اقول رزقك عند الله لاتخاف اخي والله لو طولك 100
لو ربي كاتب لك راح تتزوج تتزوج اعرف قصار لا مو بس قصار + اعاقة وربي رزقهم وتزوجوا واعرف عميان وتزوجوا فتاة سليمة واكيد تعرف عبدالله باناعمة تزوج وهو طريح الفراش اخي من جعلك قصير من جعلك هل انت ؟ إذا بما انه ربك فهو قادر على رزقك ولعلك تتزوج من اجمل النساء جمالا خذ هذه القصة وبالله ادعي لي ربي يفرجها علي ويوفقني ويغفر لي يااخي انا مريت بأمور واتصلت بخطابة عارفة وش قالت لي : لازم تتنازلين تباني اخذ اي واحد واتصل علي شيخ عن طريق زميلتي ولما عرف وش اتمنى قال اقوول لك : روحي ادعي ربك على باله حاله ميؤس منها لكن هذا هو الناس لكن لم تلجأ الى الله المعايير عنده مختلفة بس إذا قال للشيء كن فيكون لذلك ادعوه بإخلاص ولا تعير لكلام للناس اهتماما خذ هذه القصة بسم الله الرحمن الرحيم دميم أعمى وفقير ولكنه تزوج أجمل النساء... رجل من القصيم أعمى دميم فقير ترفضه النساء ،فدعا الله تعالى فزوَّجه بأجملهن وأطيبهن! بسم الله الرحمن الرحيم ، وبه نستعين ذكرها الشيخ عبدالعزيز العقل وأنها جرت لخاله : رجل من المعاصرين أعمى دميم فقير ترفضه النساء ، فدعا الله تعالى ، فزوَّجه بأجملهن وأطيبهن ! هذه قصة عجيبة ذكرها الشيخ : عبد العزيز العقل في محاضرته " قصص وعبر " – وهي موجودة حالياً في شريط صوتي في التسجيلات الإسلامية ، ومن بينها تسجيلات " المجتمع " في " بريدة " - . والقصة هي ما يلي : يقول الشيخ : من القصص التي مرت عليّ : رجل من قرابتي كان من حفظه القرآن ، وكان صالح من الصالحين ، وكنت أعهده ، وكنا نحبه ونحن صغار .. الرجل وصول لرحمه ، والرجل مستقيم على طاعة الله ، كفيف البصر .. أذكر في يوم من الأيام قال لي : يا ولدي - وعمري في ذاك اليوم ستة عشر سنة أو سبع عشر سنة - لماذا لا تتزوج ؟ ، فقلت : حتى ييسر الله يا خالي العزيز .. المسألة كذا - أعني الأمور المادية - قال : يا ولدي أصدق مع الله واقرع باب الله وأبشر بالفرج . وأراد أن يقص عليَّ قصة أصغيت لها سمعي وأحضرت لها قلبي ، قال لي : اجلس يا ولدي أحدثك بما جرى عليّ ، ثم قال : لقد عشت فقيراً ووالدي فقيراً وأمي فقيرة ونحن فقراء غاية الفقر ، وكنت منذ أن ولدت أعمى دميماً ( أي سيء الخِلْقة ) قصيراً فقيراً .. وكل الصفات التي تحبها النساء ليس مني فيها شيء ! .. يقول : فكنت مشتاقاً للزواج غاية الشوق ، ولكن إلى الله المشتكى حيث إنني بتلك الحال التي تحول بيني وبين الزواج ! ، يقول : فجئت إلى والدي ثم قلت : يا والدي إنني أريد الزواج ، يقول : فَضَحِك الوالد وهو يريد مني بضحكه أن أيأس حتى لا تتعلق نفسي بالزواج ! ، ثم قال : هل أنت مجنون ؟! ، مَنِ الذي سيزوجك ؟ ، أولاً : أنك أعمى ، وثانياً : نحن فقراء ، فهوّن على نفسك ، فما إلى ذلك من سبيل إلاّ بحال تبدو والله أعلم ما تكون ! . ثم قال لي الخال – رحمه الله - : والحقيقة أن والدي ضربني بكلمات ، وإلى الله المشتكي يقول عمري قرابةً أربع وعشرين أو خمس وعشرين يقول فذهبت إلى والدتي أشكو الحال لعلها أن تنقل إلى والدي مرة أخرى وكدت أن أبكي عند والدتي فإذا بها مثل الأب قالت يا ولدي تتزوج أنت فاقد عقلك الزوجة من أين الدراهم وكما ترى نحن بحاجة في المعيشة ماذا نعمل وأهل الديون يطالبوننا صباح مساء فأعاد على أبيه ثانية وعلى أمه ثانية بعد أيام وإذا به نفس القضية يقول ليله من الليالي قلت عجباً لي أين أنا من ربي أرحم الراحمين أنكسر أمام أمي وأبي وهم عجزه لا يستطيعون شيئاً ولا أقرع باب حبيبي وإلهي القادر المقتدر يقول صليت في آخر الليل كعادته فرفع يديه إلى الله عز وجل يقول فقلت إلهي يقول من جملة دعائي " إلهي يقولون : أنني فقير ، وأنت الذي أفقرتني ؛ ويقولون : أنني أعمى ، وأنت الذي أخذت بصري ؛ ويقولون : أنني دميم ، وأنت الذي خلقتنـي ؛ إلهي وسيدي ومولاي لا إله إلا أنت تعلم ما في نفسي من وازع إلى الزواج وليس لي حيلةٌ ولا سبيل .. اعتذرني أبي لعجزه وأمي لعجزها ، اللهم إنهم عاجزون ، وأنا أعذرهم لعجزهم ، وأنت الكريم الذي لا تعجز .. إلهي نظرةً من نظراتك يا أكرم من دُعي .. يا أرحم الرحمين .. قيَـِّض لي زواجاً مباركاً صالحاً طيباً عاجلاً تريح به قلبي وتجمع به شملي .. دعا بدعواته ، يقول : وعيناي تبكيان ، وقلبي منكسر بين يدي الله . يقول : فكنت مبكراً بالقيام ونعَسْت ، فلمَّا نعَسْت رأيتُ في المنام – تأمل : في لحظته ! - ، يقول : فرأيت في النوم أنني في مكانٍ حارٍّ كأنها لَهَبُ نارٍ ، يقول : وبعد قليل ، فإذا بخيمةٍ نزلت عليّ بالرؤيا من السماء ، خيمة لا نظير لها في جمالها وحسنها ، حتى نزَلَت فوقي ، وغطتني وحدَثَ معها من البرودة شيءٌ لا أستطيع أن أصفه من شدة ما فيه من الأنس ، حتى استيقظت من شدة البرد بعد الحر الشديد ، فاستيقظت وأنا مسرور بهذه الرؤيا . من صباحه ذهَبَ إلى عالم من العلماء معبـِّرٍ للرؤيا ؛ فقال له : يا شيخ رأيتُ في النوم البارحة كذا وكذا ، قال الشيخ : يا ولدي أنت متزوج وإلاّ لم تتزوج ؟! . فقال له : لا واللهِ ما تزوجت . قال : لماذا لم تتزوج ؟! ، قال : واللهِ يا شيخ كما ترى واقعي رجل عاجز أعمى وفقير .. والأمور كذا وكذا . قال يا ولدي البارحة هل طرقتَ بابَ ربِّك ؟! ، يقول : فقلت : نعم لقد طرقتُ بابَ ربي وجزمت وعزمت . فقال الشيخ : إذهب يا ولدي وانظر أطيبَ بنتٍ في خاطرك واخطبها ، فإن الباب مفتوح لك ، خذ أطيب ما في نفسك ، ولا تذهب تتدانى وتقول : أنا أعمى سأبحث عن عمياء مثلي .. وإلا كذا وإلا كذا ! ، بل أنظر أطيب بنت فإن الباب مفتوح لك . يقول الخال : ففكرتُ في نفسي ، ولاَ واللهِ ما في نفسي مثل فلانة ، وهي معروفة عندهم بالجمال وطيب الأصل والأهل ، فجئت إلى والدي فقلت : لعلك تذهب ياوالدي إليهم فتخطب لي منهم هذه البنت ، يقول : ففعل والدي معي أشد من الأولى حيث رفض رفضاً قاطعاً نظراً لظروفي الخـَلْقِية والمادية السيئة لاسيما وان من أريد أن أخطُبَها هي من أجملِ بناتِ البلد إن لم تكن هي الأجمل ! ، فذهبت بنفسي ، ودخلت على أهل البنت وسلمت عليهم ، يقول فقلت لوالدها : أنا أريد فلانة ، قال : تريد فلانة ؟! ، فقلت : نعم ، فقال : أهلاً واللهِ وسهلاً فيك يا ابنَ فُلاَنٍ ، ومرحباً فيك مِنْ حاملٍ للقرآن .. واللهِ يا ولدي لا نجِد أطيبَ منك ، لكن أرجو أن تقتنع البنت ؛ ثم ذهَبَ للبنت ودخل عليها وقال : يا بنتي فلانة .. هذا فلانٌ ، صحيحٌ أنه أعمى لكنه مفتِّحٌ بالقرآن .. معه كتاب الله عز وجل في صدره ، فإنْ رأيتِ زواجَه منكِ فتوكلي على الله . فقالت البنت : ليس بعدك شيء ياوالدي ، توكلنا على الله .. وخلال أسبوع فقط ويتزوجها بتوفيق الله وتيسيره ، والحمد لله رب العالمين . استغفر الله .. استغفر الله .. استغفر الله |
اقول رزقك عند الله لاتخاف اخي والله لو طولك 100
لو ربي كاتب لك راح تتزوج تتزوج اعرف قصار لا مو بس قصار + اعاقة وربي رزقهم وتزوجوا واعرف عميان وتزوجوا فتاة سليمة واكيد تعرف عبدالله باناعمة تزوج وهو طريح الفراش اخي من جعلك قصير من جعلك هل انت ؟ إذا بما انه ربك فهو قادر على رزقك ولعلك تتزوج من اجمل النساء جمالا خذ هذه القصة وبالله ادعي لي ربي يفرجها علي ويوفقني ويغفر لي يااخي انا مريت بأمور واتصلت بخطابة عارفة وش قالت لي : لازم تتنازلين تباني اخذ اي واحد واتصل علي شيخ عن طريق زميلتي ولما عرف وش اتمنى قال اقوول لك : روحي ادعي ربك على باله حاله ميؤس منها لكن هذا هو الناس لكن لم تلجأ الى الله المعايير عنده مختلفة بس إذا قال للشيء كن فيكون لذلك ادعوه بإخلاص ولا تعير لكلام للناس اهتماما خذ هذه القصة بسم الله الرحمن الرحيم دميم أعمى وفقير ولكنه تزوج أجمل النساء... رجل من القصيم أعمى دميم فقير ترفضه النساء ،فدعا الله تعالى فزوَّجه بأجملهن وأطيبهن! بسم الله الرحمن الرحيم ، وبه نستعين ذكرها الشيخ عبدالعزيز العقل وأنها جرت لخاله : رجل من المعاصرين أعمى دميم فقير ترفضه النساء ، فدعا الله تعالى ، فزوَّجه بأجملهن وأطيبهن ! هذه قصة عجيبة ذكرها الشيخ : عبد العزيز العقل في محاضرته " قصص وعبر " – وهي موجودة حالياً في شريط صوتي في التسجيلات الإسلامية ، ومن بينها تسجيلات " المجتمع " في " بريدة " - . والقصة هي ما يلي : يقول الشيخ : من القصص التي مرت عليّ : رجل من قرابتي كان من حفظه القرآن ، وكان صالح من الصالحين ، وكنت أعهده ، وكنا نحبه ونحن صغار .. الرجل وصول لرحمه ، والرجل مستقيم على طاعة الله ، كفيف البصر .. أذكر في يوم من الأيام قال لي : يا ولدي - وعمري في ذاك اليوم ستة عشر سنة أو سبع عشر سنة - لماذا لا تتزوج ؟ ، فقلت : حتى ييسر الله يا خالي العزيز .. المسألة كذا - أعني الأمور المادية - قال : يا ولدي أصدق مع الله واقرع باب الله وأبشر بالفرج . وأراد أن يقص عليَّ قصة أصغيت لها سمعي وأحضرت لها قلبي ، قال لي : اجلس يا ولدي أحدثك بما جرى عليّ ، ثم قال : لقد عشت فقيراً ووالدي فقيراً وأمي فقيرة ونحن فقراء غاية الفقر ، وكنت منذ أن ولدت أعمى دميماً ( أي سيء الخِلْقة ) قصيراً فقيراً .. وكل الصفات التي تحبها النساء ليس مني فيها شيء ! .. يقول : فكنت مشتاقاً للزواج غاية الشوق ، ولكن إلى الله المشتكى حيث إنني بتلك الحال التي تحول بيني وبين الزواج ! ، يقول : فجئت إلى والدي ثم قلت : يا والدي إنني أريد الزواج ، يقول : فَضَحِك الوالد وهو يريد مني بضحكه أن أيأس حتى لا تتعلق نفسي بالزواج ! ، ثم قال : هل أنت مجنون ؟! ، مَنِ الذي سيزوجك ؟ ، أولاً : أنك أعمى ، وثانياً : نحن فقراء ، فهوّن على نفسك ، فما إلى ذلك من سبيل إلاّ بحال تبدو والله أعلم ما تكون ! . ثم قال لي الخال – رحمه الله - : والحقيقة أن والدي ضربني بكلمات ، وإلى الله المشتكي يقول عمري قرابةً أربع وعشرين أو خمس وعشرين يقول فذهبت إلى والدتي أشكو الحال لعلها أن تنقل إلى والدي مرة أخرى وكدت أن أبكي عند والدتي فإذا بها مثل الأب قالت يا ولدي تتزوج أنت فاقد عقلك الزوجة من أين الدراهم وكما ترى نحن بحاجة في المعيشة ماذا نعمل وأهل الديون يطالبوننا صباح مساء فأعاد على أبيه ثانية وعلى أمه ثانية بعد أيام وإذا به نفس القضية يقول ليله من الليالي قلت عجباً لي أين أنا من ربي أرحم الراحمين أنكسر أمام أمي وأبي وهم عجزه لا يستطيعون شيئاً ولا أقرع باب حبيبي وإلهي القادر المقتدر يقول صليت في آخر الليل كعادته فرفع يديه إلى الله عز وجل يقول فقلت إلهي يقول من جملة دعائي " إلهي يقولون : أنني فقير ، وأنت الذي أفقرتني ؛ ويقولون : أنني أعمى ، وأنت الذي أخذت بصري ؛ ويقولون : أنني دميم ، وأنت الذي خلقتنـي ؛ إلهي وسيدي ومولاي لا إله إلا أنت تعلم ما في نفسي من وازع إلى الزواج وليس لي حيلةٌ ولا سبيل .. اعتذرني أبي لعجزه وأمي لعجزها ، اللهم إنهم عاجزون ، وأنا أعذرهم لعجزهم ، وأنت الكريم الذي لا تعجز .. إلهي نظرةً من نظراتك يا أكرم من دُعي .. يا أرحم الرحمين .. قيَـِّض لي زواجاً مباركاً صالحاً طيباً عاجلاً تريح به قلبي وتجمع به شملي .. دعا بدعواته ، يقول : وعيناي تبكيان ، وقلبي منكسر بين يدي الله . يقول : فكنت مبكراً بالقيام ونعَسْت ، فلمَّا نعَسْت رأيتُ في المنام – تأمل : في لحظته ! - ، يقول : فرأيت في النوم أنني في مكانٍ حارٍّ كأنها لَهَبُ نارٍ ، يقول : وبعد قليل ، فإذا بخيمةٍ نزلت عليّ بالرؤيا من السماء ، خيمة لا نظير لها في جمالها وحسنها ، حتى نزَلَت فوقي ، وغطتني وحدَثَ معها من البرودة شيءٌ لا أستطيع أن أصفه من شدة ما فيه من الأنس ، حتى استيقظت من شدة البرد بعد الحر الشديد ، فاستيقظت وأنا مسرور بهذه الرؤيا . من صباحه ذهَبَ إلى عالم من العلماء معبـِّرٍ للرؤيا ؛ فقال له : يا شيخ رأيتُ في النوم البارحة كذا وكذا ، قال الشيخ : يا ولدي أنت متزوج وإلاّ لم تتزوج ؟! . فقال له : لا واللهِ ما تزوجت . قال : لماذا لم تتزوج ؟! ، قال : واللهِ يا شيخ كما ترى واقعي رجل عاجز أعمى وفقير .. والأمور كذا وكذا . قال يا ولدي البارحة هل طرقتَ بابَ ربِّك ؟! ، يقول : فقلت : نعم لقد طرقتُ بابَ ربي وجزمت وعزمت . فقال الشيخ : إذهب يا ولدي وانظر أطيبَ بنتٍ في خاطرك واخطبها ، فإن الباب مفتوح لك ، خذ أطيب ما في نفسك ، ولا تذهب تتدانى وتقول : أنا أعمى سأبحث عن عمياء مثلي .. وإلا كذا وإلا كذا ! ، بل أنظر أطيب بنت فإن الباب مفتوح لك . يقول الخال : ففكرتُ في نفسي ، ولاَ واللهِ ما في نفسي مثل فلانة ، وهي معروفة عندهم بالجمال وطيب الأصل والأهل ، فجئت إلى والدي فقلت : لعلك تذهب ياوالدي إليهم فتخطب لي منهم هذه البنت ، يقول : ففعل والدي معي أشد من الأولى حيث رفض رفضاً قاطعاً نظراً لظروفي الخـَلْقِية والمادية السيئة لاسيما وان من أريد أن أخطُبَها هي من أجملِ بناتِ البلد إن لم تكن هي الأجمل ! ، فذهبت بنفسي ، ودخلت على أهل البنت وسلمت عليهم ، يقول فقلت لوالدها : أنا أريد فلانة ، قال : تريد فلانة ؟! ، فقلت : نعم ، فقال : أهلاً واللهِ وسهلاً فيك يا ابنَ فُلاَنٍ ، ومرحباً فيك مِنْ حاملٍ للقرآن .. واللهِ يا ولدي لا نجِد أطيبَ منك ، لكن أرجو أن تقتنع البنت ؛ ثم ذهَبَ للبنت ودخل عليها وقال : يا بنتي فلانة .. هذا فلانٌ ، صحيحٌ أنه أعمى لكنه مفتِّحٌ بالقرآن .. معه كتاب الله عز وجل في صدره ، فإنْ رأيتِ زواجَه منكِ فتوكلي على الله . فقالت البنت : ليس بعدك شيء ياوالدي ، توكلنا على الله .. وخلال أسبوع فقط ويتزوجها بتوفيق الله وتيسيره ، والحمد لله رب العالمين . استغفر الله .. استغفر الله .. استغفر الله |
من قال ان اذاكان الاب قصير والزوجة طويلة راح يخلفون اولاد قصار
لدينا جار متزوج ثنتين الاولى طويلة يعني اطول منه بي 10 سم ولديه اولاد ماشاءالله لطول منها ماشاءالله اقل واحد طوله 179 سم والثانية قصيرة يعني اقصر منه والاولاد الذي منها قصار ولمعلومية اغلب الرجال الطوال غالباً تكون امه طويلة وشكراً |
أنا اقول سبب الرفض لان بعض النساء تفكر اذا ذهبت الي السوق او المستشفى او منتزة صعبه الناس يشوفوني زوجي اقصر مني واناأطول من زوجي وهذا يسبب لها إحراج امام الناس هذا مختصر السالفه كلها*
|
ليس هذا السبب عند الكل لكل انسان يتمنى مواصفات قد تحقق وقد لاتحقق لكن احس انها حاجة نفسية
انا ماعمري فكرت عشان زوجي لما يروح معاي السوق ومايكون اقصر والله مصيبة لو اقصر لكن ممكن التفكير في النسل فبعض القصيرات لايتمنون قصير من اجل اولادهن اما سوق لايهم كلام الناس وانت بالنسبة لك رزقك محفوظ عند الله ليس من أجل قصر ولاتضع هذا في حسبانك |
والله مصيبة لو اقصر:-
يعني انا والقصار صرنا مصيبة ومن مصايب الدنيا |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|