فرج الله همك
ومنحك الصبر توكلي على الله فهو حسبك وكوني واثقة تمام بان الله سوف يعطيكي لما يرضيكي واكثري من الدعاء فان الدعاء والقدر يتصارعان في السماء ان شاء الله نسمع عنك كل الاخبار الحلوة وفقك الله |
السلام عليكم أختي الفاضله , قصتك مؤثرة بلا شك , لكن يا أختي الكريمه ويابنت بلدي أرجو منك أن لا تستسلمي لليأس , أنت لا زلت صغيرة جدا ( 26 سنه ) . تخيلي معي لو أنك أكملتي حياتك على هذا المنوال , حزن وندب للحظ وسخط على قدر الله , مالجديد الذي ستقدميه لنفسك .. لا شيئ , لكن ماذا لو تجاهلت ألمك قليلا وانخرطتِ في مضمار الحياه وجاهدت نفسك لتقتربي من الله أكثر ولترضي بقضاؤه وقدره ثم عملت بأي عمل شريف وإن كان أجره منخفض , ربما لن يوفر لك قيمة العمليه كاملا ولا حتى جزء بسيط منه لكنه سيظهر أنك لم تستلمي , عندما يراك الله بهذه الحاله من جهاد ودعاء وقرب فسيوفقك لا محاله , يا أختي تدبري قليلا بأسماء الله الحسنى , الرزاق , الفتاح , الوهاب , المعطي , الكريم , الودود , الرحيم
كوني على يقين جازم أن رزقك في السماء وسينزل إليك عندما يحين الوقت , استسلمي لحكمة الله , هو أعلم بك وبحالك يا أختي وهو أعلم بما يناسبك ومتى وكيف , فسلمي أمرك كله الله ولا بأس باظهار الحزن ولكن حاولي أن تجعلي حزنك وهمك في خلوة وبين يدي الله وهو لن يخيبك يا أختي . أنصحك أولا بسماع محاضرات أسماء الله الحسنى للدكتور راتب النابلسي . ثم أرجو أن تستفيدي من الدورات التي أخذتيها ( وبارك الله فيك فالكثير من الشباب والفتيات لا يقوموا بذلك ) استفيدي منها وابحثي عن أي عمل شريف واقبلي به مهما كان أجره , ثم أخلصي فيه وضعي فيه كيانك كله ولا تتذمري من تدني الراتب ثم سيجعل الله لك من بعد عسر يسرا , المهم لا تستلمي وفقك الله . |
مين قال ان اللى مابيصليش ربنا بيقبل دعواه
مش بيقول سبحانه وتعالى (يمدهم فى طغيانهم يعمهون) ربنا ابتلاكى بشئ ليرى اتشكرى ام تكفرى . وبعدين بتقولى ان لك ذنوب قديمه فان جاءت على هذا وتمحى الذنوب فلا باس يجب التصالح مع النفس والرضا بقضاء الله وهذا لايعنى الانأخذ بالاسباب. ستعملى العمليه وستنجح انشاء الله وتقابلين ابن الحلال وتتحسن احوالك وكونى متفائله دائما . فرجه قريب |
شوفي حبيبتي الي يفقد الثقة برب العالمين يائس وقنوط ومصيره جهنم ابعدنا الله عنها
يعني شوفي انا عمري 20 سنة تالمت كثير بحياتي واحس روحي شبه محطمة بسبب الي مريت فيه وشوفي موضوعي ومشكلتي وبتعرفين شلون انج حالتج احسن من حال غيرج احمدي ربج في كل الاحوال رغم كل شي عانيته وخسرته في حياتي ومافي واحد تقدم لخطبتي الا ورفضته وشوفي شلون طلعت الخسرانة من علاقة فاشلة لكن قررت افتح صفحة جديدة من حياتي قررت انسى كل شي واعتبر هذي كلها مرحلة وانتهت اكيد مابظل طول عمري اتذكر انسان خاني وخان كل عهوده وياي الله لايغفر ولا يسامحه وربي يذوقه ضعف ماذوقني اياه اني متاكدة من ان راح يجي يوم الي باخذ حقي منه بس اني متوكلة على ربي وربي مايضيع حقي ان شاء الله حاشاه.. لان احنا احيانا نفكر ان اي مصيبة نمر فيها هي نهاية الحياة بس هذا تفكير غلط ومريض لان حياتي ماانتهت ومازالت مستمرة ويمكن ربي كاتب لي عمر جديد ويه رجال يحفظني ويصوني امين.. الله يرزقج الزوج الصالح يارب |
كلامك مؤثر جدا
أدمع عيني إنك محق في كل كلامك عمري الان 28 سنة وفي ظل الاوضاع الراهنة يصعب جدا أن أجد وظيفة ووالدّي لا يسمحا لي بالخروج بحرية للبحث عن وظيفة وقد تراسلت مع موقع توظيف دون جدوى وتدني الرواتب أيضا مشكلة لأني اريد أن ادرس في معهد يالي لكي اخذ التوفل واطور من اللغة الانجليزية في فترة اقصر لكي احصل على وظيفة افضل هناك صعوبات كثيرة إلا أني لن أتراجع ولن اسستلم بإذن الله وأنت ابن بلدي و انت أدرى مني بالاوضاع السيئة قتصاديا وصحيا وساسيا وفي كل المجالات ارجو ان يكون لي نصيب من دعائكم جزاك الله خيرا |
اهلين ببنت البلد
بعدك عن الله هو السبب اختي الزمي الاستغفار وقول لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم وراح تشعري براحة عجيبه مجربه والحمدلله وقولي الحمدلله عسى ان يرزقك الله الزوج الصالح واعرفي انه هذا ابتلاء لك فاصبر تؤجري |
مشكلتك تحديدا :
1/ ( خَلقية ) مما سبب ( في ظنك ) 2/تأخر زواجك 3/والثالثة أن تجدي وظيفة 4/ والمشكة الرابعة (اليأس تقريبا ,, الكآبة ,, الحزن ..الرغبة في الموت) هي أكبر من سا بقيها وهي ما آلمك بعمق وهو ما أردت الشفاء منه ( وهذا يدل على خيريتك ) .. فأنت لا تعرفين هنا من يصلح خلق الله .. ولا من يساعدك على إيجاد وظيفة .. ولا من يعينك على إيجداد زوجا ! أنت بسبب ما تعانينه وصلت لتلك الحالة وأتوقع أنها حالة تمرين فيها طارئة وأتمنى أن لا تكون حالة ملازمة !! فأقول وبالله التوفيق : * ثقي أيتها العزيزة أن الحزن والألم هو هو( بطبيعة الدنيا ) ولكنه يزيد عند أقوام ويخف عند آخرين وذلك بتقدير( العزيز العليم ) فعند استشعارنا (عظمته وقدرته وحكمته وبالغ رحمته ) فإنا نستسلم ونسلم فالأمر له وإليه .. فالأمر له وإليه .. فالأمر له وإليه .. * وأظنك أنك قد سمعت بقصص فيها من الألم أكثر مما ذكرت في حالتك بكثيييير ولا يخفى ذلك عليك وإن أردت افتحي قناة صفا على برنامج احنا معاك (أوشئ من هذا القبيل) حتى تعرفين كم نحن بنعمة .. وحتى تخرين بين يديه ساجدة باكية وتقولين من أعماق قلبك (أستغفر الله .. ) *في نظري أن الزواج بعض الأحيان لا يعتمد على ما وهبه الله الفتاة من جمال فالواقع يشهد بنساء لا يملكن من الجمال إلا شيئا بسيطا ! وغيرهن معاقات .. أو حتى والله قليلات العقل وساذجات لدرجة يبدين كأنهن أنهن معوقات( وهذا ما ماعايشته ) وقد تزوجن ومنهن من سعدت كذلك !! * سمعنا كذلك ن بعض الغربيين من غير المسلمين يصبن بأمراض مستعصية وهي مميتة حقا ثم يشفون ( بإذن الله ) ويرجعون السبب للفأل وأنه لن يستسلم وأنه سيغلب المرض .. وأن سيبقى لأطفاله .. وأنه.. وأنه.. يا غالية ما هذا (الفأل ) الذي تملك من قلبه وهو كااافر .. فنحن أولى .. والوصية العظمى عندنا نحن في قوله صلى الله عليه وآله وسلم (ويعجبني الفأل ) عيشي يومك بفرحته ... شوفي ماأعطاك الله من إيجابيات ركزي عليها ... وطوريها .. أتدرين سمعت مرةمفكرا يقول كل شخص عظيم لكنه لا يعرف ما يميزه ثم يطوره !! حاولي تنسين أمورا كتبها الله لا فائدة من أنه نجعلها في بالنا .. لا فائدة من ذلك البتة !! * تقولين أن العملية أجريتها بعد محاولات جهيدة >>> أعيديها مرة أخرى حتى ترين سبب فشل المشكلة .. فأنت تقدرين إلي قواك المرة الأولى يقويك مرة ثانية .. * أكثري من الإستغفار يأتيك الرزق المال والزوج .. الوظيفة الآن ممن تكون عن طريق الإنترنت الذي به مجالات كثيرة فحاولي .. * تقولين : (( عندما اتذكر كل السنين التي صبرتها ليفرج الله عنيي )) يا قلبي ما زلت صغيرة وأمامك عمرا آخر( إن كتب الله لك عمرا ) حافلا بالسعادة ,, أنت صغيرة حقا .. *تقولين ((كثيرون يقولون دعوت الله مرارا ولم يستجب لي )) لقد نهانا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عن ذلك لقوله فيما معناه ( يستجاب لأحدكم ما لم يستعجل) وهنا لي وقفة مع تجربتي يا غالية لوأحكي لك حكايتي وقلة التوفيق في الزواج وبعض الأمور أخرى مما ابتلاني الله به .. لمسك اليأس .. ولكني بحمد الله كنت أقوى .. وتجازوت كل المحن تدرين بماذا ؟ كل ما تذكرت نعم الله التي تحفني صباح مساء .. وتذكرت (عظمته وقدرته) فإني أستحي أن أُسئ الظن به .. فهو حبيبي ولن يضيعني .. أسأل الله الثبات .. وفي كل محنة .. وفي ظلمات الليل كلما ضاقت بي الدنيا .. يقرب مني اليأس وأراه يريد أن يخيم عى قلبي الصغير .. إلا أني ما ألبث أن أطرده فلا مكان له في قلب أحب الله ووثق به .. وها أنا بحمد الله أقطف الثمرة وذلك فضلا من الله وجودا وإلا نحن لسنا أهلا لما يمن به تعالى علينا .. فقد تزوجت رجلا رائعا .. وإن كان في سن متأخرة ولكن ذلك أمر بيد الله فعلينا الرضا فيكفي أنه قدره وهو الذي كتبه لنا . * من الذي لجأ إليه ورده !! إستعيني بالله على القرب منه احكي له كل ما في قلبك .. انطرحي بين يديه قولي له .. يارب إني أريد أن تهديني ..يا ربي ..أريد الأنس بك.. لن يضيعك .. قومي بآداء عبادات جديدة عليك حتى تقربي منه أكثر,, اتركي ما نهاك الله عنه حتى يهنأ قلبك .. أخيرا يا غالية أسأل الله أن يمن عليك بإيمانا عظيما تسعدين به .. وزوجا يضعك بكلتا عينيه .. وأن يملأ قلبك رضا ويقين .. حقيقة لا أحب الكلام الكثير في الردود ولا في في أي شئ >>> لكن هذا قلبي وما حكى >>> ولم أستطع عليه !! على فكرة : كتابة موضوعك في هذا القسم >> فأل لك بالزواج >> وإلا وش جاب موضوعك في قسم المتزوجين |
1 . استخراج عبودية الضراّء وهي الصبر :
- إذا كان المرء مؤمناً حقاً فإن كل أمره خير ، كما قال عليه الصلاة والسلام : " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراّء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراّء صبر فكان خيراً له " [1] 2 . تكفير الذنوب والسيئات : - مرضك أيها المريض سبب في تكفير خطاياك التي اقترفتها بقلبك وسمعك وبصرك ولسانك ، وسائر جوارحك . - فإن المرض قد يكون عقوبة على ذنب وقع من العبد ، كما قال تعالى { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير } - يقول المعصوم – صلى الله عليه وسلم - : " ما يصيب المؤمن من وَصب ، ولا نصب ، ولا سقَم ، ولا حزن حتى الهمّ يهمه ، إلا كفر الله به من سيئاته " [2] . 3 . كتابة الحسنات ورفع الدرجات : - قد يكون للعبد منزلة عظيمة عند الله سبحانه وتعالى ، لكن العبد لم يكن له من العمل ما يبلغه إياها ، فيبتليه الله بالمرض وبما يكره ، حتى يكون أهلاً لتلك المـنزلة ويصل إليها . - قال عليه الصلاة والسلام : " إن العبد إذا سبقت له من الله منـزلة لم يبلغها بعمله ، ابتلاه الله في جسده أو في ماله أو في ولده ، ثم صبّره على ذلك ، حتى يبلغه المنـزلة التي سبقت له من الله تعالى " [3] 4 . سبب في دخول الجنة : - قال – صلى الله عليه وسلم - : " يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب ، لو أن جلودهم كانت قرِّضت بالمقاريض " صحيح الترمذي للألباني 2/287 . 5 . النجاة من النار : - عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – عاد مريضاً ومعه أبو هريرة ، فقال له رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : " أبشر فإن الله عز وجل يقول : هي ناري أسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا لتكون حظه من النار في الآخرة " السلسلة الصحيحة للألباني 557 . 6 . ردّ العبد إلى ربه وتذكيره بمعصيته وإيقاظه من غفلته : - من فوائد المرض أنه يرد العبد الشارد عن ربه إليه ، ويذكره بمولاه بعد أن كان غافلاً عنه ، ويكفه عن معصيته بعد أن كان منهمكاً فيها . 7 . البلاء يشتد بالمؤمنين بحسب إيمانهم : - قال عليه الصلاة والسلام : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط " حسنه الألباني في صحيح الترمذي 2/286 . - * بشرى للمريض : - ما كان يعمله المريض من الطاعات ومنعه المرض من فعله فهو مكتوب له ، ويجري له أجره طالما أن المرض يمنعه منه . - قال – صلى الله عليه وسلم - : " إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً " رواه البخاري 2996 . - * الواجب على المريض : - الواجب على المريض تجاه ما أصابه من مرض هو أن يصبر على هذا البلاء ، فإن ذلك عبودية الضراء . - والصبر يتحقق بثلاثة أمور : 1 . حبس النفس عن الجزع والسخط 2. وحبس اللسان عن الشكوى للخلق . 3 . وحبس الجوارح عن فعل ما ينافي الصبر .[4] - * أسباب الصبر على المرض : - 1 . العلم بأن المرض مقدر لك من عند الله ، لم يجر عليك من غير قبل الله . - قال تعالى { قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون } ، وقال تعالى { ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها } - قال عليه الصلاة والسلام : " كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة " مسلم 2653. - 2 . أن تتيقن أن الله أرحم بك من نفسك ومن الناس أجمعين : - عن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – قال : قدم على النبي – صلى الله عليه وسلم – سبيٌ ، فإذا امرأة من السبي وجدت صبياً فأخذته ، فألصقته ببطنها وأرضعته ، فقال النبي – صلى الله عليه وسلم - : " أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار ؟ قلنا : لا وهي تقدر أن لا تطرحه ، فقال : لله أرحم بعباده من هذه بولدها " البخاري 5999 . - 3 . أن تعلم أن الله اختار لك المرض ، ورضيه لك والله أعلم بمصحتك من نفسك : - إن الله هو الحكيم يضع الأشياء في مواضعها اللائقة بها ، فما أصابك هو عين الحكمة كما أنه عين الرحمة . - 4 . أن تعلم أن الله أراد بك خيراً في هذا المرض : - قال عليه الصلاة والسلام : " من يرد الله به خيراً يصب منه "[5] أي يبتليه بالمصائب ليثيبه عليها . - 5 . تذكر بأن الابتلاء بالمرض وغيره علامة على محبة الله للعبد : - قال – صلى الله عليه وسلم - : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم " صحيح الترمذي للألباني 2/286 . - 6 . أن يعلم المريض بأن هذه الدار فانية ، وأن هناك داراً أعظم منها وأجل قدراً : - فالجنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر . - قال – صلى الله عليه وسلم - : " يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة ، فيصبغ في النار صبغة ، ثم يقال : يا ابن آدم : هل رأيت خيراً قط ؟ هل مرّ بك نعيم قط ؟ فيقول : لا والله يا رب . ويؤتى بأشد الناس بؤساً في الدنيا من أهل الجنة ، فيصبغ في الجنة صبغة ، فيقال له : يا ابن آدم هل رأيت بؤساً قط ؟ هل مرّ بك شدة قط ؟ فيقول : لا والله يا رب ما مرّ بي بؤس قط ولا رأيت شدة قط "[6] – الصبغة أي يغمس غمسة . - 7 . التسلي والتأسي بالنظر إلى من هو أشد منك بلاء وأعظم منك مرضاً : - قال عليه الصلاة والسلام : " انظروا إلى من هو أسفل منكم ، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم ، فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم " [7] وأسأله سبحانه أن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . ------------------------------------------- [1] رواه مسلم (2999 ) . [2] البخاري 5641 . [3] صحيح أبي داود للألباني 2/597 . [4] عدة الصابرين لابن القيم ص 13 . [5] البخاري 5645 [6] مسلم 2807 . [7] مسلم 2963 . |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|