أخي الكريم
هالسيناريو لو تحقق منه 50 % بالمئة يظل ناقص , لأن لا يوجد به جانب يشبع عاطفة المرأة و ((يحميها)) هي الأخرى من الجوع العاطفي السيناريو ناقص لأنه ملغي رغبة متخيله في ما سيقدمه لزوجته ,,, سبحان الله يا أخي لا تنسى الفضل بينكم هل التنظيف و التكنيس و الحمامات أكرمكم الله , تنظف ذاتيا! هل الملابس و ترتيب الدولابس هي الأخرى كذلك هل مقابلة الطفل و حاجاته و نفسيته و تعلمه الحمام و اشباع عواطفه و تحمل ازعاجه,,يقوم به الطفل بنفسه من يقعد و يحبس و يصون المنزل أليست الزوجة لنفرض أن المرأة لا تقوم بأي شيء ,,أليس أشباع العاطفة لديها ,,حاجة,,أو رغبة على الأقل تتمناها من زوجها ,,,, ,,,, ! لا الزواج يجعل الرجل ملك و لا هو اللي يجعل المرأة ملكة هو أنس وود لكليهما ,ومشاركة في اشباع حاجياتهما كل على حسب جنسه و لا أعرف ماهي مشكلة البعض مع مشاركة المرأة لزوجها مشاكلها إذا لم تلجأ له و تجد عنده العون و المشورة و السند ,,تجدها عند من ؟ و أرجو أن تجيب على هذا؟أو أي احد من الأعضاء ,,, ماذا ستفعل ((لتشجعها))؟ المرأة تحب الغزل و المشاركة بالحديث؟ هل ستفعل ذلك يوميا بلا كلل؟ و عليه ستفهم مغزى الموضوع حقا ... |
الإستفسار عن الأشياء او الأعمال التي تقوم به المرأة المتزوجة بإشباع عاطفتها لتحصل على التوازن , أين تفرغين عاطفتك ؟و تستمتعي بذلك أرى حقيقة نقطة العاطفة تجعل المرأة شعلة من النشاط و الحيوية فهلا شاركتمونا تجاربكم , و لا بأس بإقتراحات الرجال لأمور عملوها , شعروا فيها برضا زوجاتهن العاطفي منهم و تغير مزاجهن , لا أقصد الإشباع الجسدي,غير ذلك خرجة , هدية ’,حديث , مصارحة ,,,من هالقبيل |
وفي الحقيقة يدخل به أيضا . الإستفسار عن الأشياء او الأعمال التي تقوم به المرأة
المتزوجة بإشباع عاطفتها لتحصل على التوازن , أين تفرغين عاطفتك ؟و تستمتعي بذلك أرى حقيقة نقطة العاطفة تجعل المرأة شعلة من النشاط و الحيوية |
الله يسعدج يا مسز داني .. ذكرتيني بأخل فاضل لنا هنا .. كان قد طرح ـ منذ سنوات ـ رأياً يعتقد فيه أن من واجب الزوجة أن تحمم زوجها يومياً بعد عودته من العمل
نحن متفقون على أن المسألة يفترض أن تكون متبادلة بشكل أو بآخر .. لكن ماذا لو كانت الزوجة تعطي ولا تأخذ؟ .. كيف تشبع عاطفتها واحتياجها؟ هل فهمت سؤالك صح؟ إن كان هذا سؤالكِ .. فجوابي أنها لن تشبع عاطفتها ولن تسد احتياجها يا عزيزتي إلا مع زوجها .. وإلا فإنها ستظل فاقدة لشيء ما .. وبالتالي لن يحدث التوازن لديها. الإشباعات التي يحتاجها الإنسان متعددة .. وكل إشباع له مصدره ولن يحصل إن جاء من مصدر آخر. فعندما يقال لي مثلاً: عيشي لأبنائكِ وفرغي عاطفتك فيهم .. طبعاً عاطفة الأمومة ستُشبع بكل تأكيد .. لكن عاطفة واحتياج الزوجة كيف يشبعهما الأبناء؟!!!!! يعني يصير أقول لزوجي روح خذ حنان من امك وخلاص أنا براءة؟! .... هل حنان أمه وعاطفتها نحوه سيغنيه عما يحتاجه مني أنا كزوجة؟! |
هناك شق آخر للموضوع أغلبكم لم يبدي رأيه ,وأنت أيضا أختي بيتا ^^
لإستفسار عن الأشياء او الأعمال التي تقوم به المرأة المتزوجة بإشباع عاطفتها لتحصل على التوازن , أين تفرغين عاطفتك ؟و تستمتعي بذلك أرى حقيقة نقطة العاطفة تجعل المرأة شعلة من النشاط و الحيوية فهلا شاركتمونا تجاربكم , و لا بأس بإقتراحات الرجال لأمور عملوها , شعروا فيها برضا زوجاتهن العاطفي منهم و تغير مزاجهن , لا أقصد الإشباع الجسدي,غير ذلك خرجة , هدية ’,حديث , مصارحة ,,,من هالقبيل |
مدري أحسك تدورين حوالين نقطة حابه توصلي لها ما هي يا ترى؟؟ |
لكن ماذا لو كانت الزوجة تعطي ولا تأخذ؟ .. كيف تشبع عاطفتها واحتياجها؟ هل فهمت سؤالك صح؟ |
الله يسعدج يا مسز داني .. ذكرتيني بأخل فاضل لنا هنا .. كان قد طرح ـ منذ سنوات ـ رأياً يعتقد فيه أن من واجب الزوجة أن تحمم زوجها يومياً بعد عودته من العمل
نحن متفقون على أن المسألة يفترض أن تكون متبادلة بشكل أو بآخر .. لكن ماذا لو كانت الزوجة تعطي ولا تأخذ؟ .. كيف تشبع عاطفتها واحتياجها؟ هل فهمت سؤالك صح؟ إن كان هذا سؤالكِ .. فجوابي أنها لن تشبع عاطفتها ولن تسد احتياجها يا عزيزتي إلا مع زوجها .. وإلا فإنها ستظل فاقدة لشيء ما .. وبالتالي لن يحدث التوازن لديها. الإشباعات التي يحتاجها الإنسان متعددة .. وكل إشباع له مصدره ولن يحصل إن جاء من مصدر آخر. فعندما يقال لي مثلاً: عيشي لأبنائكِ وفرغي عاطفتك فيهم .. طبعاً عاطفة الأمومة ستُشبع بكل تأكيد .. لكن عاطفة واحتياج الزوجة كيف يشبعهما الأبناء؟!!!!! يعني يصير أقول لزوجي روح خذ حنان من امك وخلاص أنا براءة؟! .... هل حنان أمه وعاطفتها نحوه سيغنيه عما يحتاجه مني أنا كزوجة؟! |
أهلا بأحبتي مهرة و بيتا
بصراحة ماشاء الله مهرة ,كنت حاسة ان السؤال مش واضح أختي بيتا أقصد ما لمحت له مهرة هنا بصراحة اقنعني جوابك ,كنت مقتنعة لحد ما أنه قد تساهم النساء مع بعضها البعض بإشباع الجانب العاطفي كبديل كالصداقات , و كذلك الأمومة و يكتفى بذلك, لكن تأثير الإشباع العاطفي الأنثوي من الزوج , يعطي ايجابية للزوجة للعطاء أكثر,و يشعرها بأنوثتها ووجودها كزوجة معه ,يعطي دافع وطاقة ,تنعكس ايجابيا على زوجها,,أتوقع تختلف نوعية الإشباع العاطفي عند كل انثى , فبعضها تجده في الهدايا و أخرى في المناقشة و أخرى بالفضفضة و أخرى بالخروج و التنزه مع (ريق) حلو ,,وهكذا مممم كنت أتوقع ان احداهن ستقول كيف و أين تجد البديل إذا لم يوفي زوجها إشباعها بل مقصدي اظهار علامات استفهام للرجال الأزواج ليعووا طريقة فهم النساء و رغباتهن المختلفة فيما يردن من أزواجهن, قد يسعى أحدهم ليتفكر فيقول ,لماذا ادعو زوجتي للبحث عن بديل عاطفي و أنا موجود(طبعا اقصد الصداقات و الخروج مع الصديقات و مبادلة الأحاديث),,أنا عطائي مختلف أها ربما زوجتي تحب مني أن أستمع لها أكثر ربما تريدني أن أتعرف على دواخلها و أسألها عن يومها و مشاعرها و لحظات قديمة و ذكريات مرت بها,,وهكذا تحفيز لإكتشاف الشريكة و اشباعها عاطفيا للحصول على هالسيناريو لكن لم يتحفز احد من الرجال هنا لشيء *_* لحد الآن ... ربما ذاك الذي قال على المرأة ان تحمم زوجها يوميا يرفض بالمقابل ان يعمل لها مساج لكتفها مثلا لأن المحب (يعز) عليه أن يكلف حبيبه فوق المستطاع و هو(استمرارية الفعل) و ليس الفعل بحد ذاته ,, تسلموا على ردودكم المثرية^^ |
مرحبا بك
1 - في وقتنا الحاضر صار في قلب المرأه فراغ كبير لا يستطيع ان يملئه الا الزوج والسبب في ذالك التخلي عن واجب الامومه وعدم اعطائه حقه المناسب .. فصار في قلب المرأه فراغ كبير وشحنة عاطفيه متأججه لا يستطيع الزوج ولو تفرغ لها تفرغ تام ان يشبعها ذالك ان قلب المرأه كالسيل العرمرم متدفق بالعواطف ويحتاج الى بي بي صغير 2 - بعض التربويات تقول للبنات المراهقات في الثانويه والجامعه ولديهن حنان وعاطفه متأججه .. حاولي ان يكون اخوك الصغير مثل ابنك بحيث تهتمي فيه وتقومي عليه وتقومين بدور الام .. وقد نجحت طريقتها في استيعاب بحر الحنان المتدفق في قلوب المراهقات حين وجد مصب يمكن ان يملاء فيه ويتجه اليه 3 - اذا فرغت اليدين من العمل .. وفرغ القلب من الهم .. تأججت المشاعر هذه قاعده تنطبق على جيل الامهات المعاصرت فرغت اليدين من الاعمال في البيوت والحقول والمراعي وفرغ القلب من رعاية الصغير فسقط الحمل بقضه وقضيضه على الزوج .. وصارات الزوجه تطالب الزوج ان يكون لها متنفس ومحل لتفريغ حمولتها من العواطف والمشاعر المتأججه التى لم تجد طفلا صغير ولا شغلا يحمل المؤنه عنه والحل ان تملاء المرأه قلبها بالصغار .. ويديها بالعمل في البيوت وبعدها لن تجد في قلبها فراغ عاطفي وفكري وعملي بوركت |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|