أنت هنا لتقنع النساء بنظرة الرجل وتفكيره وسبب ميله للزواج أو الخيانة
ولتقول هذا هو الرجل افهمنه يا نساء حسنا.. نحن النساء نقول لك وهذه طبيعتنا .. لا نطيق تفكيره بأخرى فضلا عن زواجه بها زواجه أو خيانته تعني تبليغها بطريقة غير مباشرة انك لم تعودي تعني لي شيئا !! وأني راغب بغيرك لم لا تفهمون هذه الطبيعة وتقدرونها وتكفون عن لوم النساء واقناعهن جبرا بالرضى كلامي طبعا ليس حقيقة أعنيها بقدر ماهي فضفضة وإلا لا اعتراض على شرع الله |
نصيحه من مغتربه
التوسع في التفكير في ساحة المباحات يوصلنا الى حدودها حتى نلامس سياج المحرمات " دَافع الخَطرة، فإن لم تفعل صارت فكرة. فدافع الفكرة، فإن لم تفعل صارت شهوة. فحاربها، فإن لم تفعل، صارت عزيمة وهمة. فإن لم تدفعها، صارت فعلا. فإن لم تتداركه بضده، صار عادة. فيصعب عليك الانتقال عنها" ابن القيم (وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا) من هذه الآية تخرج امه من العلماء الغرب لديهم فلسفه فكرية تخدم البدن تضرس المسلم الواحد بينهم ان لم تستتب اموره بالصبر والاخذ بفلسفة ابن القيم العائده للقران ويبدوا الامر في الغرب معاكسا جليا واضحا كما ترى، اكثر علماء النفس بالغرب مثليين ويجعلون السيكلوجيه تنبع من الماده وتستطيع الاستمتاع بقراءة سذاجتهم في كتبهم حتى وصل احد علماء النفس بالإفصاح عن تصور أرعن في ان الديانات عبارة عن علاقة جنسية متسامية جدا بين الرب والمربوب جل الله عما يصفون . هذا التصور البهيمي -النامي عن تبحر واسع حتى الإدمان في عادة الربط الجنسي- يعيدنا الى نظرية فرويد في اصل الانسان (والذي سجد له الملائكة ) ونظرية داروين ! - نظرية- استندت عليها علوم سربوها إلينا في وجبات كرتونيه للأطفال و اعلاميه منوعه للكبار واليوم مباشر كما ترى من جهة اخرى الصدام الحضاري الكبير بين حضارة عريقة مقننة و محكمه تمتد الى اكثر من الف واربع مئات عاما مع ثقافة لا حضاره و مشتته لها اقل من ثلاث قرون فقط فيحدث ارتباك كبير، انفتاح يجعل من الذكر المسلم يفكر في الجنس كل دقيقه مالم يلتفت لتلك النصيحة أعلاه هندسوا النفسية لخدمة البدن فخنقوهم بالادانه في خيانة الزوجه! ونقلوا هذا الفكر إلينا الا اننا نستطيع ان نحضى بأربع اناث. اخي ان الانهماك في هذه التفاصيل البدنيه ممله كاقمشه بكاروهات مكرره. الحاجة الغريزيه وسيله لتحقيق الاستقرار الذي يوجب التفرغ للهدف الحقيقي والشهوة الروحية العميقه جدا من تواجدنا هنا (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ) لاحظ لم انتصر لشعور المراه هنا فادخل في التفاصيل وتضيع الفكره! الفلسفة الجنسية تشاغب العقل والهوى ولا شك الالتفات لها يسقطك فيها فيصعب النهوض جداً حتى تجد متعه أعمق وأشهى ! |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|