أخيتي ميني ماوس،، أسأل الله لكِ ولي فرجا قريبا بحوله تعالى وقوته،،

أختي هانديا،، جزاكِ الله خيرا على اقتراحاتكِ،،

أخيتي اتكاءة حرف،، تحليل منطقي ومتسلسل،، زوجي إن شاء الله متعاون،، وأنا سأحاول مافي وسعي لإنقاذ علاقتنا،، والتوكل على الله سبحانه أولا وأخيرا،، آجركِ الله في مصيبتكِ وعوضكِ خيرا منها،،

أخواتي مناجاة ليل وبنت أبوي،، سبق وذكرت رأيي بخصوص هذا الحل،، شكرا على التفاعل،،

أخي ولهان،، هناك أسلوب للرد على الناس وانتقاء الألفاظ المناسبة،، سبق وذكرت رأيي بخصوص استمراري في العلاقة على الرغم من وجود النفور وعدم القبول،، وذكرت أمثلة عن تحمل بعض النساء لأزواجهن،، فهل يقدر رجل على تحمل إمرأة لايتقبلها؟ لديكم معايير مزدوجة في انتقاء الحلول للرجل والمرأة،، وبالنسبة للطلاق فهو ليس (شحططة) وهذا اللفظ وليد مجتمع ذكوري لايعرف شرع الله،، فلو كان شحططة لما تطلقت الصحابيات،، صحيح أنه أبغض الحلال ولكن المطلقة لم يكن ينظر إليها بنظرة دونية كما الآن،، لأنهم كانوا واثقين من أن الله يجري الأمور بحكمته وعلمه،، ولا يعلم هذا في هذا الزمان إلا من فقه دينه جيدا وقلة هم،، فرب مطلقة متوكلة على ربها تجد خطابا كثيرين ورجل مطلق مستهزئ لايجد من يقبل به أبدا وفي أحسن الحالات يرتبط بمن تنغص عليه حياته،، وأمر القبول لايعلم به إلا من جربه وذاق مرارته،، فلا تستهن بأمره،، وللعلم فإن قراءة كل الردود خطوة أساسية في الرد على صاحب المشكلة،،

باختصار وعالسريع:
أرى أن قرارك جيد ، ولاحاجة للطلاق إن كنتِ (ومعذرة) لاتحسين بالرغبة بالرجال،
دعينا نستعرض بعض أهداف الزواج في الإسلام، لنرى هل أنت بحاجة للطلاق والزواج من غيره أم أنه يُناسبك:
1- العفاف للزوجين "فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج"، فإن كان الزواج معفاً لهما فقد تحقق هذا الهدف، وإن كان ليس كذلك فحينئذ الأمر محتاج للحل.
2- السكن "ليسكن إليها"، والمودة والرحمة "وجعل بينهما مودة ورحمة"، فمتى ما كان الزوجان باذلين لبعضهما هذا فقد تحقق هذا الهدف، والظاهر أنكما كذلك.
3- إنجاب ذرية صالحة تعمر الأرض وتطيع الله. (أسأل الله أن يصلح لكما ابنكما).

وأما الحب فقديماً قال عمر بن الخطاب: "وهل كل البيوت تُبنى على الحب"
طالما هو يحبك ويعتني بك ... وإذا لكن بحاجة لغير ذلك ... فالاستمرار كما أنت ربما يكون أفضل..

دمتِ موفقة

اختى استخيري استخيري استخيري

وسيكتب الله لك كل ماهو خير

ولكن رايي الشخصي ان الحب والقبول مع هذه السنين ولم يأتى فهو لن يأتى ابداااا والله اعلم

اختى انفصلى اذا كان هذا راحتك وسيعوضك الله خيرا سواء بزواج اوغيره

اللهم يارب العباد ان يكتب لك الخير حيث كان

والنزول من نصف الدرج ولا من اخره طفل واحد ولا اطفال عديدين

اتمنى لك الخير

__________________

وبعد دخولي لهذا المنتدى والإطلاع على مشاكل الناس استفددت منها بفوائد جمة وكثير ة


1_ علمت أن الله عزوجل أكرمني وفضلني على كثير من عباده بزوجتي الله يحفظها وأن الله هو الذي جمع بيننا بفضله وليست خبرتي ومعاملتي كما كنت أظن

2_ أن عالم النساء عالم غريب وعجيب وأن كل بنت من البنات لها نفسية خاصة

3_ أن القناعة كنز لايفنى كما يقال تجد بعض البنات يشكون أزواجهم بأشياء لاذنب له فيها وبعضهم يشكون أزواجهم بأشياء تافهة لأنه تقارن بينه وبين غيره أو أنها رسمت لها حياة خيالية قبل الزواج ثم تنصدم بأنها ليست موجودة على الواقع

4_ الدنيا دار امتحان وبلاء وليس أحد يسلم من النكد والمشاكل


وأخيرا


بارك الله فيكم يا أعضاء هذا المنتدى فقد استفدت منكم كثيرا

__________________

اسئل الله ان ينيير بصييرتك لما فيه خيرا لك ولزوجك ولابنك

وان يشرح صدرك للقرار السليم ويرزقك راحة البال والطمأنينه في ظل زوجك وابنك

نصيحتي خليك في مملكتك تأمرين وتنهين على كييفك وتتحكمي بأذن الله في مسيرة حيياتك مع ابنك وزوجك

حاولي دايما تطالعي للجانب الايجابي في حياتك الحاليه

اسئل الله ان يحببك في زوجك ويسخرك له ويألف بين قلوبكم

موفقه اختي بأذن الله

اختي الكريمه ارجو زياره هذا الموقع الجميل والذي يشرف عليه الدكتور الفاضل سلطان السبيعي وستجدين مايسرك



اخي يمنع وضع الروابط الخارجيه/الاشراف

اختي ممكن سؤال هل في عايلتكم باقي زي زمان الامهات يرضعون اولاد بعض من صدورهم الاخوات والسلايف ..؟
يمكن احساسك في محله يكون اخوك من الرضاع لانها صارت عندنا كثيرررررررررررررررررررررررر..

لن أطيل عليكى فلقد قرأت المشكلة وقرأت الردود
وأريد فقط أن أقول لكى
ماذا سيكون شعور زوجك لو قرأ مشكلتك وعرف أنك لا تتقبليه وكيف سيتعامل معكى بعد ذلك
وهل فعلا انتى لا تحبينه ؟كيف عرفتى .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل العلاقة الحميمية هى من تحدد حب الزوجة لزوجها والعكس وماذا عن المودة والرحمة
قصة الصحابية التى استشهدتى بها لا تنطبق عليكى فهى كانت تشكو من زوجها فى ناحية ما واستحت تخبر بها
ووالله انى لأغبطك على ما انتى فيه فأنتى تعترفين بأن زوجك يحبك وكثيرات من هم متزوجين من أزواج لا يعيرونهم اى انتباه ولا يحبونهم ولا يعاملونهم بما يرضى الله
وأين كنتى قبل أن تنجبى تلك الروح البريئة الطاهرة الم تشعرى انه اخوكى وقتها !!!!!!!!
أختى معذرة فأنا أنثى وأفهمك جيدا وأرى أن بكى من الكبر الكثير نعم فأنتى ترين نفسك صاحبة الدين والورع والتقوى ولا تستحقى مثل هذا الزوج
أختى نصيحتى أن تراجعى نفسك مرارا وتكرارا فقد تكتشفى ما بكى من عيوب ونقائص وحينها ستحمدى ربك أن زوجك راضى بيكى ويحبك