كُنتُ أُريدُ قَولَها لكَ سابِقاً ,,
َ
أنتَ ( شَخصياً ) بِوضْعِكَ الحاليُ لَن تَتَحمَّلَ فتحَ بيتينِ حَتَّى لو كُنتَ مُقتَدِراً مالياً ,, وتَملِكُ مسكَناً ,, إلا إذا غَيرْتَ مِن نَفسِكَ أولاً ,,َ تَحتَاجُ لِهندَسَةٍ للشخصيةِ ,, وهو أَمرٌ صَعبٌ ,, لكنَّهُ غَيرُ مُستَحيلٍ ,, وتأكّد أنّ المُعَدِّدَ مِن الأفضَلِ لَهُ أن يكونَ مُقتَدِراً مالياً ,, وصحياً ,, وعِندَهُ قوةٌ نفسيةٌ ,, والأخيرَةُ أنت ضَعيفٌ فيها ,, لِذلِكَ اعمل على نفسِكَ أولاً ,, و قُم بِتهيأتِها للقابِلِ مِن الأيامِ ,, سَواءً أكانَ فِراقٌ أم إمساكٌ أم تَعدُّدٌ ,,
موفقٌ ,,
__________________
و في الريح من تعب الراحلين ,,
بقايا
,, جُذَيْلُها المُحَكَّك ,, ماستر في تخصصي علم النفس والخدمة الاجتماعية