آه يا أخي وليد
كم أتمنى وياليت تمنياتي تتحقق أريد زوجة أحبها من الاعماق تدخل في قلبي وتثبت كدخول المسمار القوي في الجدار هذا النوع من العشق يجعل الزوجان لا يملان من بعضهما وبعتقادي لو حصل هذا العشق فان التلفونات لن تهدىء ولن يستطيعا الصبر على غياب صوت الاخر يا ليت الله يرزقني أمرأة أعشقها عشق قيس المجنون في ليلى واذا خرجت من البيت ساعة أتصل بها وأقول لها ( ولهان فيني حومة جبدي تعورنييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييييييي مشتااااااااااااااااااق ) ( متى أرجع البيت حياتي منبطة مصارينيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي) وهي ايضاً تبادلني الاحساس مع الاسف كثير منا لا يتلذذ بهذا الطعم ولا يعالج نفسه |
ولكن ماأثقلها من مكالمة مقارنة بأختي |
تصدق وليد قلبت المواجع على المتزوجين
انا احيانا زوجي مايرد علي لكن ازعجة وما ارضى اقفل السماعة الا لما يرد مسكين يضطر يجاوبني |
[color=4B0082]ههههه هذا واحد ولهان وعاشق ولا واحد بطنة تمغصه ... من جد ضحكت من قلبي ....
بالنسبة لسؤالك أخي وليد فأنا والحمدلله من أول سنة زواج عرفت طبع زوجي إنه يكره كثرة السؤال لذلك صنت كرامتي عن المرمطة ... فما أسأله أبدا بس عاد هو يمصخها معايا يعني ممكن يطلع من صلاة العصر للساعة 11 أو 12 في الليل ولما أحب أعرف وأسأله بشويش عشان لايزعل يقولي عندي مشاوير ... لاياشيخ ماقصرت فسر الماء بالماء ...... على العموم تعودت ولأني عارفة زوجي إنسان مشغول بأمور طيبة وهمومه أغلبها في الدعوة والحمدلله ....[/color] |
والله صدمتني في ليلى يا أخ وليد إنها مش حلوة وقصيرة
بس الحمد لله يعني في ناس تحب اللي مش حلوات |
مرحباً بعودتك أخي الكريم ،،، وأشكرك على هذا الموضوع الرائع
"قلّب المواجع وأظهر المستخبّي" !!! أجل ؟؟!!!! يقول زهير: [poem=font="Arial,4,#722c70,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,1," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,"] ومن لايصانع في أمورٍ كثيرة=يضرّس بأنيابٍ ويوطأ بمنسمِ[/poem] واللبيب بالإشارة يفهم .. *** أمّا عن وجهة نظري ،، فأقول: كلّ زوجة أدرى بطباع زوجها ومايحبّ ومايكره .. فإن كنتِ ترين أن زوجكِ يحبّ أن تسألي عنه كثيراً وتظهري اهتمامكِ فيه فافعلي ولكن تذكّري دوماً أن مازاد عن حدّه ينقلب إلى ضدّه ..! وإن كنتِ ترين أن زوجكِ يحبّ أن "يلاحقك" ويرى أن بعدكِ عنه طوال اليوم يجعله مشتاقاً لكِ متلهّفاً للرجوع إلى منزله ليراكِ، فدعيه ولاتفكّري في الاتصال به إلا فيه ظروف معيّنة "كأن يكون متعباً في ذلك اليوم" وإن اتصل فلاتظهري لهفتك عليه وشوقكِ له، ودعيه يعيش دوره كما يحبّ .. وفي الأخير "أنت الرابحة" ... |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|