مثل هذه المشاكل قد تكون الزوجة سببا رئيسياً فيه من حيث
ان الزوجة دائما ما تتكلم عن صديقاتها في حضرة زوجها وعن جمالهن وعن0... ويمكن ان يكون لهن لقاء في البيت ويمكن ان فتقوم الزوجة مشكورة بتعريف زوجها عليهن وهنا يبدأ الزوج في البحث عن خيانة زوجته خاصة عندما يكون ضعيف الايمان فيبدأ بالاقرب اليه صديقات زوجته خاصة عندما يجد زوجته مقصرة في اشباع رغباته الجنسية ...وكثير من الزوجات يقصرن فيالزينة والاهتمام بانفسهن خاصة مع زيادة الاولاد فيصير الزوج يدخل البيت في المساء دون يوجد شيء تغير من الصباح في هيئة زوجته من ملبس او مكياج او نحو ذلك ...مما يجذب الزوج او يثير انتباهه وهكذا مع مرور الايام ومع ما يجد الزوج من دلع وغنج وحركات في الشارع من البنات يفتقد اليها في بيته وعند زوجته ..من هنا يبدأ الزوج يفكر والعياذ بالله بالخيانة... خاصة اذا كان امر الزواج الثاني غير ميسر له ..نسال الله السلامة من ذلك

الله يسعدك ياأخت اميرات انا اشعر بغضبك وحرقتك والله , ولكن اعتقد انك اصبت عندما قلت انني من النوع (الخواف) هذه حقيقه انا لااستطيع ان انكرها. لكن بعون الله اولا ثم بدعمكم ساواجهها. لكن هذا لا يعني ان استمر مع زوجي, الا ترون ذلك معي؟؟؟ اعتقد انني احتاج فقط ان اجعله يرى رفضي وقوتي. هل انتم معي في ذلك؟؟؟

ساخبركم بالجديد ان شاء الله.

شاكره ومقدره اهتمامكم ودعمكم لي

اميرا انت لما تردين على المشكله تحطين نفسج مكان الضحيه ولا لا

__________________
اللهم احفظ لي زوجي وسخره لي واحفظ لي اولادي

الاخت اميرات تحط نفسها مكان المرأة العاقلة الخبيرة الفاهمة للحياة وليس مكان فتاه مراهقة تخرب بيتها وتشتت اسرتها على أي مشكلة مع زوجها .

المرأة ممكن تطلق من زوجها بسهولة وتتزوج بغيره .. لكن بالتأكيد لن تجد أب حقيقي لأولادها الا اباهم الأصلي .

حديديه !! اهي ولا امراه وكتلة مشاعر ولها حدود للتحمل

__________________
اللهم احفظ لي زوجي وسخره لي واحفظ لي اولادي

الأخت الفاضلة صاحبة المشكلة ( لغويات ) فرج الله كربك السلام عليكم ورحمة الله .. قرأت الموضوع بتمعن وخرجت بالنتيجة التالية :
1ـ يجب أن تفرقي بوضوح بين موضوع دراسة الدكتورة وهي مهمة على الأقل بالنسبة إليك وبين موضوع الأسرة وهو الأهم في نظري
ونظر كل عاقل ، لأن المجال الرئيس للمرأة البيت وهو تربية الأجيال وهي مهمة تقارب مهمة النبوة
قال تعالى : (( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )) قال الشيخ المفسر السعدي : (( { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ } أي: اقررن فيها، لأنه أسلم وأحفظ لَكُنَّ، { وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأولَى } أي: لا تكثرن الخروج متجملات أو متطيبات، كعادة أهل الجاهلية الأولى، الذين لا علم عندهم ولا دين، فكل هذا دفع للشر وأسبابه. ))
ومع الأسف يظن الكثير أن بقاء المرأة في بيتها تقصير من قدرها والله وبالله وتالله أنه لتشريف لها أن تقضي غالب وقتها ترعى بيتها وزوجها وأودلاها ..
قدمت بهذا الكلام لأقول لك لا يستحق ظفرك مثل هذا الزوج الذي تعيشين معه لأنه خائن لم يقدر النعمة التي هو فيها وقوله يحبك حبًا حقيقيًا غير صادق في دعواه ‘ وإلا لم يعرض نفسه لغضب الله ثم غضبك ..
فالذي أنصحك به أمر واحد لا ثاني له ، أن تخبري أهله بالموضوع بالكامل وتتركي بلد الكفار الذي تدرسين فيه وتعودين إلى بلدك وتطلبي الطلاق موضحة الأسباب حتى يكون الأطفال في حضانتك ..
فنفسك وأولادك أهم من الدراسة خاصة في بلاد الكفر التي تربطك بها لا دين ولا لغة بل حذر النبي من الإقامة فيها : (( أنا بري ممن يقيم بين أظهر المشركين )) طبعًا إلا لحاجة دون أن يكون أي محذور .
أما إذا لم تقدري على فراقه فيلزمك التذكير الدائم بالله وأهجريه واظهر له الجفاء الشديد وكشف أمره إلى أهله وهدديه بطلب الطلاق وأنك سوف تتركيه حتى يعود إلى رشده وأن دراستك ليست أهم من أولادك ..