من أوراق زوج ... سعيد جدا >>> الحلقة الأولى - الصفحة 4 - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 23-02-2004, 02:47 AM
  #31
يزفون
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 1
يزفون غير متصل  
مجردزائره اهنييييييييكي من كل قلبي على هالقصه اللي تهبل وعلى خفةدمك بعد
قديم 25-02-2004, 09:25 PM
  #32
مجرد زائرة
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 257
مجرد زائرة غير متصل  
انا سعيدة جدا لمتابعتكم اخواني واخواتي الإعضاء إليكم الحلقة ما قبل الأخيرة

أذن المؤذن لصلاة فجر أول أيام العيد دون أن أنجح فى مغافلة القلق وقطف دقائق من النوم
حاولت النهوض من على السجادة الحنون التى قضيت الليلة أحاول النوم فوقها
صرخت عضلات ظهرى و رقبتى احتجاجا ، وسمعت طقطقة غضاريف جسدى المتيبسة
توجهت للوضوء فسمعت نحنحة حماى خلفى ، أفسحت له الطريق فدخل الحمام وصفق الباب خلفه طالبا منى إيقاظ ابنه
عدت إلى الصالة وناديته فلم يجب وتذكرت ما يحكونه من نوادر عن نومه الثقيل
انحنيت وأخذت أهزه بشدة متشفية ليستيقظ
انتـفض بحركة فجائية رافسا إياى رفسة قوية تحت الحزام فملت على جانبى مستندا على الأريكة متأوها
خرج حماى من الحمام فقفز إليه ابنه صافقا الباب خلفه رافعا عقيرته بنهيق أغنية ( ما تجوزينى يا ماما أوام يا ماما)
ارتديت ملابسى وأخذت طريقى لمكان الوضوء الملحق بالمسجد لأستعين بالصبر والصلاة
بعد الصلاة صعدنا إلى البيت كان الجميع مستيقظين والأولاد يرتدون ملابس العيد للتوجه لصلاة العيد طلبت من زوجتى ملابسى الجديدة _ أحرص دائما على ارتداء ثوب أبيض جديد وجوارب وحذاء جديدين _ وأعتنى جدا بتفاصيل أناقتى .
سمعت حماى يزعق بأعلى صوته
…. وكيف تنسين ملابسى الجديدة كلها
ردت حماتى
….. لقد كنا مستعلجين صبرا سأسأل ابنتك ربما يوجد شئ يناسبك لدى زوجها
(( سحقا لكم ))
نادتنى زوجتى إلى المطبخ (( المكان الوحيد الخالى فى المنزل ))
دخلت المطبخ فقالت بصوت خفيض
….. حبيبى أسفه جدا ولكن ماما أخذت ثوبك الجديد لأبى
….. نعم ‍؟ !!!!!!!!!
….. معلش إنت عارف إنه عصبى
…. وهل أنا حمار استأجرتموه ، بأى حق تأخذون ثيابى
…. معلش البس القميص والبنطلون اللى كنت لابسهم أمس
….. القميص والبنطلون !!!!!!!!! لقد كنت ألبسهم وأنا أشتغل شيالا لأهل سعادتك أمس هل أصلى فيهما العيد ، هاتى قميص وبنطلون نظيفين
…. أ أ أ أسفه انت عارف إنى كنت مشغولة بالتحضير لقدومهم من يومين ولا توجد ملابس نظيفة
(( اللهم أسألك صاعقة تجتثها وأهلها من الأرض ))
خرجت إلى الصالة منتظرا تشريف حماى ، هل علينا يرفل فى ثوبى الأبيض المغتصب كان الثوب لا يناسبه إطلاقا حيث أننى أنحف منه بكثير وبالتالى أصبح شكله فى الثوب يذكرنى بكيس بصل متخم البصلات
زعق على أبنته سائلا عن عطر ، بعد لحظة كانت زجاجة العطر الغالية الخاصة بى بين يديه نظر إليها باستخفاف وقال
….. هل هذا من النوع الرخيص أبو 5 أو 10 ملطوش
…. لا هذا عطر XS سعره 140 ملطوش
…. صحيح إذا بسم الله
أخذ يرش من زجاجة العطر على نفسه حتى قضى على ما يقارب من نصفها ثم ناولها ابنه كي يتما مهمتهما المقدسة فى تدميرها نهائيا

عدنا من صلاة العيد و اجتمعنا لتناول الإفطار
قالت حماتى موجهة الحديث لزوجتى
….. هل رايتى طقم الألماس الجديد الذى ترتديه أختك أحضره لها زوجها قبل سفره سعره 12 ألف ملطوش
( ها قد بدأت الأفعى تنفث سمومها )
زوجتى …. طبعا جميل جدا.. جدا .. يا ماما
( أركز وجهى فى الطبق متجنبا نظراتهم المتهكمة ولهجة زوجتى الممطوطة الساخرة )
حماتى ….. وأنتى ماذا أشتريتى
زوجتى ….. خاتم ( وهى تلوى شفتيها يمينا ويسارا )
( تمسكت بموقفى اللائذ بقعر الطبق )
حماتى ….. لقد غيروا أثاث غرفة النوم بغرفة جديده مودرن سعرها 14 ألف ملطوش عقبالكم
زوجتى …. زوجى يعتز بغرفة نومنا التى شهدت زواجنا من 12 سنه ويقول إنها تذكره بأجمل الذكريات
ضحكات ساخرة من الجميع
( أجمل الذكريات !!!!!! فعلا ما أجمل ذكرياتنا ، ياليتنى مت قبلها وكنت نسيا منسيا )

)))
أذن المؤذن لصلاة فجر أول أيام العيد دون أن أنجح فى مغافلة القلق وقطف دقائق من النوم
حاولت النهوض من على السجادة الحنون التى قضيت الليلة أحاول النوم فوقها
صرخت عضلات ظهرى و رقبتى احتجاجا ، وسمعت طقطقة غضاريف جسدى المتيبسة
توجهت للوضوء فسمعت نحنحة حماى خلفى ، أفسحت له الطريق فدخل الحمام وصفق الباب خلفه طالبا منى إيقاظ ابنه
عدت إلى الصالة وناديته فلم يجب وتذكرت ما يحكونه من نوادر عن نومه الثقيل
انحنيت وأخذت أهزه بشدة متشفية ليستيقظ
انتـفض بحركة فجائية رافسا إياى رفسة قوية تحت الحزام فملت على جانبى مستندا على الأريكة متأوها
خرج حماى من الحمام فقفز إليه ابنه صافقا الباب خلفه رافعا عقيرته بنهيق أغنية ( ما تجوزينى يا ماما أوام يا ماما)
ارتديت ملابسى وأخذت طريقى لمكان الوضوء الملحق بالمسجد لأستعين بالصبر والصلاة
بعد الصلاة صعدنا إلى البيت كان الجميع مستيقظين والأولاد يرتدون ملابس العيد للتوجه لصلاة العيد طلبت من زوجتى ملابسى الجديدة _ أحرص دائما على ارتداء ثوب أبيض جديد وجوارب وحذاء جديدين _ وأعتنى جدا بتفاصيل أناقتى .
سمعت حماى يزعق بأعلى صوته
…. وكيف تنسين ملابسى الجديدة كلها
ردت حماتى
….. لقد كنا مستعلجين صبرا سأسأل ابنتك ربما يوجد شئ يناسبك لدى زوجها
(( سحقا لكم ))
نادتنى زوجتى إلى المطبخ (( المكان الوحيد الخالى فى المنزل ))
دخلت المطبخ فقالت بصوت خفيض
….. حبيبى أسفه جدا ولكن ماما أخذت ثوبك الجديد لأبى
….. نعم ‍؟ !!!!!!!!!
….. معلش إنت عارف إنه عصبى
…. وهل أنا حمار استأجرتموه ، بأى حق تأخذون ثيابى
…. معلش البس القميص والبنطلون اللى كنت لابسهم أمس
….. القميص والبنطلون !!!!!!!!! لقد كنت ألبسهم وأنا أشتغل شيالا لأهل سعادتك أمس هل أصلى فيهما العيد ، هاتى قميص وبنطلون نظيفين
…. أ أ أ أسفه انت عارف إنى كنت مشغولة بالتحضير لقدومهم من يومين ولا توجد ملابس نظيفة
(( اللهم أسألك صاعقة تجتثها وأهلها من الأرض ))
خرجت إلى الصالة منتظرا تشريف حماى ، هل علينا يرفل فى ثوبى الأبيض المغتصب كان الثوب لا يناسبه إطلاقا حيث أننى أنحف منه بكثير وبالتالى أصبح شكله فى الثوب يذكرنى بكيس بصل متخم البصلات
زعق على أبنته سائلا عن عطر ، بعد لحظة كانت زجاجة العطر الغالية الخاصة بى بين يديه نظر إليها باستخفاف وقال
….. هل هذا من النوع الرخيص أبو 5 أو 10 ملطوش
…. لا هذا عطر XS سعره 140 ملطوش
…. صحيح إذا بسم الله
أخذ يرش من زجاجة العطر على نفسه حتى قضى على ما يقارب من نصفها ثم ناولها ابنه كي يتما مهمتهما المقدسة فى تدميرها نهائيا

عدنا من صلاة العيد و اجتمعنا لتناول الإفطار
قالت حماتى موجهة الحديث لزوجتى
….. هل رايتى طقم الألماس الجديد الذى ترتديه أختك أحضره لها زوجها قبل سفره سعره 12 ألف ملطوش
( ها قد بدأت الأفعى تنفث سمومها )
زوجتى …. طبعا جميل جدا.. جدا .. يا ماما
( أركز وجهى فى الطبق متجنبا نظراتهم المتهكمة ولهجة زوجتى الممطوطة الساخرة )
حماتى ….. وأنتى ماذا أشتريتى
زوجتى ….. خاتم ( وهى تلوى شفتيها يمينا ويسارا )
( تمسكت بموقفى اللائذ بقعر الطبق )
حماتى ….. لقد غيروا أثاث غرفة النوم بغرفة جديده مودرن سعرها 14 ألف ملطوش عقبالكم
زوجتى …. زوجى يعتز بغرفة نومنا التى شهدت زواجنا من 12 سنه ويقول إنها تذكره بأجمل الذكريات
ضحكات ساخرة من الجميع
( أجمل الذكريات !!!!!! فعلا ما أجمل ذكرياتنا ، ياليتنى مت قبلها وكنت نسيا منسيا )
__________________
الدنيا ظل زائـل مــن ركـن إليهـا جـاهل
يهواها القلب ولكن يحذرها المرء العاقل

أختكم 000 مجرد زائرة
قديم 25-02-2004, 09:48 PM
  #33
alkhnsa
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 7
alkhnsa غير متصل  
اشكرك على هذه المذكرات الرائعه وعلى فكره اغلب الرجال على هذا الحال ههههههه حقا ابدعتى تحياتى
قديم 26-02-2004, 03:03 AM
  #34
قطرات المطر
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 60
قطرات المطر غير متصل  
وين التكملة الله يعافيك ابي اعرف وش صار ؟
القصة رائعة جدا جدا
قديم 26-02-2004, 01:18 PM
  #35
SaRa81
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Feb 2004
المشاركات: 3
SaRa81 غير متصل  
بانتظار التكمله بصراحه قصه تقطع القلب
قديم 27-02-2004, 10:01 PM
  #36
مجرد زائرة
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 257
مجرد زائرة غير متصل  
غدا سنكون مع الحلقة الأخيرة
بإذن الله .... فانتظرونا
__________________
الدنيا ظل زائـل مــن ركـن إليهـا جـاهل
يهواها القلب ولكن يحذرها المرء العاقل

أختكم 000 مجرد زائرة
قديم 29-02-2004, 07:18 PM
  #37
مجرد زائرة
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Dec 2003
المشاركات: 257
مجرد زائرة غير متصل  
الحلقة الأخيرة

إنتهى إفطار اليوم الأول من ذلك العيد السعيد
وتناول حماى سماعة الهاتف وسمعته يقول
….. أهلا يا سعيد بك وحشتنى يا راجل
…..
…. لا أنا هنا عندكم فى المدينة
….
…. نعم نقضى العيد عند إبنتى
….
….. وأنا أيضا اشتقت لك جدا أنت وعبد الحميد بك و حشمت بك
…..
….. والله فكره فعلا لابد أن نجتمع ما رأيك لو تمر عليهم وتشرفونا بالزيارة
(( اللهم أحصهم عددا ولا تبقِ منهم أحدا))
…..
…… لا لا يوجد إحراج أنا هنا فى بيت ابنتى
….
….. طيب لحظة واحدة
التفت إلى وقال خذ هذا سعيد بك سيأتى لزيارتنا صف له الطريق
تناولت السماعة وأنا على وشك إلقاء نفسى من أقرب نافذة ووصفت له الطريق
دخلت الحمام لأختلى بنفسى بعيدا عنهم وسرحت بخيالى وأنا فى ذلك المكان اللطيف
تخيلت نفسى جاكى شان بطل أفلام الكاراتيه وقد استفزنى الغضب فسددت ركلة لباب الحمام فيسقط محدثا صوتا مدويا
يرتعب الأوغاد ( حماى وحماتى وذريتهما الطالحة ) عندما أخرج عليهم مفتول العضلات بملابسى الداخلية وأنا أصرخ صرخة الهجوم الكاسح
تجرى حماتى أمامى بجسدها البدين محاولة النجاة فأطير فى الهواء منقضا على رقبتها بضربة رائعة من قبضتى الفولاذية فتتكوم على الأرض
يحاول حماى وابنه التصدى لى فاقفز متعلقا بالنجفة ومنها أنقض عليهما من الوضع طائرا بركلة مزدوجة تلصقهما بالحائط
شطح بى الخيال وتجاوبت رجلى له فطوحت بها بشده فى الهواء لأستيقظ من الحلم الجميل بفعل ارتطام ساقى بالحوض ارتطاما أليما
كتمت صرختى حتى أتفادى شماتة الشامتين وتحاملت على نفسى وخرجت راسما ابتسامة مفتعلة نابتة فى صحراء من اليأس
خرجت إلى الممر الموصل للصالة فسمعت نداء زوجتى من المطبخ بصوت خفيض
(( نسيت أن لها صوتا خفيضا كباقى البشر لالتزامها بالصراخ بقوة 12 درجة على مقياس ريختر خلال السنوات السبع الماضية ))
….. نعم
…. مالك تجلس مع أهلى وأنت مكفهر الوجه
… أنا ؟!!
…. طبعا ماما شكلها متضايقة منك
…. و ما الجديد فى هذا إنها متضايقة منذ أول يوم رأتنى فيه
…. لا تنس أنهم فى بيتك ولابد أن تلاطفهم
…. خلاص هاتى طرحة طويلة
… لماذا ؟!!!
…. لكى أتحزم لهم و أرقص رقصة ( نوم العازب ) لعل هذا يسرى عنهم
…. المهم أصدقاء والدى الثلاثة سوف يحضرون فى المساء ومعهم زوجاتهم
… ما شاء الله
…. أريدك أن تشترى كحك وحلويات لتقديمها للضيوف
….. ماذا !!!!!!!! وأين ذهب الكحك الذى اشتريته
…. ماما تقول إن نوعيته رديئة ويسود الوش أمام الناس
(( الله يسود عيشتكم إنتى وهى ))
…. هذا كحك من محلات الأميرة نواعم وهو من أحسن الأنواع !! ألم تقولى عندما اشتريناه إنه أحسن كحك أكلتيه
…. لكنه لا يعجب ماما
…. وكيف سأعرف ما يعجب سعادتها
…. نذهب معك إلى أى حلوانى لتذوقه بنفسها
…. الآن !!!!!!!!
…. أيوه ولا عايز تعمل مشكله من أجل شئ تافه
… لا طبعا معقول أتجرأ وأفتح فمى بكلمه
ارتديت ملابسى ونزلت وأدرت محرك السيارة على أساس أن يلحقا بى بعد دقيقتن .
إنتظرت 45 دقيقة حتى وصلتا بحفظ الله إلى السيارة
بمجرد دخولهما قالت زوجتى
…. معلش أصل ماما كانت بتكلم خالتى فى التليفون وعزمت عليها تيجى برده علشان تتعرف بالضيوف اللى حيزورونا
نظرت فى مرآة السيارة مشدوها إلى حماتى الجالسة فى المقعد الخلفى
فوجدتها تطالعنى بابتسامة من ثغر ذا ثلاث سنون
فاض بى الكيل فاتخذت قرارا لا رجعة فيه ……………..
…………………………..




--------------------------------------------------


عدت إلى منزلنا العامر ذات مساء حار لأجد زوجتي تستقبلني بابتسامة عريضة وترحاب مبالغ فيه
( اللهم ألطف بنا يا مولانا في ما جرت به المقادير )
فخبرة السنون علمتني أنه عندما أرى ابتسامتها الحنون فهذا يعنى أن وراء الأكمة ما وراءها
سارعت إلى الدخول إلى غرفتي فوجدتها تتبعني مسرعة وقالت وابتسامتها تتسع باطراد
.... حبيبى مش أنت بتحب تشوفني دائما جميلة
.... أكيد طبعا
.... طيب مش أنا لازم أحافظ على رشاقتي
.... أنتِ رشيقة والحمد لله
.... لا أنا وزنى زايد 5 كيلو
.... من الذي قال لكِ ذلك
.... اليوم قرأت موضوع فى مجلة سيدتي عن الرشاقة وبه الأوزان المثالية المناسبة لكل طول ووجدت أنني أزيد 5 كيلو
.... ولكن هذه مقاييس متوسطة و تختلف من شخص لأخر
.... لا لقد قررت أن أنقص وزنى باستخدام أحدث وسيلة لتخفيف الوزن
.... وما هى هذه الوسيلة
.... جهاز حمام البخار المنزلي
.... حمام بخار منزلى !!!!
.... أيوه أسرع وسيله للرشاقة لازم نشتريه النهارده
.... ولكن .......



ولنا عودة بإذن الله مع الجزء الأخير
__________________
الدنيا ظل زائـل مــن ركـن إليهـا جـاهل
يهواها القلب ولكن يحذرها المرء العاقل

أختكم 000 مجرد زائرة
قديم 29-02-2004, 08:55 PM
  #38
قطرات المطر
عضو دائم
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 60
قطرات المطر غير متصل  
يوه ليه ماكملت بليز كملي
قديم 01-03-2004, 08:24 AM
  #39
Mrs. Malgoofa
عضو متألق
تاريخ التسجيل: Sep 2003
المشاركات: 580
Mrs. Malgoofa غير متصل  
أفاااا وين الباقي؟؟؟ أبي أعرف وش صار في الرجال المسكين
__________________
مسز ملقوفة هي حالياً مسز مشغولة...يعني بالعربي غير موجودة في الخدمة مؤقتاً
ألقاكم بعد 5 سنوات إن شاء الله
لا تنسوا تدعون لنا

قديم 04-03-2004, 01:05 PM
  #40
al7obalkbeer
عضو جديد
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 4
al7obalkbeer غير متصل  
ليشششششششششششششششششششششششششششششش
كملي!!!!!!!!!!!1
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:20 PM.


images