السلام عليكم يا أخي توتوماكس
و مبرووك منك المال و منها اللأطفال
أولا :
هل تتوقع أن أي شخص رسخ في عقلة تصورات من كلام قد سمعه
في الماضي أن يزال في يوم و ليله ؟؟
بالطبع لا ..
فأنا سأعطيك حلا لعل الله ينفع به ..
أولا ..
بما أنها تحبك .. طبعا هي التي إعترفت لك أيضا ..
إذا .. هذا سيساعدك كثيرا ..
إعمل شاي في إبريق ( أبو نفرين ) و إجلس معها في مكان فسيح
مثل الصالة و إجعل التلفزيون مشتغل لكي تحس بالأمان قليلا في هذه الأصوات التي تصدر من التلفاز و المكان الفسيح الي هو الصاله
بعدين إسألها أسئله مثل هذه :/ ( طبعا مع الأسئلة إستخدم كلمات مثل حبيبتي .. إلخ )
س1:/ ماذا سمعت عن ليلة الدخلة و الزواج ؟
س2:/ هل التي أخبرتك متزوجة ؟
س3:/ هل تأخذين برأي المتزوجات و عاشوا هذه التجربه أم تأخذي من الغير متزوجات اللواتي يسمعن عن فلانه عن فلتانه عن فلانه ؟
س4:/ هل قرأتي عن الحياة الزوجية من قبل ؟
س5:/ هل قرأتي عن جسم المرأة بتفصيل من قبل ؟
س6:/ لماذا هل قرأتي أو هل سمعت عن إمرأه تأذت من زوجها بسبب هذا الذي تضنينه ؟
س7:/ هل لديك صديقات ِثقات و مقربات متزوجات أو أخت لك متزوجة ؟
س8:/ لماذا لا تسئلينها إن كانت تأذت من قبل أو لا ؟
ليس هذا هو الحل .. لا
هذه الأسئله فقط ستخلق جو من التآلف و التكيّـف مع بعضكم ..
الحل هنا ---------------------------------
بعد ذلك إشرب الشاي قليل ثم إقترح عليها إقتراحا !!
وهو :
قل لها أن ترقد على الكنب و تغمض عينيها و تسترخي .. ( طبعا هي ستخاف )
لكن طمأنها و قل لها أنك لن تفعل شيأ و أنك ستبقى بعيد .. و أنت بالفعل ستجلس بعيدا عنها بقليل ..
كل الذي ستفعله أنك ستطرح عليها مجموعة أسئلة تتطلب التخيل .. ولا يمكن للإنسان أن يتخيل إلا إذا كان
مرتاحا و مسترخيا .... ( حاول فيها أنها تسترخي لأنه إن شاء الله ستحل عقدتها )
أطفئ التلفاز و أي شيء يثير الضجّـه إذا إسترخة ... و إرتاحت ... و أنت ستسألها إن كانت كذلك .. فإذا أخذة الضوء الأخضر منها إبدأ الأسئلة :
تخيلي .. أنا أقول تخيلي
.. أنت الآن على السرير و بجانبكِ صندوق عليه مفتاح
و أنا مثلا مثلا أحاول الإيلاج الآن ..
إسئلها الآن هل تخيلت هذا الي يحص أم لا .. لأنه من الضروري أن تتصور كل شيء و ترسمه في مخيلتها ..
و إبدأ الأسئله الأن :
س-أ :/ هل تحسين الآن بألم ؟ ( طبعا ألم فض البكارة التي تعتقد أنه يؤلم بشددة ) وهذا خطأ
س-ب:/ ما هو شكل الألم ؟ ( أعني كيف تتصورين شكله ؟ )
س-ج:/ هل تستطيعين أن تصغري حجم الألم ؟ ( أعني إنقليه من حجمة الطبيعي إلى أصغر من ذلك )
حاول أن تجعلها تجيب على هذا السؤال بنعم
و قل لها إذا إستطاعت أن تصغره .. صغريه أكثر و أكثر إلى أن يصل حجمة إلى حجم طابع الرسائل أو الطابع البريدي
فإذا صغرة حجمة .. إسئلها إن كانت كذلك ..
بعد ذلك قل لها أن تأخذ الألم و تضعة في الصندوق و إقفلي الصندوق بالمفتاح
بعد ذلك دعها تفتح عينيها و تجلس و جب لها ماء و دعها تشرب ..
و إطلب منها أن تعطيك الفرصة بما أن الألم قد قفلت عليه في الصندوق
^
^
طبعا ستقول أني غير عاقل على مثل هذا الحل لكن أنا أعطيتك حلا يغير عقل زوجتك الباطن لأن
المعلومات التي أخذتها في السابق قد تخزنة هناك في العقل الباطن و أنت الآن بهذ الحل ستغير المعلومات
السابقة
و إنظر ماذا سيحصل ؟
و أخبرنا إن نجح الحل أو لا