شكرا لك أختي

أنا لا اميل إلى زوج أختي أبدا انما أشعر بسعاده في وجوده و غالبا ما أراقب تعامله مع الجميع و أجد نفسي سعيدة بذلك.


شكرا مرة أخرى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اي انسان امام الناس وخارج بيته يكون احسن واقوي اسلوبا ولازم تعرفي ان اكيد زوج اختك بيتعصب علي اختك وبيحصل بينهم مشاكل وممكن انتي لا تعرفي المشاكل هذة لان البيوت اسرار وعليك ان تراجعي نفسك وسوف انصحك ناصيحة لو حبيتي ان يحبك زوجك فحاولي بكل طاقة لك ان تشعره بحبك له وقولي لهو دائما كلام عاطفي واكيد سوف يبادلك الاحساس والحب لو كان زوج اختك هو زوجك اكيد كان هيحصل بينكم مشاكل وسوف اسألك سؤال هل زوجك دائما هو سبب المشاكل رجاء الرد

الحل بسيط




















أطلبي من زوجك الطلاق لإن عينك على زوج أختك
ولاتنسي ترمي ولدك له علشان مايضايقك











وبعدين أطلبي من زوج أختك يطلق أختك ويتزوجك لإنك معجبة به






وريحي بالك وخلي شيطانك ينبسط




















ياأختي هذا للأسف نتيجة عصيان اوامر نبينا عليه الصلاة والسلام والذي لاينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى....
أوامر نبينا عليه الصلاة والسلام نابعة من منهج ديننا ومن شرع ربنا عز وجل والذي هو أعلم بمافي نفوسنا وماهو صالح لها.

وللأسف هناك الكثير من الناس عندما تقول له (الحمو الموت) ولايجوز الإختلاط : يقول قلوبنا نظيفة وليست مثلكم؟؟
فياسبحان الله .....هل قلوبهم أنظف وأنقى من قلب خير البشر عليه الصلاة والسلام؟؟؟؟؟؟؟


وإليكِ هذه الفتوى التي نقلتها من إحدى المواقع

السؤال :

بسم الله الرحمن الرحيم
زوج الأخت ما مدى العلاقات التي يمكن للأخت الزوجة أن تتعامل بها معه ( الحجاب ، الزينة ، مصافحة اليد ، التقبيل ،..)
راجين من الله الاجابة و تسديدنا الى طريق الخير


الجواب :

بسم الله الرحمن الرحيم

زوج الأخت في الحجاب والزينة والمصافحة والتقبيل مثل الأجنبي

وهو وإن كانت الحرمة بينهما مؤقتة فليس معنى ذلك التساهل في الأشياء المذكورة

أرأيت الجارة المتزوجة أليست الحرمة فيها مؤقتة فهل يتساهل فيما ذكرت

بل أن زوج الأخت من الحمو الذي حذر النبي صلى الله عليه وسلم

من الدخول عليهم؛ إذ قال: "إياكم والدخول على النساء"

قالوا: أرأيت الحمو يا رسول الله؟

قال: "الحمو الموت"

أي الموت أهون من الدخول على النساء الأقارب من الأحماء أقارب الزوج وأقارب الزوجة







اخيتي أتق الله وأستغفري وأنتِ أعترفتي بنفسك انك لم تلاحظي عيوب زوجك إلا بعد مارأيتي من زوج أختك عندما كتبتي في موضوعك التالي
:
مشكلتي التي أشعر بها في الوقت الحالي، و بالتحديد عندما شعرت أن زوج أختي بدأ يقتحم علي حياتي دون أن أشعر

ثم كيف تناقضين كلامك:

فأنتِ قلتي في موضوعك: فأنا لا أدري هل أنا أحبه أم هي مجرد عواطف تجذبني إليه ؟؟!!!!




أخيتي أنا متأكدة أنك كتبتي موضوعك وأنتِ تشعرين بالإشمئزاز مما كتبتي ومن الإحراج ويكفي أنك متندمة على كل كلمة كتبتها



أنظري أخية حتى في العبادة نهى ديننا عن الإختلاط:

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها)

قال القرطبي: "فأما الصفُّ الأول من صفوف النساء فإنما كان شراً من آخرها لما فيه من مقاربة أنفاس الرجال للنساء، فقد يخاف أن تشويش المرأة على الرجل والرجل على المرأة"

قال النووي: "وإنما فضَّل آخرَ صفوف النساء الحاضرات مع الرجال لبعدهن من مخالطة الرجال ورؤيتهم وتعلق القلب بهم عند رؤية حركاتهم وسماع كلامهم ونحو ذلك، وذمَّ أوَّل صفوفهن لعكس ذلك





أحمدي الله على زوجك وأنظري إليه بنظرة المحبة فربما إذا حصل موقف صعب لك سيقف زوجك بجانبك ولن يتركك

وربما زوج أختك يتركها إذا حدث لها نفس الموقف


وزوجك نصيبك من الله فأحمدي الله وأشكريه وليس هناك شخص كامل والكامل وجه الله وحده


وسأخبرك بشيء مهم جداااااااااااااااااااااا

ثقي أنك كل مانظرتي إلى شخص غريب بإعجاب سيجعل الله زوجك ينظر لغيرك نظرة إعجاب (فكما تدين تدان والديان لايموت)
http://vb.66n.com/showthread.php?t=36823

__________________

أختي لماذا هذه الواساوس حاولي بطريقه من الطرق أن تطلبي من زوجك تغيير بعض صفاته , حدثيه في وقت مناسب بإسلوب جميل أطلبي منه تغيير تلك الصفات وبإذن الله يغيرها حتي لو بعد سنه أذا أردتي ذلك فإنتي تملكين العقل والحكمه.
ضعي نفسك مكان أختك بأنها تحب زوجك أو تشعر براحه له ماذا سوف تصنعين ؟
أحتمال أن تكرهي أختك لهذا السبب .فأذكري الله كثيرا و أبعدي عنك الواسواس وكلما تذكرتي زوج أختك تذكري زوجك وأجعلي الصفات الجميله التي ترينها في زوج أختك أجعليها في زوجك حتي لوكانت غير موجوده فيه

اختي العزيزة

الواحد صحيح يقارن بين الزوج وشخص أخر ولكن ثقي تماماً ان لكل واحد حسناته وعيوبه وربما أختك تشتكي مثلاً من كثرة الحنان وانه ليس حمش ، لا تفكري فيه أبداً لا ليلاً ولا نهاراً.

ودائماً لا تقارني بين زوجك وزجك أختك وأبحثي عن حسنات زوجك وسوف تجديها

اتقى الله في نفسك وعودي الى رشدك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

يا اخت نسايم القصيم انا ما راح اقولك اكثر مما قالوه الاخوان والاخوات ويمكن كلامي مكرر لكن وجدت نفسي لازم اقوله:

اولا: اعملي ان جلوسك مع زوج اختك حرام لايجوز يعني بالعربي ما يجوز تكشفين عليه لا من بعيد ولا من قريب فما بالك انتي جالسه تقولين اني اجلس معه واسولف معه واضحك له ويضحك لي تقدري تقولين لي وش باقي ما سويتي؟؟؟

قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (اياكم والدخول على النساء) فقال رجل من الانصار: يا رسول الله افرأيت الحمو؟ - يعني اقارب الزوج- قال صلى الله عليه وسلم : (الحمو الموت).

اعتقد ان حديث الرسول صلى الله عليه وسلم واضح ولا يحتاج شرح....عاد لاتجين تقولين لنا الاهل جالسين ولا مو جالسين ولا الثقه موجوده ولا كلام فاضي ماله اي معنى...المفروض اذا اجتمعتو الحريم لحال والرجال لحال...

المشاعر اللي جالسه تشعرين فيها الحين لانك ما التزمتي بكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم....

ادعوا الله ان يهديك ويبعدك عن الحرام ....

انتى اعجبتى بشخصيته بتصرفاته وليس هو ذاته حب الانثى للرجل
وانت وقعتى بصراع القارنه بينه وبين زوجك
عليكى يا اختى ان تتعلمى حب زوجك كما هو
حنا لا نحب الاشخاص لانهم كاملون بنظرنا
فنحن نحبهم كما هم بمميزاتهم وعيوبهم

أختي العزيزة نسيم القصايم
مما لا شك فيه بأنك في موقف لاتحسدين عليه بتاتا ، أعتقد انه اختبار من الله عز وجل ، ولا بد لك من أن تتحزمي بحزام من الصبر والتقوى ، وأن تبتعدي عن زوج أخدتك قد استطاعتك ، اعلم بأنه صعب عليكي ، ولكن يجب أن تحاولي وتنجحي لتتخلصي مما أنت فيه ، وإن صدف ورأيته تحاشي محادثته بقدر المستطاع ، ليس لأنه سيء ، وليس لأنك لاقدر الله سيئة ، ولكن لأن الشيطان لن ينفك عنك حتى تقعي بالخطأ لاسمح الله ، فكوني اقوى منه ، وتذكري بأننا في رحلة واعمالنا هي أمتعتنا لابد لهذه الرحلة أن تنتهي فنعود إلى دار الآخرة ، تخيلي موقف أختك لو أنها عرفت ، أو حتى أحست بك ، لأننا معشر النساء نتمتع بغريزة حبانا الله بها و تحس بما يدور حولنا ، تخيلي موقف عائلتك بأسرها منك لو اكتشفوا شيئا ، وموقف أبنائك وزوجك وأهل زوجك ، ماذا ستقولين لهم جميع ، لأن الحب عاجلا أم آجلا سينكشف ، ثم تخيلي موقف زوج أختك ، هل تقبلي بأن تدنو منزلتك عنده ، هل تتخيلي النظرة اللي سيوجهها إليك إن عرف ، ماذا سيقول لنفسه عنك ، لقد خانت زوجها وأختها ، من الواضح أنه يحب أختك جدا ، لكل هذه الأشياء ولأكثر منها، ولأن الحب ليس كل شيء في الدنيا ، يجب أن تتخلصي من هذه المشاعرة تجاهه ، بذكر الله أولا ، والدعاء لزوجك ثانيا ، فقد قال الله تعالى أدعوني أستجب لكم ، وبالصيام ، وبعدم مجالسته بتاتا ، أتمنى لك التوفيق والسعادة مع زوجك ، وانصحك بعدم المقارنة لأنها متعبه للنفس والقلب معا ،
أعتذر عن الإطالة ، والله ولي التوفيق ..

هل انتي معجبه فيه شكلا ولا ذوقا وهل انتي ترينه ام بس بمجرد سوالف اختك
فيصل