فكرت أكثر و أعتقد أن قلب المشكلة التي تصبو اليها أنت هي
المشكلة : عقدة المرء من شكله ... وينعكس هذا الشيء بأن يسيء لمن يرى أنه أجمل أو أفضل منه الحل : * أن يعرف أنه لم يختار لنفسه الخلقة التي يريد لكنه قادر على اختيار الخُلق الذي يريد وهو بحد ذاته هو الذي يقربه الى الناس ويحبب الناس فيه * أن الاخلاق الحسنة هي الجمال الحقيقي كما يقال : الجمال جمال الروح " وهذا بيغطي على الجوانب الأخرى غير جيدة فيه كانسان وكما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم "إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحاسنكم أخلاقا" والله عز وجل يبغض الفاحش البذيْ * القبح الحقيقي هي في الآفعال المشينة ان شاء الله أصبت وعلى فكرة يمكن أنت ترى المشكلة من زاوية و أنا أراها من زاوية أخرى وهذا في حدذاته يفيد المرء الذي يعاني من مشكلة أعتقد التنوع في النظر الى المشكلة هو القيم و لا يحتمل خطأ أو صواب والله أعلم وانقد كما تريد أخي الفاضل فهذا مرحب به وأنا جدا شاكرة لك |
لا زالت المشكلة قائمة في تحديد المشكلة بدقة وسأوضح بطريقه غير مباشره
خالد يسب ويناكف (فهد) .. ويختار اسوأ العبارات ... فهد ضمن تفوقه بشئ واحد (الوسامة) خالد بهذا الأسلوب زاد الطين بله... بارك الله فيكِ أختي الكريمة |
هل المقصود بالمشكله اصابه خالد بالنرجسيه أو داء العظمه وذلك باستغلال وسامته..
ماأدري بس أنا أحاول أنشط تفكيري وفهمي..لو كان خطأ الله المستعان معناه ان الخلل من تحليلي للمشكله.. |
بسم الله الرحمن الرحيم
المشكلة : انه جمع بين قبح الخلقة وقبح الأخلاق * عدم محاولة المرء سد العجز والنقص الحاصل لديه * الحل : يجب على الإنسان أن يحاول تلافي اخطاءه وعيوبه حتى يصل لدرجة تجعله يرتقي في أعين الناس فإن البشر شهود الله في الأرض . * الله هو العدل لم يمنح الكمال لأحد وان لم يجعله وسيما عليه أن يدرك أن اعطاه أشياء أخرى لا يمتلكها الوسيم نفسه فعليه أن يبحث عنها * أنه بسوء أخلاقه يعزز من رؤية الآخرين كل ماهو قبيح فيه ... ويستحسون في الوسيم الشكل والمضمون ويزيد من تحبب وتقرب الناس إليه. * ان الجمال الحقيقي هو جمال الروح وهو الذي سيركز الناس عليه فالناس جبلت على النفور ممن اساء اليها و تحب وتتودد الى من أحسن اليها * و هناك بيت أحب أن اذكره لكل من يشعر بالنقص : أعيرتني بالنقص والنقص شامل ؟ **** ومن ذا الذي يعطي الكمال فيكمل ؟ واشهد أني ناقص غير أنني **** اذا قيس بي قوم كثير تقللوا تفاضل هذا الخلق بالفضل والحجا **** ففي أيما هذين أنت فتفضل ولو منح الله الكمال لابن آدم **** لخلده والله ما شاء يفعل قول الرسول محمد صلى الله عليه وسلم : " إن كرهت منها خلقا ، رضيت لها آخر " وقد شرحه القرطبي . وقوله صلوات الله وسلامه عليه : " إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أشكالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأفعالكم " شبكة الإسلام . |
بما ان القصة الثانيه احترقت, فاني اريد ان اكتب رايي في تحديد المشكلة, لانني لم اجد تحديد المشكلة في الردود السابقة,
وهي اجتماع صفتين سيئتين في الشخص, بصراحه الموضوع صعب, لاني ممكن اجد المشكلة لكنها ما تكون اجتماعية !. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|