من المواقف أيضا مرة كنت أتابع مسلسل مصري واحد شاف زوجته في الصباح قام قالها : هو القمر بيطلع الصبح ولا ايه ؟ عجبتني الجملة وقلت خليني أقولها لأم عصام . وانتظرت يطلع الصباح ، ودخلت أم عصام عشان تعطيني الفطور ، قلت لها : هو القمر بيطلع الصبح ولا ايه ؟ قالت : لا ما يطلع ، سلامات ايش فيك ؟ >> الحرمة ما فهمت الهرجة وضيعت علي الموقف الرومانسي |
الله يسلم يدك أخوي الكريم أبو جوري على طر ح هاذا الموضو ع التحفه والرائع بالنسبه لي أنا وزوجي مواقفنا فضايح مو مواقف وقدام الناس بالشوارع أولها مره وحنا طالعين نتمشى بالسياره زوجي وقف السياره وقال ونزل السوبر ماركت يشتري والسوبر قزاز مظلل بالكامل ماعاد الباب وزوجي يمشي يحسب الباب مفتوح قدامه وطراق براسه في الباب الزجاجي والله إنه رجع ريوس
خطوتين وجلس يطالع يتلفت أحد شافه والناس شافوه إللي برى كلهم أنا خفت عليه بالأول لايكون تعور وهو دخل على طول السوبر وأخذ أغراض على عجاله ولما ركب السياره وطالعت راسه متورم من جهه ومحمر كنت ماسكه نفسي غصب من الضحك إلين قال لي الله وأكبر على إ بليسهم ماهم حاطين علامه على الباب ضربة براسي إلين حنحن ماشفته إنه مقفل يحسب إني ماشفته من الأول وعاد فيه أحد بيسكتني عنه ذاك الساع إنفجرت ضحك عليه وما قدرت أنسى ذاك الموقف للآن طبعا هاذا أول موقف لزوجي أما أنا موقفي فشله من جد مره كان عندنا إجازه وقلنا بنرو ح نقضي منها أسبوع على الشاطئ وسافرنا لمنطقه بحريه وصلنا في اليل دورنا نبغى شاليه ماحصلنا لاقيناها كلها فل وإلا بعضها خدماتها رديئه فقال زوجي خلاص خلونا نشوف لنا فندق راقي ننام فيه حتى بكره ونرو ح ندور لنا شاليه حلو ونظيف قلنا يالله ورحنا خذنا معانا عشاء ودورنا فندق وأستأجرنا جناح وتعشينا ونمنا وطلعنا الظهر من الفندق على أساس نبغى ناخذ لفه على الكورنيش وكمان ندور لنا على شاليه طبعا أنا كنت أخبر إن زوجي وقف سيارتنا مقابل بوابة الفندق بالضبط وأثاريه لما نزل قدامي مع العيال غير موقف السياره لمكان قريب من الموقف السابق قدامه بشوي وكانت سيارتنا كابرس ربع تنده هاذي إللي تجي لها تنجيده جلد فوق التنده يعني من الصعب إني ما أعرف شكلها وسبحان الله جاءت سياره فيها حرمه وزوجها وقفت في نفس موقفنا السابق تشبه سيارتنا في كل مواصفاتها والله إن حتى فيه جلده في سيارتنا مقطوعه إن هاذي السياره إللي وقفت في مكاننا نفس الجلده مقطوعه فيها و نفس اللون و نفس الشكل و نفس الموديل حتى المراتب لونها عنابي مثل سيارتنا وزو ج الحرمه نزل من السياره راح الفندق وحرمته بقيت جالسه في السياره وأنا أنزل على طول سيده لعند هاذي السياره ولما قربت من السياره أناظر إلا وفي داخلها حرمه قلت في نفسي ياسلام شين وقوي عين هاذي وش تسوي جالسه في سيارتنا وأتلفت ورى عيالي وزوجي وأطالع إلا زوجي واقف في مكان بعيد يأشر لي بيده أثاريه يقول لي تعالي وأنا قلت في نفسي شكل الحرمه هاذي ركبت في سيارتنا تبغى تتبلى على زوجي وزوجي ترك السياره وهرب هناك منها بسيطه أنا أوريها شغلها قليلة الأدب وأمشي حتى قربت من باب السياره وزوجي ينادي هيه يا أم سلطان تعالي هنا أنا خلاص إنعمت عيوني وأمسك يد الباب حق السياره أبغى أفتحه وأمسك الحرمه لاكن حضها إنها كانت مقفله الأمان ورافعة القزاز ومسكت يد الباب وأدق عليها القزاز بقوه والحرمه مسكينه شكلها أرتعبت وجلست متنحه وتطالع فيني ولا حسيت إلا بولدي ماسكن إيدي ويقول ياأمي هاذي مو سيارتنا هاذيك سيارتنا واقفه هناك شوفيها ياالله ياذي الفشيله حسيت كأنه سطل مويه بارده إنكب عليه وزوجي لفلفها ركب سيارته وجالس يراقب بالمرايه وأنا مشيت بسرعه والحمدالله إن زوجها ماطلع من مكتب الفندق إلا وأنا قد ركبت سيارتنا ومابقيت كلمه إلا وزفيت زوجي فيها وهو جالس يضحك ويقول الحين تقول عنك الحرمه يا إنك مجنونه أو مسكينه تبين مساعده منها و يضحك من قلب قلبه والله إني إ نقهرت قهر ذاك اليوم وقضيت يومي كله زعل وعصبيه على زوجي بس يستاهل من قال له ينقل السياره من موقفها السابق وخلاني أ تورط طبعا هاذي الموقف صار معي قبل 8 سنوات تقريبا وإلى اليوم ماقدرت أنساه . وطبعا صار معانا أنا وزوجي موقف مشترك في أحد الأعياد جونا ناس يعايدونا بالبيت طبعا البيت مدخلين مدخل نساء ومدخل رجال وحنا عندنا عوايدنا تدق الباب الحرمه وتدخل قبل مازوجها يدق باب الرجال وحنا ساكنين في الدور الثاني زو ج الحرمه إنتظر حتى زوجته طلعت الدرج ودقت الباب وفتحت لها الباب وأستقبلتها بعدها بشوي سألتني أبو سلطان موجود بالبيت قلت لها أيه والله وين أبو فلان قالت تحت في الحوش قلت لها إتصلي عليه يطلع دقت عليه وطلع زوجها وزوجي إستقبله وضيفه الحلى والقهوه وبعدها بشوي دق عليه زوجي يبغى أجهز له الشاي لما دق الباب سألته أبو فلان طلع أنا ماكنت أدري إنه عنده في المجلس قال إيه والله طلع وسألني أهل أبو فلان طلعو ولا باقي طبعا أنا جاوبته أيه طلعوا قال أيوه طبعا زوجي فهم غلط وراح قال لرجال إن زوجته طلعت في السياره تنتظره وزوجي يحاول فيه ينتظر يشرب الشاي ويبغاهم يتعشون معانا والرجل عيا قال مرة ثانيه الرجل نزل حصل السياره فاضيه قام يتصل بزوجته يقول لها وينك أنا أنتظرك ولاشفت الحرمه إلا وهيه تلبس عبايتها ومسكتها إجلسي بدري خلينا نسولف مع بعض ونتعشى سوى وش فيه أبو فلان مستعجل حتى الشاي مو راضي يشربه عندنا طبعا كل المحاولات بائت بالفشل وراحت الحرمه ولما زوجي دخل عندي المطبخ وشاف إبريق الشاي يغلي سألني حق مين تضبطين الشاي قلت له كنت أضبطه لك أنت وضيفك وش فيه مستعجل أبو فلان قال زوجي أبو فلان وإلا أم فلان مستعجله قلت له لاوالله الحرمه كانت مبسوطه ونفسها تجلس تسولف بس زوجها إللي مستعجل قال هاه من جدك مو أنتي قلتي لي إن زوجته وبناته طلعوا قلت له أيوه طلعوا أنا أقصد طلعوا البيت عندنا مو الشار ع ويا الله وش كثر إستحينا منهم وخجلنا من إللي صار بس جلسنا حول أسبوع بعدين عزمناهم على العشاء نرقع فضيحتنا إللي سويناها أنا وزوجي بحقهم وبصراحه مواقفنا أنا وزوجي واجد مضحكه ومفشله ومخجله الله يعينا على مقالبنا إللي نسويها كثيره أخاف أقول الباقي وآخذ كل المساحه من باقي الأعضاء ونطول عليك أخي أبو جوري ثلاثه مواقف تكفي وأتمنى إنها تعجبكم . وسلم لنا على أختنا و حبيبتنا أم جوري وبنتها عساهم بخير وسعاده يارب . |
موضوع جميل
في احدى المرات كان زوجي رايح للبنك لتداول الاسهم ايام انهيار الاسهم في السعوديه واتصل علي من جواله وهو في صالة التداول في البنك ويسألني وهو معصب جوالي نسيته في البيت قلت له والي تكلمني منه واضحك ضحك عليه وبعدين قال هاه هاه ويقفل السماعه بعدين مسكتها عليه كل مابدا يمدح فطنته وذكاءه قللت لاتنسى مكالمة الجوال |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|