للأمل حكاية......... ما اروع هذا الاسم........ لتكن حياتك أملا و أمل و آمال........ اريد ان اقول لك يا حبيبتي بأن هذه الدنيا فانية و التسامح هو خير انتقام و هو سيفيدك أنت أولا و سيكون لمصلحتك أنت. عيشي حياتك و احمدي الله ليلا و نهارا فالنعم تغمرك من كل جانب.... الصحة و الماديات و الذرية و الامن و الامان...... انظري الي الجانب المشرق من حياتك و لا تتألمي ولا تسودي حياتك لأن زوجك....... تزوج......... فهذا هو المشكل الذي ينخر نفسيتك و يدمر حياتك..... لا تعلقي سعادتك بأحد... تعلقي بالله و قوي صلتك به و ستنظرين بنفسك كيف ستنجلي غمامة الكدر و الاستياء... انظري الى النصف الملآن من الكوب...... ابتسمي واضحكي مع اطفالك.... ولا تنظري لزوجك بعداوة فهو مجرد بشر يخطئ ويصيب.... لما تتفاءلي و تعيشي حياتك و تتبدل أفكارك اتجاه الحياة سينعكس ايجابا عليك و سيهرول اليك زوجك فهو يحب المرأة السعيدة المتفائلة ويهرب من النكدية البكائية.... لذا ياعزيزتي انفضي عنك غبار اليأس والحزن وافرحي فمادام في جسدك روح ثقي أن هناك غد مشرق و الله لم يخلقنا ليعذبنا.... حاشاه..... اكثري من الاستغفار وسترين العجب العجاب....... عيشي حياتك و ألغي وجود..... زوجة اخرى........من قاموسك.... فهي لن تحبس عنك الماء ولا الهواء و لا....... السعادة........ فالسعادة تكمن في كيفية تفكيرنا ولا نربطها بالظروف. فكم من زوجة وحيدة لدى زوجها وتعاني الويلات........ والعكس صحيح.... سامحيني ان جرحتك بكلامي

مع هذا الرد اقرأيه اكثر من مره
عيشي حياتك وتوقفي عن التفكير والتحليل لا تسترسلي معه اقطعيه بالاستغفار انتي وعيالك اول من ترتاحون وهذا اهم شيء

حبيبتي ابغى تسالي نفسك سؤال واحد الين متى تجلسين على هذا الحال ابشرك من دحين تنتظري الكوليسترول والسكر والضغط الشخص المهموم حتى ملاحمه تتغير ويشيخ بسرعه
الكل يقولك سامحيه لاجلك لصحتك لراحتك تكيفي مع وضعك اشغلي وقتك دوري هواية تحبيها تقضي وقتك وتفكيرك فيها
الانتقام يحرق صاحبه والله دايم لمن تجي على بالي فكرة سيئة في المستقبل اقول وانا مدري اعيش لبكرة خلاص اللي صار صار ولاشي بيتغير مو طالع بيدك شي ارضي بالواقع
حتى لو زوجك مضيق عليك 4 جدران في اشياء كثيرة نقدر نشغل اوقاتنا فيها
والله اللي انتي وسوسه من الشيطان عشان يدمر حياتك كل مافكرتي في شي يؤلمك على طول استغفري سبحي قولي ادعية لا تعطي نفسك مجال تسترسلي في الافكار السلبية عشانك بالاول والاخير