أحمدك الله على نعمة الزوجة الصالحة التي أنعمتها علي في هذه الدنيا الفانية. فجمع بيني وبينها في جنانك، واجعلها زوجتي و رفيقتي في الجنة الخالدة. |
||
أحمدك الله على نعمة الزوجة الصالحة التي أنعمتها علي في هذه الدنيا الفانية. فجمع بيني وبينها في جنانك، واجعلها زوجتي و رفيقتي في الجنة الخالدة. |
||
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلب الإرادة
أخي حنتوشة
بارك الله فيك على الثناء ربما أشعر أحيانا أني أبالغ في الطيبة و التنازل و التضحية، مما يعتبره البعض ضعف مني، لكن الحقيقة غير ذلك. يا أخي لقد وضحت لهم هذا الأمر مرارا و تكرارا و وضعت لهم شروطي في زوجت المستقبل، لكن و لوجود عدم الاطمئنان من ذات الدين من طرفهم ، تراهم يبحثون على أتفه الأسباب من أجل إفشال العلاقة و إنهائها. و أعرف يا أخي أني أملك حياة واحدة، لكن أذكرك و أذكر نفسي إن ألم غضب الأم لا يساويه أي ألم، و الله لو وضع نساء العالم في كفة و أمي في كفة لغلبت كفة أمي، أريد أن يهديها ربي إلى الطريق السليم و أن تكون معي لا ضدي. إن الزوجة تعوض و لكن الأم لا مثيل لها، و لن يعوضها أي مخلوق. و أنا من الصنف الذي إن تزوج يريد أن يلم شمل العائلة لا ينزوي مع زوجة و قلوب الأسرة مفرقة و مبغضة. إن شاء الله سأجد الزوجة التي تدخل المحبة في قلبي و أسعدها، و تلم شمل العائلة و تقوي الرابطة الأسرية و تجعلنا لحمة واحدة. تشتتنا كدويلات، و الآن جاء دور الأسرة، فالأخ لا يكلم أخاه و الأم متبرئة من ابنها، و الأب غاضب عليه. لا و الله لن يحدث لي هذا، و لا هذا هو الإسلام الذي حدثنا عليه النبي الكريم. إن هذه الدنيا فانية و نعيمها زائل و العيش الحقيقي الخالد هو في الجنة. |
أحمدك الله على نعمة الزوجة الصالحة التي أنعمتها علي في هذه الدنيا الفانية. فجمع بيني وبينها في جنانك، واجعلها زوجتي و رفيقتي في الجنة الخالدة. |
||
أحمدك الله على نعمة الزوجة الصالحة التي أنعمتها علي في هذه الدنيا الفانية. فجمع بيني وبينها في جنانك، واجعلها زوجتي و رفيقتي في الجنة الخالدة. |
||
أحمدك الله على نعمة الزوجة الصالحة التي أنعمتها علي في هذه الدنيا الفانية. فجمع بيني وبينها في جنانك، واجعلها زوجتي و رفيقتي في الجنة الخالدة. |
||
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|