مرحباااا
الصراحه انا اشوف انه مافيها شي .... وبالعكس هذا النوع من الجنس رائع .... وما فيها شي .... وبعدين حلو لانه يكسر الروتين مثل ما قال الاغلبيه

كيف تكون النفسيه مابعد الفم (القبلة )

النظافه التامه00ورغبه الزوجين فى الممارسه00

ليس حرام, ولا يوجد فيه ادني شبهه في التحريم ,وممتع وغايه في الامتاع للزوجين , وليس مناف للفطره , ولا داعي لان تحكمي علي شيء لم تجربيه , واذا كنت متزوجه اجعلي منطقه الفرج نظيفه وضعي قليل من الروائح اللطيفه , وعندما يكون زوجك خارج من الاستحمام جربي معه هذا الموضوع ودعيه يجربه معك اا لم يكن لديه مانع او متحفظ عليه , ثم احكمي!!!! وللمره المليون لا يوجد نص صريح او واحد من الفقهاء حرم هذا الموضوع واتحدي من يأتي بنص او فتوي تحرمه

كذا زعلتوني منكم

الحين قاعده اسألكم عن الموضوع ولاحد راضي يرد علي ويفهمني
على الاقل حطوا لي كلمه او قولوا لي

اسكتي بس ولا روحي دوري او اي شيء لو رد سواء زين او شين

وناجديده هنا ومو عيب اني ماعرف مع اني متزوجه
طيب خلاص لحد يقول لي وش معنى الفموي

الله يغنيني عن السؤال
تحياتي لكم واسفه على السؤال

الاخت قلبك ثلج وقلبي نار
الجنس الفموي هو استخدام الفم واللسان والشفايف في ممارسة الجنس مع اعضاء الطرف الاخر بدلا من استخدام المدخل الطبيعي
توضيح اكثر : يعني المرأة تمص ذكر زوجها والرجل يقبل فرج زوجته
خلاص ارتحتي
ترى مافي توضيح اكثر من كذا


تعديل توت بري

لكن مو صعب التنفيذ شوي ؟؟!!

الاخت فولا التنفيذ مو صعب وهو بناءا على رغبة الزوجين وارضاءا للطرفين ويتوقف على النفسية بالدرجة الاولى والرغبة في اسعاد الطرف الاخر وهو سيكون مع الاستمرار والتعود مقبولا وحتى بأمكاني أن اقول لذيذا وللعلم للجميع الجنس الفموي في اسعاد للزوجة أكثر من الزوج وذلك لان الزوج سيستمر في اللحس حتى تأتي الرعشة والانزال للزوجة ولكن الزوج يرغب غالبا في ممارسة الجنس مع زوجته بعد قيامها بالمص لذكره
وعليه فأن هذا الموضوع قد اشبع بحثا ودرسا وتقليبا وتمحيصا وتحميصا
والسلام ختام

السلام عليكم/لقد قرات كثيرا عن هذا الموضوع لأصل لاجابه صحيحه عن هل هو حرام ام حلال وبالطبع اغلبية المنتديات تعلن عن انه ليس حرام لعدم وجود نص صريح يؤكد ذلك مثل الاتيان فى الدبر او الجماع اثناء الحيض ولكن الحقيقه انه هناك من قال انه مكروه لعدة اسباب وهذه الاسباب قرأتها فى مقال
لقد اشتمل المقال على اسباب مقنعه للبعد عن هذه العاده البذيئه ومنها
أولاً: حكم التشبه بالكفار فيما اختصوا به أفعال:اتفق العلماء -رحمهم الله تعالى- على أنّه لا يجوز التشبه بالكفار مطلقاً
للأدلة الصريحة في النهي عن التشبه بهم، بل والأمر بتعمد مخالفتهم؛
ثانياً: حكم التشبه بالحيوانات قول الله تعالى [فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين
كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون. ساء مثلاً القوم الذين كذبوا بآياتنا وأنفسهم كانوا يظلمون].
وفي هذه الآية إشارة إلى أنّ من نزل بمستواه إلى دون مقام الإنسان المحترم المكرم المفضل
بحثاً عن شهواته ورغباته فهو كالكلب، وهو من أقبح الأمثال التي ضربها الله عز وجل في
متبعي الهوى المنقادين للشهوات
ثالثاً: حكم مس الآدمي فرجه وفرج غيره:جاء الشرع الحنيف بالطهارة والنزاهة، فنهى المسلم عن مس فرجه وعن مس فرج غيره بيده
اليمنى التي اختصها الله عز وجل لتكون لجميل الأمور ومحاسنها؛ من المصافحة والمناولة
والشرب والأكل، ونهى أن يمس بها الفرج، أو تمس بها النجاسة ونحوها مما يستقذره الناس صلى الله عليه وسلم قد نهانا عن مس الفرج باليد اليمنى تكريماً لها،
فكيف بوضع أشرف أعضاء الإنسان؛ وهو وجهه، في الفرج، ومعلوم أن الوجه أكرم وأشرف
من اليد اليمنى، ففيه بديع خلق الله تعالى، وفيه تمييز الإنسان عن سائر الحيوان، ففيه سمعه
وبصره ونطقه وجماله .

وهناك من قال انه حرام
وممن قال بالتحريم الدكتور محمد السيد الدسوقي أستاذ الشريعة بقطر، فيقول:

العلاقة الزوجية الخاصة في الإسلام بالطريقة المشروعة هي الوسيلة الطبيعية للاستمتاع وللنسل وللحياة الزوجية النظيفة، والله تبارك وتعالى أمرنا في كتابه الكريم بأن نأتي النساء من حيث أمرنا وهو الجماع المشروع، أما ما جاء في هذا السؤال فهو لون من ألوان فساد الفطرة التي يمجها الحيوان فضلا عن الإنسان، وإذا كان لا يوجد لدينا نص صريح يأمر بالتحريم فإنا في قواعد الشريعة التي تنص بأنه لا ضرر ولا ضرار في الإسلام، وبأن المحافظة على الفطرة الإنسانية سنة إلهية فإن الخروج بالعلاقة الجنسية عن الطريق الطبيعي إفساد للفطرة وقضاء على النسل، ووسيلة لأمراض متعددة، ولهذا أرى بأن مثل هذا السلوك لا يليق بالإنسان الذي كرمه ربه، ولكن يبدو أن عدوى الحضارة المادية التي تفننت في وسائل هابطة لإشباع الرغبات الشهوانية جعلت الإنسان يتصرف بأسلوب يرفضه الحيوان. انتهى


واضيف من عندى انه باتجاه الزوجين لهذه الطريقه يترتب عليه عواقب وخيمه اهمها هو
1- شعور الزوجين بلاشمئزاز والارف من بعضهما البعض
2- عدم وصول الزوجين الى المتعه الا بهذه الطريقه دون غيرها بمعنى الممنوع مرغوب
3- الاصابه بامراض كثيره لعدم خلو المناطق التناسليه من الفطريات والبكتريا
4- مؤكد حدوث نزول المذي لكلا الزوجين وهو نجس كالبول فكيف نسمح بوجوده فى الفم او بلعه واضرار اخري كثيره.

لذلك ارجوا من الساده المشرفين على الموقع ان ينشروا ذلك ليوقفوا هذه العاده السيئه .
وجزاكم الله خيرا من اختكم
golvedan

السلام عليكم
من ناحية شرعية ان الأصل في الأشياء الأباحه ذلك اذا لم يرد نص شرعي بالتحريم سواء من الكتاب او من السنة او اجماع العلماء.
و هنا لا يوجد نص يحرم هذه المسألة على الرغم من اني لا احبذها في الحقيقه علما بأنني متزوج و قد سبق و بحثت في فتاوى كبار العلماء في هذه المسألة فلم اجد شئ يذكر و حتى من اجتهد وقال بتحريمها فقد حرمها لغيرها لا لذاتها (اي بسبب اضرار او نجاسه تدخل الفم لا بسبب عملية اللعق ذاتها)
حتى اللذين قالوا بأباحتها فقد وضعوا ضوابط و شروط و لم يبيحوها على الأطلاق.
اختم كلامي بأنه ينبغي على المرء منا ان يبحث في المسأله قبل ان يدلو بدلوه هكذا و الله الموفق