انسان رسالة في هذه الحياة

وحينما تضع رسالتك أمام عينيك دائماً لن تصبح فريسة للضجر والكسل والصمت والخوف

وحينها ستستعيد ثقتك بنفسك وتحبها .. وستحب (المسؤولية ) لأن احتمال المسؤولية

تضفي قيمة حقيقية للأنسان .. وهل رأيت انسان في هذا التاريخ لم يتحمل مسؤولية له ذكر

أو اسم .. أنه سيذهب في عداد الخاملين الجبناء الذين يعيشون دون ان يشعر بهم أحد

فيموتون دون أن يشعر بهم أحد

قف وقفة جدية مع نفسك .. وقل أنا أحب الحياة

لأن المسؤولية حياة .. والمرأة حياة

ومن يرفضهما يرفض الحياة

__________________

السلام عليكم

مرحبا باريسا ... أشكرك لجهدك ومتابعتك

وخانك تخمينك في بعض ماقلتِ وهو ذكرك ودعائك لوالديّ بأن يسامحهما الله لأنها لم يعوداني على المسؤلية وكنت مدللاً لديهم ... وسأخبرك الحقيقة :


أنا الإبن الأكبر لهما ورزقهما الله بـعدي بـ ثمانية أطفال ما شاء الله فبالله عليكِ كيف أكون مدللاً ؟

على العكس كنت متحملاً المسؤلية منذ صغري وأذكر أنني منذ كنت في الصف الأول المتوسط وأنا أسافر بأبي لكي نجد لقمة عيشنا من منطقه لأخرى .. وفي الثانوي كنت أجوب مناطق المملكه لأبيع الحبحب أو التمر أو البرسيم لكي أساعد والديّ ... لم أخضع لمن يقول الشغل عيب أو لماذا تبسط في الأزقة وتحت الكباري .. لقمة عيش حلال ومن تعبي أفضل من ملايين تأتي بطرق ملتوية .. أو بقاء في جوع .

ومثال آخر على عدم تدليل والديّ لي .. وعدم تحملي المسؤلية ... لقد تغربت خمس سنوات أدرس الجامعة في منطقة تبعد عن أهلي 1000 كم ... عايشتها بحلوها ومرها وإن كان مرها أشد ... وكان لي أيضاً أصدقاء أسافر معهم لبعض أرجاء المملكة أو لدول الخليج المجاورة نرفه عن أنفسنا بالطرق الشرعية لايذهب تفكير كل من يقرأني بعيداً ... أنا أقدم أدلة تثبت أنني لم أكن ولم أحظى بالتدليع منذ أبصرت عيني النور .

أيضاً إخوتي الصغار لأن أبي كبير في السن أنا من يلاعبهم ويأخذهم للحدائق والمنتزهات وأيضا أذاكر لهم دروسهم ... وأذهب لمدراسهم لكي أستفسر عن مستوياتهم ... ووقفت على بناء بيت والدي سنتين من الزمان ليل نهار .

وأزيدك ... جربت التجارة هنا وهناك وكلها لم يكتب الله لها النجاح دون مساعدة من والدي أو أي أحد .

ربما يكون صابني بعض الرخو والكسل والتحطيم الآن ... ولكنني لم أكن مدللاً يوماً ما ... ورغم ذلك حبي لوالديّ ليس مشروطاً بتدليلي بل والله إن والدي من شدتة كان يضع ركبته على رقبتي ويضربني حتى أكاد أفارق الحياة ... حرم الله تلك اليدين والقدمين على النار وألبسها لباس الصحة والعافية ... بل هو نابع من محبة الإبن لوالديه .. للفطرة التي خلق الله الإنسان عليها .

نهاية حديثك عن أنني قد اموت ولا يدري عني أحد .. هذا جل ما أريده لا أريد لأحد أن يذكرني سوى والديّ وأهلي فقط .. لا بالخير ولا بالشر .. لا حياة ولا موت .

شكراً لجهدك أختي وأثابك الله على نصائحك التي وجدت قلباً أتمنى أن يعيها ويطبقها .

والسلام عليكم