الضرب يستخدم بعد استنفاذ كل الاساليب
وفي الصغر فقط وبطريقة غير مبرحة ووالله إنه يصنع الهيبة والوقار ويربي .. ماهو ذل ولا قهر إطلاقا .. |
لم اكن اطبخ في بيت اهلي
ولكن الحمد لله كان علي التنظيف واستفدت مما كنت اشاهده من امي وانا انظف في المطبخ اصبحت اعصر ذهني واضع مكونات الطبخة لم يصدق زوجي اني لم اطبخ في بيت اهلي كنت انذاك عروس لخمسة ايام بعمر 17 عندما وقفت بالمطبخ وانا ابكي فلا يوجد لدي لاهاتف ولا جوال ولا نت ولا كتاب ولا اي وسيلة اتصال وقد وضع زوجي امامي كومة الاغراض وقال بنام وافيق والاقي الغدا جاهز علما ان امي اخبرته اني لا علم شيء عن الطبخ ولكن برر بعد ذلك انه وضعني بالمواقف الصعبه لاتعلم بصراحة ايام لا احب تذكرها لانها ايام صعبة في حياتي |
اول ما تبادر في ذهني انه
هل من المعيب أن لا تطبخ يوميا؟ كتبت كلمة يومياً حتى أشدد في الموضوع فقط و إلا فأنا نفسي لدي يوم في الأسبوع اجازة من الطبخ . عموما سأتحدث عن فكرة طبخ الأم بشكل عام اقصد بذلك انه ليس بالضرورة أن يكون يوميا إيصال حس المسؤولية من الأم لابنتها. أهم من نقطة التطبيق الفعلي فقد تكون الأم تطبخ يوميا لأن العادة اقتضت ذلك. و روتين الحياة كذلك او بسبب القمع أي هذا الأمر لا خيار له و قد تنال عقابها. من والديها. أو من زوجها و عمتها أعتقد مثل هذه النوعية. قد يظهر التأثير على شكلين إما أن تراودها نفس فكرة الجملة التي كتبتيها. عن الأم القائلة. بما إني كرفت فلن أجعل بناتي...الخ أو ينتقل حس الشدة و التمسك بهذا الأمر فترى أنها انجزت انجازا كبيرا تحت الضغط. فيا بناتي كن مثلي كلام جميل الأمر له أسباب كثيرة أيضا. البيت الذي فيه عاملات. بيد إني لاحظت. أن هناك متزوجات. كن يعشن بين العاملات و في ترفيه منزل الأب لكن كن يعتمد عليهن في منزل الزوج الذي لم يستطع توفير العاملة المنزلية فأستغرب ظنا مني أنهن أقرب للدلع و اللامبالاة أتوقع. أنهن كن يحترمن العاملات و يقدرن تعبهن و انتقل لهن حس المسؤولية لفظيا من أمهاتهن أو عمليا عند غياب العاملة. على الأقل في مدة رجوعها و استقدام أخرى لنتحدث عن روتين الحياة الآن و الذي لا نستطيع إنكار أنه أثر في الطبخ اليومي خروج العائلة الأسبوعي و التجمعات العائلية في منزل الجد. ففي ذلك اليوم حيث تجمع الكنات و الأخوات فهن لن يطبخن في بيوتهن. الزوج لن يطالب. الجدة لن تقدر على الطبخ لعدد كبير فيطلب من المطعم لا يحدث الأمر كالسابق. حيث تجتمع النساء بالمطبخ عند التجمع العائلي. فالزوج سيأخذ زوجته عصرا مع عائلته. للتفسح و الترفيه. فلن تخرج برائحة الطبخ. هو أصلا لن يطالبها أو يتوقع منها ذلك الرجل أصبح أكثر مرونة في تقبل وجبات خارجية. أصبح إكثر قربا من عائلته و زوجته أعتقد كان في كثير من البيوت سابقا. النساء مع بعض (الجارات). و الرجال مع بعض و يتلاقون في الوجبات و المخادع حقوق الزوجة و تداخل فكرة الحقوق مع عدم الطبخ نهائيا هذه الفكرة. اي بمعرفة النساء أن الطبخ غير واجب شرعا جعلهم يعتقدون أنه من اللائق و العادي. التخلي عن ذلك و استقدام خادمة تحت اي ظرف و مستوى مادي. متناسين حس المسؤلية كأفراد. و تأثير لقمة الأم النفسي على أطفالها راقت لي هذه اللفته هذه الفكرة و ان كنت اطرحها فهي مناداة فقط للتخفيف عن الزوجة و مناداة للزوج بمراعاتها و عدم استخدام العنف لو أهملت أو تناست أو تأخرت بالطبخ و لتعزيز شعور الفضل لها و التقدير و ليس مناداة للنساء باللامبالاة و نشر العجز و الكسل و الفتور و الإعتمادية جميل جداً متطلبات الأطفال الجيرة و الأمان السائد مسبقا كان يخفف كثيرا من عبء حركة الأطفال حول الأم و احتياجهم لها حتى بالتسلية وكذلك متطلبات الدراسة أذكر أن أمي حفظها الله لم تذاكر لنا. و كان اهتمامها بالبيت و الطبخ كاملا. يوميا أما الآن فانغلاقنا بمنازلنا و شققنا مع أطفالنا. خصوصا في البلدان التي لا تتوفر بها حدائق مناسبة تأمن بها على الطفل أو حتى بجو مناسب فالطفل يخنق أمه. متطلباته كثيرة. متطلبات المدرسة من مطويات و أعمال و أدوات حتى على الطفل المبتدأ دراسيا كثيرة ريثما يقف و يعتمد على نفسه. فقد استهلك جهد كبير من أمه فعلاً كان الله في عون الأمهات هذا ما جال في خاطري. و قد أعود أنتظرك و مرحبا بعودتك🌹🌹🌹🌹🌹 |
سأضيف أمرا أخر بعد قراءة ردك الذي بالأعلى
عن شعور الزوج بالغبن أو عدم الارتياح النفسي نعم لازال ذلك موجودا و كذلك ظهرت فئة من الرجال تجد الأمر مرنا طبعا حديثنا عن يوم ضائع بلا طبخ في نصف الأسبوع و ليس عن عدمه تماما البعض تغيرت فكرته عن روتين الوجبة المعتادة. (كبسة)وماشابهه أو عن صعوبة طلب ذلك من مطعم. فتجد الزوج مرن و متقبِّل و قد يعني له ارتياحه بعلاقته مع زوجته بشكل عام. أهمية أكثر من ذلك طبعا فئة و ليس الأغلب |
اسباب عديده غيرت الاحوال والامر بازدياد والفكر في تقبل ..
* خروج المرأه للعمل حتى ساعه متأخره عن ما كان عليه في السابق ،. * وجود الخدم ، العماله تفعل لنا كل ما يتطلب مجهود و يحمل هماً ولو كان بسيطا ،.. وهي من اقوى الاسباب * الحياة الغنيه والمترفه ،، نتائجها صحه وفراغ .. والطعام اصبح فن و تسليه وتنافس في كميته وغرابته وتميزه ، فابعدنا ذلك عن حاجته الاساسيه وهي لقيمات يقمن صلبك ،، للقيام بالمسؤوليات و العباده .. دولنا اصبحت مطاعم وكافيهات واسواق (: كل ثقافات العالم في الطبخ حفظناها عن ظهر قلب وهل بعد ذلك نتساءل لماذا لا نطبخ في البيت !! هذا فقط ما يخص طبخ البيت والا الامر اكبر من ذلك على كل نواحي الحياة وطبعا ليست المرأه فقط تغيرت واصبحت لا تطبخ ،، حتى الرجال تغيروا والله المستعان ,. كفكر سائد حالياً ،،,فيه من الرجال من يسعى للزواج من موظفه ويتنازل عن امور كثيره من اجل ذلك .. وييتمنى زوجه كالاعلانات الخداعه ،،، والامهات تربي ابنتها كيف تزيد جمالاً وكيف تلبس وتستخدم المكياج والكعب العالي .. وهذا ما تفخر به عند الناس .. بعكس زمان اول كان تفخر بطبخها و شغلها بالبيت .. الشق اكبر من الرقعه ! والحل الوحيد هو الاستغناء عن العماله بقدر المستطاع ، نأكل من عمل ايدينا ونعمل بمجهودنا ،.. واسترجاع تحمل مسؤولياتنا التي تخلينا عنها . حتى تربية اطفالنا اصبحت عبأ على بعضنا .. فيقوم بها العماله التي لا يعرف ماهي بيئتهم وديانتهم وفكرهم !! |
مو المهم تكون محترفة او طباخة او او او
المهم يكون عندها قابلية للتعلم اذا احتاجت في ناس مافيهم مرونة بالمرة كل البنات اللي اعرفهم تزوجوا مايدهنون جبن بخبزة وبعدها تعلموا او انهم ما احتاجوا يتعلمون اصلا وحياتهم ماشية ماشاء الله وسعيدات كما يظهر لي اولويات الزوج ورغبته وحاجته لها دور برضو.. احيانا الزوج مايتشرط بالاكل ولايلقي للموضوع بال او ماتحتاج تطبخ وجبات وكذا اشوف نصيحة يتناقلونها "بغض النظر اتفق معاها او لا" انك ماتورين الزوج قد ايش انتي فنانة وكريفة بالبيت ومثلي الجهل حتى يقدر الاشياء الصغيرة اللي تجي منك بالنهاية هو نفس وهواية وموهبة مثل ماقالوا وايضا الموضوع قبول من الله.. احيانا لو الزوج متقبل البنت لو بيتها مقلوب والاكل كله جاهز من برا ومرتاح معها بباقي الامور حتى لو هو يطبخ لها ماعنده مشكلة ولو ماقبلها حط العيوب تحت المجهر ونشب لها على ملح ناقص ولا اكل ماصخ والموضوع احساس بالمسؤولية اكثر من انه طبخ وواجب بالبيت |
بالنسبة لي كأم لازم البنت والابن يتعلموا الطبخ واي شي بيخص الاعمال المنزلية
لانو ما بنعرف شو مخبي الزمن للانسان يمكن الولد او البنت يتغربوا للدراسة او العمل يمكن تمرض الام او يصير في ظرف طارئ ووما موجود لا عاملة ولا طباخ فهيك حلو الولد يتعلم ليقدر يخدم نفسه ويلبي حاجاته وما يعاني او يتكل على حدا حلو يتعلم المسؤولية بكل انواعها مش ضروري يتزوجوا ليتعملوا المسؤولية ولا ضروري يكونوا مبدعين بالطبخ الاهم يلبوا حاجاتهم والحمدلله ابني من عمر 9سنين بيدخل المطبخ يوم بالاسبوع او حسب رغبته بيساعدني او بيتعلم اشياء بسيطة ونفس الشي رح يصير مع اخواته واولادي من عمر خمس سنين ونص لعمر 10ونص مسؤولين عن ترتيب غرفتهن ومساعدتي بيعض الاشياء موضوع مهم لانو بهم كل الاشخاص ولكل الاعمار احترامي |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|