فعلا صح لسانك....

بس مثل ما قلت... الزوج ممكن يقتل كل بادرة تجديد تسويها زوجته..

وعندي سؤال محيرني... ليش الزوج ما يبادر بهالتجديد؟؟؟ ليش المسؤيه دايما على الزوجه ؟؟؟؟؟؟؟

__________________

	* ليس من الضروري أن تنال ما تشتهي.. يكفي أن تكون قادراً على ذلك ** لا تصفق الباب خلفك.. فقد تضطر للعودة منه *** إن أول خطوة لتحقيق الحلم.. هي الإستيقاظ من النوم أختكم: دندووون

ليت الرجال يفكرون كما تفكر...لارتحنا و أرحنا..!!!

عذرا أخوتي ولكن..

لكثرة ما سمعته و قرأته و عرفته عن مطالب الرجل و رغباته بدأت أمقت الارتباط قبل أن أجربه..

ولا أقول سوى...الله المستعان

،،

،،

أختكم

جزاك الله الف خير أخ فهد ....

ويعطيك العافية

تحياتي

__________________

الاخت الفاضلة عبير الاحلام
شكراً لمرورك الكريم و الاطراء
وكلام من ذهب



الاخ الفاضل حمد بن جاسم
شكرا لمرورك الكريم
لظن انك فهمت الموضوع خطا
ان اطالب المراة و الرجل و لكني قلت المراة هي الحلقة الاضعف في الحياة الزوجية

اقتباس:

ليش كل شي غصب تسويه الزوجة ؟

الاجابه في رد الاخت عبير الاحلام



الاخت الفاضلة شجر الدر
اللهم امين
جزاك الله خير على الدعاء و المرور العطر



الاخ الكريم ضاحي
نعم نطالب المراة بالتجديد ولكن لا تحمل المراة ما لا تستطيع حمله؟؟




تحياتي

__________________

الكثير من الاخوه و الاخوات يقول : لماذا نطالب المراة و لا نطالب الرجل؟؟

انا اولا ارى ان الزواج مؤسسة اجتماعية تقوم على ركنين اساسين هم الرجل و المراة
و النجاح و الفشل يتحمله الاثنين

ولكن

المراة ( وبكل صراحة )
هي الحلقة الاضعف لذلك المطلوب منها اكثر

ايضاً

حق الزوج على زوجته عظيم جدا جدا جدا

__________________

جزاك الله خير

الصراحة الحياة يبقيلها تجدد من الطرفين

بس ياخ فهد لكلا منهما واجبات ومثلما تحب أن تعطى أعط ففاقد الشيْ لا يعطيه

أحب أن أضيف إضافة قد تجلو بعضاً من السحب المتناثرة في سماء ثقافتنا عن الزواج

قد تكون إضافتي صائبة ، وقد تكون نقيض ذلك ، وفي كلا الحالين ، اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية

تساءلت الكثيرات هنا ، لم النساء مطالبات بما لا يطالب به الرجل ؟

ذكر الأخ الفاضل فهد :

1. لأنها الحلقة الأضعف

2. ولأن حق الزوج عظيم جداً

في اعتقادي أن الإجابة الشافية لسؤال كهذا لا تكون إلا عقب تغيير مفاهيم الزواج لدينا

فمن فهمت معنى الزواج حقيقة ، لم تسأل هكذا السؤال

( فاقد الشئ لا يعطيه ، أعطيت وما وجدت نتيجة ، ... الخ من كلمات التذمر والمطالبة بحق المرأة لنفسها )

عزيزاتي

في علاقة سامية كعلاقة الزواج ، تعطي المرأة ، ولاااا تنتظر المقابل

هكذا تربيت ، وهكذا تعلمت ، من البيت ، من المدرسة ، ومن الحياة

جبلت على العطاء ، وعززت والدتي في هذا المعنى ، ومن ثم ما فتأت المعلمات يلقنونا حق الزوج ، وأخيراً

صقلت مدرسة الحياة شخصيتي ، فأثنت على قناعتي ، عبر تجاربها المتعددة

نعم يا عزيزاتي

المرأة هي اللبنة ، هي الأساس في العلاقة الزوجية ، هي من تعطي ولا تنتظر ، هي من تحتمل ولا تشتكي

وأخيراً ..

يسر القلب ، وتبهج الروح ، بمعانقة نتيجة عملها ، وربما صبرها

إما من زوجها

أو من رب العالمين

اشكرك على طرحك هذا الموضوع الرائع بارك الله فيك