أمسك عليك زوجك واتق الله

فيه كلمة كتبتها و خايفة اسالك عليها دامك طويت الصفحة احس ما له داعي اسال


بعض الاشياء تكون ابتلاء و فتنة و يمكن بسبب هذا الشئ زوجتك اصلحت من نفسها و رجعت لربها
رب ضارة نافعة في بعض المرات

الله يوفقك و يسعدك

بخصوص البكارة لم ينزل دم ولم ارى منها تألم قوي ملموس لكن لم تكن متسعة وأدرك الفارق بين المعشرة في اليوم الاول ومابعده من ايام وهاذا ما جعلني لا اشك فيها وارجح حادث قد يجعلها نصف عذراء وقد تكون لها بكارة من النوع المطاطي بدون دم .على كل حال ألمي وهمي على علاقتها الماضية بهذا الشاب وماحدث لها من فقد الشرف والعفة التي لم يظهر أمرها الا في هذه المحنة وما حدتث مصيبة الا بذنب وما رفعت الا بتوبة ولله في قضائه حكم وعبر. خلاص انا عزمت على قفل الباب على مداخل الشيطان والصفح والعفو و بداية صفحة جديدة وان كان من كلام ففي الحاضر لان ما أصابك لم يكن ليخطئك وجف القلم بما انت لاقي

لله يزدك من فضله ويكفيك شر الشيطان ووسوسته

هداك الله
الزانية اذا تابت لا يجب عليها ان تخبر زوجها بفقدان عذريتها إلا إذا الزوج اشترط على والدها البكارة و ان لم يشترط لم تفضح نفسها
اقرأ لفتاوى العلماء
والآن ادعوها الى التوبة من فعلتها ان كانت لم تغتصب
و ان كانت تحبك دعك من الماضي و عش الحاضر

الحمد لله
أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك

اي خيانه الله يرضى عليك؟؟؟؟ الخيانه انها من وراك وهي على ذمتك تغدر فيك وتطلع مع واحد لكن بوضعكم غيرررر...ابليس حريص انه يكبر الموضوع براسك عشان تطلقها...شي قبل معرفتها فيك بينها وبين ربها انت مالك فيه

هذا الكلام خطأ اختي الكريمة الزوج مسؤول عن ماضي زوجته وان يبحث في ماضيها واخلاقها واصلها لانها ستكون ام اولاده ويبحث ان كان لها علاقة قبل الزواج وهذا قبل كتابة العقد ثم عندما تشترط العفة والشرف والبكارة اقول الشرف والعفة لان بعضهن تكون من الزواني ولا تفقد البكارة حث لو لم تشترط ان كان هذا الامر جرى به العرف فلك حق الفسخ والتعويض عن الغرر ويرجع لك المهر اذا لم تجد ما اشترطته ويبقى الستر والعفو مندوب وفضيلة وليس بواجب عليك ومن حقك النبش في ماضي الزوجة اذا وجدت ما يثير الريبة كفقد البكارة و من واجبها مصارحتك ومجتمعنا ليس كالمجتمع الغربي الفاقد للغيرة ولا يأبه لبكارة او شرف. اما بخصوص الخيانة فأنا لا اقصد انها خيانة لي ولكن الزانية خائنة لطاعة ربها ولشرفها ولوالديها واخوانها بأدخالها العار عليهم ....ثم هي خيانة عندما تكون خداع وتلبيسا على زوج لتصحيح فقط

عودة من جديد لموضوعي عاد الهم ليقتلني فرغم عزمي على نسيان الماضي والصفح عن ماضيها وبدأ صفحة جديدة إلى أني أجد ذالك لايعدوا كونه عزم وتمني فمن الصعب ان تنسى فقدان زوجتك للعفة والشرف بهذه السهولة مهما بلغ من عقلك وتدينك فلا زالت نفسي تضعف وتستسلم للهم والوساوس التي تنغص علي حياتي وعملي بين الفينة والاخرى والشك وفقدان الثقة يهجم على نفسيتي من قبيل قد تكون زنت معه بإرادتها قد يكون فعل بها اكتر من مرة قد تكون كانت معه على علاقة عاطفية قد تكون كذبت علي في قولها مغتصبة اسئلة ووساوس لم أستطع تجاوزها وتعذب نفسيتي بالهم والغم وتؤثر على علاقتي بها وتدفعني لمزيد من الاستفسار وسؤالها رغم تعوذي بالله من الشيطان وايماني بقدري ....ياعالم تعبث ماذا أفعل ارى مستحيل علي النسيان ....ما العلاج كيف انسى اريد دواءا اريد علاجا كيف اتجاوز هذه المشكلة افيدوني يا اخوة وأخوات ...لاتبخلوا علي بنصائحكم كيف ما كانت لعل الله ينفعني بها..

لاحول ولا قوةً إلا بالله

الله يعينك يا أخي

عليك بالإستغفار أكثر منه

فإنه يجلى الهم ويشرح الصدر .