لاتقل أنا طيب فالكل طيب! ولا تقل أنا متعب فالكل متعب! ولا تقل أنا حزين فالكل حزين! بل قل فقط الحمد لله صبحاً ومساءً ، ليخف أنينك وتضمحل أوجاعك وتقل أمطار دموعك ... وعش هانئاً مؤمناً...متسامحاً عفواً متعاطفاً مع الغير..و ابتعد عن النزاعات والأحقاد والانتقام فلن يكسبوك سوا الندامه في الدنيا والآخره.. | ||
ماحكم قيء الصغير ..
لأنني قرات أن بعض العلماء يرون بأنه طاهر لأن الحديث الذي يستند عليه في نجاسته مابين الضعف والاختلاق وأن الأصل في الاشياء الطهارة .. فارجوا اخراجي من حيرتي .. وجزاكم الله خير الجزاء .. |
سؤال فضيله الشيخ سؤالي عن وصايه الأبناء خصوصا الذكور مررت بمشكله لدي ابن من ذوي الأحتياجات الخاصه يعيش معي لكن بعض الأمور الطبيه الهامه لايكون لتوقيع الأم فائده كالعمليات الجراحيه خصوصا حينما تكون هنالك حاجه ماسه لدرء ضرر صحي أكبر ويكون الطفل فيها قاصرا تحت السن القانوني ويكون الأب غير مدرك لخطوره الوضع أو بمعنى أصح يجعل من الطفل ضحيه الخلافات الزوجيه..والله أمرنا بالأخذ بالأسباب وعدم التهاون..
لايوجد من هو أحق بالوالدين في رعايه الطفل ولكن من حق الأطفال أن يعيشوا بقدر المستطاع حياه أفضل.. أريد ايضاح شرعي من فضيلتك فأنا الآن أعكف على انقاذ الأطفال المرضى من غباء الوالدين في عدم تقديم المصلحه الصحيه للطفل على الخلافات الشخصيه .. في انتظار اجابتكم وجزاك الله خيرا.. قد تكون شرعت الوصايه للأب نظرا لأنه المعيل وللقوامه ولأنه المسئول عن الرعيه ولأنه يفكر بالعقل فيستطيع الحسم أفضل من المرأه التي تفكر بالعاطفه..لكن هنالك ظروف من الواجب أن تكون الوصايه بالنصيفه فيها كالظروف الصحيه.. |
هل هذا الحديث الشريف ينطبق على البنت المكتوب كتابها فقط (الغير مدخول بها)
(من باتت وزوجها غاضب عليها لعنتها الملائكه حتى تصبح) ولو كان سبب الغضب خلاف عادي عللى شئ بسيط؟؟ |
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ! أولاً : جزاكم الله خيرا على ما تقومون به من جهود في رفع أنواع من الظلم عن الأطفال ، نتيجة مضارّة الوالدين . وأسأل الله تعالى أن لا يحرمكم أجر العناية بالطفل المذكور ، فرب كان الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة سببا لزحزحة والديه أو أحدهما عن النّار وإدخاله الجنة . ثانياً : الذي أعلمه أن العمليات الجراحية العاجلة - وهو ما أكده عدد من المختصين - يُتخذ فيها من الإجراءات ما هو أصلح للطفل ؛ حفظا لضرورة حياته ، وفق آليات معينة . وثالثاً : ليعلم أنّ مسألة الحضانة يراعى فيها شرعا مصلحة المحضون ، ولا ينبغي أن يحكم بها لأحد الوالدين مطلقا ، وإنَّما ينظر فيها إلى المصلحة الشرعية للطفل ، حتى لا يكون ضحية مضارّة الوالدين بعضهما . ولأبي العبّاس ابن تيمية رحمه الله كلام في غاية الجودة في المسألة في آخر الفتاوى المصرية قرر فيه أن مدار الحكم على الحضانة حتى في مهب أحمد رحمه الله على مصلحة المحضون. وهنا ينبغي التفريق بين وجوب النفقة ، الذي هو من واجب الأب ، وبين الحضانة التي هي حق للطفل تراعى فيها مصلحته ، والله تعالى أعلم . |
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
ليجيب, مطر, الأسئلة, الشيخ, الشرعية, الطواف, القدمين, جميع, يجوز, حكم |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|