بالمختصر الشديد....اذا هي لها رغبه وأنت مقتنع منها تماما فاجلس معاها وناقشها بالموضوع وبأسلوب طيب ....قل لها انت لسى صغيرة ومن حقك تختاري حياتك اذا مو قادرة تعيشي معاي على هذا الوضع ...ننفصل والله بيعوضك خير.....هذا في حالة انك شايف انه مافي امل ترجع لها او حاولت وماقدرت ....اما تنتظر لين تكبر هذا ظلم اشد لها ....وعلى فكرة المرأة تكره الطلاق رغم انه يكون احيانا باب فرج عليها

الأمر الثاني ...اذا تنازلت المرأة عن حقها ثم رجعت تطالب فيه او العكس تنازل الرجل فيحق لهم ....

هذا رد على رجل بمثل حالتك رجع زوجته على نفس وضعك ثم رجعت تطالب بحقها ...
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد نص الفقهاء على أن الزوجة إذا تنازلت عن شيء من حقوقها ليمسكها زوجها، ثم تراجعت وطالبت بهذا الحق، فلها ذلك.

قال ابن قدامة الحنبلي في المغني: ومتى رجعت الواهبة في ليلتها، فلها ذلك في المستقبل; لأنها هبة لم تقبض، وليس لها الرجوع فيما مضى; لأنه بمنزلة المقبوض. ولو رجعت في بعض الليل، كان على الزوج أن ينتقل إليها، فإن لم يعلم حتى أتم الليلة، لم يقض لها شيئا; لأن التفريط منها. اهـ.
وقال المرداوي في الإنصاف - وهو حنبلي أيضا: يجوز للمرأة بذل قسمها، ونفقتها وغيرهما ليمسكها، ولها الرجوع؛ لأن حقها يتجدد شيئا فشيئا . اهـ.

وعلى هذا؛ فالواجب أن تؤدي إليها حقوقها ما دامت في عصمتك، فذلك من الإمساك بالمعروف الذي أمر به الله تعالى في كتابه. فإن لم تؤد إليها شيئا من حقها فأنت ظالم لها، وكرهك لها ليس عذرا يبرر ظلمها. وأنت في سعة في أمرك فإن شئت طلقتها، والطلاق أفضل إذا لم يحقق الزواج مقصوده الشرعي.

قال ابن قدامة في المغني: فإنه ربما فسدت الحال بين الزوجين، فيصير بقاء النكاح مفسدة محضة، وضررًا مجردًا بإلزام الزوج النفقة والسكنى، وحبس المرأة مع سوء العشرة والخصومة الدائمة من غير فائدة، فاقتضى ذلك شرع ما يزيل النكاح لتزول المفسدة الحاصلة منه. اهـ.

وانظر الفتوى رقم: 48538.

ولا ينبغي أن تعذب نفسك بها من أجل إرضاء أهلها، أخرج الحاكم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ثلاثة يدعون الله، فلا يستجاب لهم: رجل كانت له امرأة سيئة الخلق فلم يطلقها، ورجل كان له على رجلٍ مال فلم يشهد عليه، ورجل أعطى سفيهاً ماله، وقد قال عزّ وجل: وَلا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ. {النساء:5}.

قال العلامة المناوي في فيض القدير: ثلاثة يدعون الله فلا يستجاب لهم: رجل كانت تحته امرأة سيئة الخلق (بالضم) فلم يطلقها، فإذا دعا عليها لا يستجيب له؛ لأنه المعذب نفسه بمعاشرتها، وهو في سعة من فراقها. اهـ.

والله أعلم.

موقفها صعب وحساس جداً
على الأغلب وقت ما رضت بشرطك ظنّت انك مع الوقت بترخي من ناحيتها فصارت تتودد لك أملاً
هي في الأخير تحمل مشاعر وذكريات تحن لها وانت في راسك مواقف صامدة
ما اقول الا الله يصلح الحال. والوقت كفيل بتغيير رأيك وكثير امور دامها ماسوت ذاك الغلط اللي ماقدرت
تسامحها عليه .
اما اذا فعلا خلاص ماتبي قربها ، وضح الأمر ونيتك بالطلاق في حال كررتها يمكن تاخذ موقف أو تقرر
بخصوص انها تكمل على هالوضع او لا.

__________________
"أليس الصبح بقريب"
قال عليه الصلاة والسلام: إني أحرّج عليكم حق الضعيفين ، اليتيم والمرأة.

الله لايكسر قلوبنا ولايشقينا يارب
اما امساك بمعروف او تسريح بحسان
الاطفال مو ضايعين وهي ربي يرزقها





















ــ

__________________

هذا حنا يارجال اذا انجرحنا تقسي قلوبنا وتكون كالحجاره او اشد قسوه مالم نحكم العقل والمنطق ..

مادامت رضت بشروطك فالتتحمل مع ان لها ان ترجع في كلامها اذا رأت عدم قدرتها علي التحمل والصبر لانها عيشه مجحفه وقاسيه وتقصر العمر وطلاقها فيه خير لك ولها وللاولاد مالم تتحسن الامور بينكم

يا خوي حرام الي تسوي فيها
انت حطيت الشرط عشان تقنع نفسك انك مو ظالمها
بس هدا ظلم لها غصب عنها
وتتودد لك وانت رافض
كسرت نفسها
اكسب اجرها وحاول تصونها الفتن في كل مكان
ذنبها برقبتك

__________________
ريم نواف سابقا

ارى ان الأطفال لن يضيعوا فالله سيتولاهم
وانت ستكون بجانبهم وإذا كرهت الزوجه فالطلاق حل
وإذا هي رضت ان ترجع دون ليله فتتحمل مااختارت
اصلح الله الحال

__________________
ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين و اجعلنا للمتقين اماما
ربي أسعد أمي جنتي ❤

انا مقتنعه انك ماتكرهها
يكفي اعترافك انك كنت مبسوط معها
واتوقع صدك عنها غصبا عنك
يعني شي انت مالك يد فيه
ممكن سحر لاقدر الله

سبحان الله في ناس مازالت بهذه العقلية ،،،،،،للان حتى المشاعر والاحسايس تتجمد عندهم

ترى المال ماهو كل شيء انت ظلمت نفسك بظلمك لها ،،،،،،
وعجبي على ردة فعلك ،،،،طلاق لانها تقربت منك ،،،،،
وعجبي اكثر من كلامك انك محصن نفسك ولله الحمد ،،،
طيب اتق الله في نفسك وفي زوجتك
ترى الامساك بالمعروف وحتى التسريح يكون بالإحسان ،،،،
وانت لا مسكت ولا سرحت بالإحسان ،،،،،،،يعني هي كالمعلقة وهذا لا يرضي الله
طيب رجعتها لاجل اولادها ،،،،،جزاك الله خير. ،،،،،، محصن نفسك بيض الله وجهك ،،،،،طيب كمل جميلك ولاتطردها يوم تجيك وتتملل منها لانك لديك البديل عنها ،،،،،،يمكن البديل هذا يستغنى عنك وعن مالك في يوم من الأيام وتعرف ان الله حق ،،،،، والجزاء من جنس العمل

بما انه كزواج المسيار فأنت احصنتها واحصنت نفسك
وشرطك عليها ان لا يتعدى الامر ذلك وهي وافقت يقيك باذن الله من الظلم ..
اما ان تعود وتطلق بدون رغبتها ففيه اجحاف اخي الكريم
خيرها اما ان تبقى على شرطها او الطلاق واترك الامر لها

__________________
🌾🌾 ! اللهم لا تعلق قلبي بسواك .. ولا تقربني ممن لا يخافك في ! 🌾🌾