خييييييييييييييير خييييييييييييييير ان شاء الله !!!!!!!!!
وليش حضرة الأستاذة ترسل !!!! " أولها نصيحة وآخرها فضيحة " أقول قوليله يا تغير رقم جوالك وما تعطيها إياه , يا تخليني أكلمها ما ترسل شي .. لأن رسايلها وإن كانت بخير فهي حراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام .. |
طبعا يا اختي لا تكلميها..
اذا كانت نيتها ان تشاغل زوجك، فلن تخاف من اتصالك، ولن يزيدها الا كرها لك، ورغبة في اخذ زوجك منك، لذلك اياك والاتصال بها.. اسأليه السؤال التالي:" هل تحب ان يراسلني ابناء اعمامي واخوالي الشباب بمسجات لا لزوم لها؟"، اعتقد ان الصورة ستتضح وستكون اقرب له. واذا لم يستجب فعليك ان تتتقلي للخطوة التالية وهي انه عليك ان تتكلمي مع زوجك بجديه، ووضحي له بطريقة هادئة ولا تتبعي طريقة التهديد انه ان لم يوقفها عند حدها فسوف يضطرك لا ن تخبري شخصا تثقان به من اهلكما ، عندها سيخجل ان يعلم احد.. ولكن كما اخبرتك بالهدوء والرفق واللين.. |
يعطيك العافيه اختي انا قلت له على هذا الحل لان رقم جواله يعرفه القاصي والداني وله ارتباطات كثيره بحكم طبيعة عمله لكنه رفض هذا الحل ويقول لانه سيلخبط اموره واعماله والمسأله ما تستاهل ...حسب اقواله ,,,طيب ايش الحل؟؟؟
|
طيب بسيطة خوفييييييييييييييه من الله , وقوليله انه يرسلها رسالة , ويكون نص الرسالة :
" رجاءا لا احب ان استقبل اي رسالة خارج حدود العمل لانها تعديا على الشرع " وكذا بتخاف هي ومستحيل بتجرأ ترسل وهو بيخاف بعد , والأهم انه يرسل الرسالة قداااااااااااااااااااامك .. والله ولي التوفيق .. |
السؤال: ما حكم التهنئة بيوم الجمعة ؟ حيث إن العادة عندنا الآن في يوم الجمعة ترسل الرسائل بالجوال , ويهنئ الناس بعضهم بعضاً بالجمعة بقولهم " جمعة مباركة " ، أو " جمعة طيبة " . وأما التهنئة بيوم الجمعة : فالذي يظهر لنا أنها غير مشروعة ، لأن كون الجمعة عيداً كان معلوماً للصحابة رضي الله عنهم ، وهم أعلم منا بفضيلته ، وكانوا أحرص على تعظيمه والقيام بحقه ، ولم يرد عنهم أنهم كانوا يهنئ بعضهم بعضاً بيوم الجمعة ، والخير كل الخير في اتباعهم رضي الله عنهم . وقد سئل الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله : ما حكم إرسال رسائل الجوال كل يوم جمعة ، وتختم بكلمة " جمعة مباركة " ؟ . ما كان السلف يهنئ بعضهم بعضاً يوم الجمعة ، فلا نحدث شيئاً لم يفعلوه" انتهى من أجوبة أسئلة " مجلة الدعوة الإسلامية " . وبمثل ذلك أفتى الشيخ سليمان الماجد حفظه الله ، حيث قال : "لا نرى مشروعية التهنئة بيوم الجمعة ، كقول بعضهم : " جمعة مباركة " ، ونحو ذلك ؛ لأنه يدخل في باب الأدعية ، والأذكار ، التي يوقف فيها عند الوارد ، وهذا مجال تعبدي محض ، ولو كان خيراً لسبقنا إليه النبي صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه رضي الله عنهم ، ولو أجازه أحد للزم من ذلك مشروعية الأدعية ، والمباركة عند قضاء الصلوات الخمس ، وغيرها من العبادات ، والدعاء في هذه المواضع لم يفعله السلف" انتهى من موقع الشيخ حفظه الله . |
||
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|