انا مع الأخ وبقوة

الأخت/ شقرديه
أشكر لك مرورك

الأخت/ رومانسية الوحدة
أشكر لك مرورك وإطراءك. وتعجبني ملاحظاتك لأن فيها دقة.
هناك الكثير من الرجال من يخاف الله وينظر للزواج نظرة راقية.
فتشي عنهم لأنهم موجوودون ولكن ربما تخفيهم أسقف بيوتهم أو تخفيهم السمعة السيئة والصورة النمطية المتداولة عنهم في أوساط بعض مجتمعات النساء والرجال كذلك.
بخصوص توزيعك للاحتياجات، أرى مايلي:
1)اقترابك من الصحة جداً في توزيع احتياجات الرجل.
2)رقم 6 و 7 في احتاجات المرأة ينبغي أن يوضع بين رقم 2 و3 أو 3 و4

والله أعلم

اممممم اتعلم يا اخي الحب مهم بالنسبة للمرأة لكن متى تتخلى عنه

حين تجد الأستقرار والراحه النفسيه والجسديه والأطفال

فكرة كثيراً في الترتيب واعتقد ان تلك الأمور مقدمه على الحب عند جميع النساء

وفي مثل مصري يقول خدي اللي يحبك وانسي اللي تحبيه

لو توفر الأمان و السكينة لحياتها فهذا يكفي

في الحقيقه أنا لم أكن من مرتادي هذا القسم
بنظري لخصوصيتهـ وكنت أعتقد عكس ماوجد هنا
وبالصدفهـ وجدتهـ مليئ بالمشاكل
مما أخافني من هذه الحياهـ..
وتحسبي لأي مشكله قد تقع
فكلما أقرا مشكلهـ أقول في نفسي ولو حدثت لي
لا أدري لماذا السعداء من المتزوجين
لا يطرحوا لحظاتهم السعيدهـ هنا
حتى نشعر بأن الواقعين موجودين
::

وجهة نظري .. السطحية
فأهل الخبره هم أولى بهذه المساحهـ
لكن انا أرى أن سبب المشاكل وأسسها
الإندفاع للزواج في البداية ممايوضح كل للأخر شخصية مختلفه عن شخصيتهـ
ويبدأ ينمق في الكلام وقد يكون صادقا وقد يكون العكس
ومن ثم وبعد شهر من الزواج .. تبدا العودهـ للحقيقهـ
وتبدأ معاها المفاجأت ..
بنظر كل مقدم على الزواج وأنا منهم
أنها حياه سعيدهـ مليئه بالسعادهـ
وقد ينسى أنها حياهـ مليئه بالعقبات
التي قد تكون سبب في إنهائها .. ويكون الطلاق هو الحل
::

رأيي ..
أولاً /أن يكون هناك مصارحهـ حقيقيه بين الزوجين .. لا أن يطرح مشكلتهـ ويصارح الناس
ويستبعد الطرف الأخير .. فلو كل زوج أو زوجهـ بنى حياتهـ من بدايتها على الصراحهـ
في كل شئ .. مايعجب ومالايعجب
فالثناء على مايروق لهـ حتى يعطي ويبدع الطرف الأخر
والنقد بأسلوب لبق ومرتب بحيث لايجرح الطرف الأخر ويصحح الخطأ
::
ثانياً / وضع خطوط حمراء في علاقتنا ..
واساسيات لا نختلف عليها ولا نجرح بعضنا بها ..
فلو وضع كل زوج قاعدهـ لحياتهم الزوجية ..
لا أقول كمعسكر .. ولكن كمبادئ لا نتنازل عنها
فمثلاً كالإحترام .. فلو وضع كل زوج أو زوجه الإحترام مبدأ حتى في غضبهم
فستستمر حياتهم فيما بعد على ذلك وسيعتادونهـ
::
ثالثاً / لابد أن يتفهم الزوجين أن علاقتهم الحميمهـ
هي أقوى أسباب نجاح حياتهم ..
وأن تكون مبينه على التفاهم والحب .. وعدم الخجل
وذلك كله فيالبداية بيد الزوج ..
بأن يبدي لزوجته ويعلمها في بداية حياتهم بأن علاقتهم هذه
ستجعل الهدوءيسود البيت ,, فلا بد ان يساعدها ويساعد نفسه
على أن يحاول كل منهم أن يشبع رغبة الأخر وأن يتفهمها
وان يحاول كل منهم طرح ومناقشة جديدهم ورغباتهم بدون خجل
فلو خجلت الزوجه .. وصمت الزوج عن حقه من البداية
فتستمر وكأنها روتين ومن ثم يندم أحد الطرفين أو كلاهما

رابعاً/ تفهم وتقدير ظروف كلا للأخر وتعزيز الثقة بينهم
ويكون كل زوج وزوجهـ كأبي الدرداء.. لأم الدرداء

خامساً / وهو أهمها الحب والذي يأتي في أخرها
لا اعترف بالحب من أول نظرهـ
ولكن القبول يكون موجوداً
ولكن إن نجحا في أساسيات حياتهم سيتولد الحب
الذي يملأ حياتهم ويضفي للبيت الكثير
ووجهة نظري ان يعود الزوجين أبنائهم
على كلمات الحب بين الأبوين
فكأن يعتاد الطفل أن يسمع والدته تقول لوالدهـ حبيبي أو العكس
ليرسخ في ذهنه مدى الألفه والراحهـ النفسيه التي يعيشها والديهـ
وستترجم في حياتهـ مستقبلاً ..

سادساً / همسه لبنات جنسي فالمرأه تقدر رغم ضعفها أن تقود
هذه الحياهـ لبر الأمان .. وقد يحتاج منها في البداية لتنازلات
ولكن ستجني ثمرتها ..
ولكن لا تكون هذه التنازلات على حساب كرامتها
ولكن تنازلات سطحية لتجني هدف أسمى

::


وبالتأكيد ماأضفتهـ ماهو إلا إضافهـ
طرحكم الرائع
تمنيت لو ثبّت الموضع لأهميتهـ
ولكنهـ يستحق مني التقييم
موضوع مميز كعادتكم أخي
كم يروق لي قلمكم
لك من الشكر أجزلهـ

__________________

الأخت/ رومانسية الوحدة
أحترم رأيك وإن اختلفنا في ترتيب الاحتياجات
:::
لا أعتقد أن الحب يزول تماماً ولكن ربما يخبو بريقه بسبب متاهات ومتطلبات الحياة أو بسبب التعود ودخول الحياة في دروب الروتين المعتاد.
ومع التفتيش عنه يعود لو أردنا إزالة الغبار والتراب عنه.
:::
يا رعاك الله
إن من أكثر الأشياء أهمية لدى المرأة هو الأمان أو بالأحرى شعورها بالأمان مع هذا الرجل.
وعلى الرجل تحقيق هذا الشعور لها باتباعه طرقاً عديدة مثل تأكيد حبه المستمر لها وتقديرها واحترامها وغير ذلك
وأعرف أنا العديد ممن حقق هذا الشعور لدى زوجته
وأسأل الله أن يبارك لهم وعليهم

الأخت/ ألوان النقاء
تأكدي أن كلا الواقعين يوجدان في الحياة الزوجية وإن تطرق الناس فقط لمشاكلهم.
هذه صفة فطرية في بني البشر حبهم للتطرق لمشاكلهم والشكوى. وصدق الشاعر حين قال:
ولا بدّ من شكوى إلى ذي مروءةٍ*يسلّيك أو يُسْليكَ أو يتوجّعُ
::
وجهة نظرك ليست سطحية بل تدل على رجاحة العقل.
عادة يا أخية فترة ماقبل الزواج وبدايته يكون هناك نوع من التمثيل بين الطرفين وتكسو الوجوه أقنعة مختلفة لحساسية المرحلة، ولرغبة الطرفين في إخفاء العيوب، وإبداء الجانب الجميل فقط.
أنا أعتقد أن المرء-ذكراً أو أنثى-يجب عليه السعي بكل جد واجتهاد لمعرفة كل المعلومات عن الطرف الآخر ثم يستخير ويتوكل على الله. ومايقدر له فهذا نصيبه ورزقه.
وفي الواقع فالزواج بشكل عام له جوانب عديدة فليست كل أيامه أنس فهناك الخلافات والنزاعات واختلاف الآراء وهناك المودة والحب...وهكذا فهو لايسير على وتيرة واحدة.
:::
أتمنى منك أن تطرحي النقاط الستة في موضوع مستقل لأنها مهمة في هذا الباب.
:::
أشكر لك مرورك وثنائك..
وأتمنى أن أفيد وأستفيد

الكلام صحيح لماذا المرء مايكون على ماهو علية كامل ومايعيش بمنغصات من خلال تجربتي بالحياة الزوجية ان الزوجة--بتكتفي بلقدر اللذي جاء بها وبتقبل بة لكن الرجل دائما يريد المزيد لماذا لان عندة نقص من كل شيئ يعني كما القول مثل الطفل الصغير ولكن الطفل يكبر ويصبح كبير يوماما ولكن عندما يتزوج يرجع طفل وعلى المرأة تعاملة كلطفل كنت لاأرا زوجي فية اي عيوب وكانت حياتي كما اردتها لكن مع مور الايام تغيرت لماذا هذا لان تغيرت الحياة بهذا الكون او لأن الحسد كثر هذاة الايام اشرك على المعلومات الهادفة ولمفيدة نريد اكثرمعلومات جدية ومفيدة وارجومن المشرفة تضع امثال عن المرأة في كتب عن ادباء انجليزولكم احتراماتي وتقديري

سلام عليكم
ارجو ان تسمحو لى ان ادلو بدلوى
مع كثره الانشغالات اصبحنا بعيدين عن بعضنا البعض ويعرف هذا القاصى والداني
العلاقات الاسرية في المجتمع ليست كما كانت بالسابق
الملهيات كثرت ولكن تبقى النفس البشريه قريبة في تكويناتها
مشكلتنا تكمن في عدم الوعي الكامل والافتقار للاساسيات التى تجعل البيت هادئ فقط لا اقول سعيداً
التحريض الاتى من جهات كثيره والغزو الفضائي والتاثير السلبي لما نشاهده من افلام ومسلسلات
زد ضعف الملكه العلمية والروحية والبعد عن النهج السوى الرباني اذا عمل كل شخص (ولبيتك عليك ولاهلك عليك حق فاعط كل ذى حق حقه) حق لقلت مشكلات كثير
لاتطلب قبل ان تعطي فكل النفوس مجبوله على حب من يعطيها بالواجبات وبالهدايا
الاعذار والاهتمام بالشخص المقابل فكل شخص يمر بضروف بعمله بحياته فكما لا يجوز لشخص ان يطالب بحقوقه بالفراش وقت مرض الاخر لعمله انه لايستطيع فليعذره اذا كان مقسرا في بعض الاحيان لانه لولا انشغاله بشي ما لكان من المبادرين
كونو عونا لازواجكم فهو بامس الحاجه لكم دعاءً وتشجيعا واهتماماً باموره ومصالحه
وللرجال كونو عونا لمن تحت ايدكم فقد تركو بيتهم وفارقو اهاليهم من اجلكم
اتمنى ان تقام كل اسبوع او شهر يوم فى بيوتنا للمصارحه فإذا حصل شيء ما يؤجل لليوم المعين لان التفاهم بوقت المشكله صعب جدا للاتفعال اولا وانغلاق الذهن عن اقرب الحلول وببعدنا عن التوتر يكون الذهن مستريحا واطلبو دائما الحلول عند المصارحة

هذا مالدي ولكم منى كل تقدير واحترام
في حفظ الرحمن

أختي الكريمة/ قيثارة الشام
جميل أن يعيش المرء على سجيته لكن هذا كلام عام فبعض الأحيان تضطرنا الظروف للتجمل والمداراة للآخرين.
على الجانب الآخر أنا أطالب الزوجة والزوج ببذل ما يستطيعان بل أقصى ما يستطيعان مع مراعاة الأخذ بالاعتبار حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (لا يفرك مؤمن مؤمنة. إن كره منها خلقاً رضي الآخر). وأرى أن الحديث يوجه للطرفين ومنه نستنتج مراعاة تغليب الإيجابيات في الشخص المقابل على سلبياته مع النصح الحسن بتغيير الشيء السلبي.
هذا كلام عام فقط.
يا رعاك الله الرجل ليس طفلاً في ظاهره لكن ربما به صفات طفولية والمرأة كذلك فيها شقاوة وفيها طفولة وقيل أنها طفل كبير ينبغي مراعاته بلطف وذكاء وحزم ورفق على ما تقتضيه الحالة.
:::
كأني أشم رائحة خلاف بينك وبين زوجك أو أنك تفتقدين للتقارب العاطفي بينك وبينه...هل هذا صحيح؟
:::
أختي الكريمة:
من الطبيعي أن يدخل على العلاقة الزوجية بعض التغير ومن أسبابه التعود والملل والروتين وغير ذلك.
أيضاً لا نغفل تغير طبيعة الحياة وتعقدها ومتطلباتها العديدة وهذه بدوره يؤثر على الرجل ونفسيته وعطائه.
بالنسبة للحسد فهو حقيقة لا ننكرها وإن كنتِ تشكين بأحد فاتبعي الرقية الشرعية.