المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شقر55ديه;[U
2568834]هي الان في نظرها تحافظ على بيتها !![/U]
بيت مبني على معصيه الله لا بد ليوم أن ينهدم !! هي زوجه مغفله وساذجه 00 للأسف - وليس هناك زوجه مؤمنه ترضى بذلك الله المستعان اين غيرتها على محارم الله اين غيرتها على زوجها اين غيرتها على كرامة نفسها دمار في دمار |
هونوعلى أنفسكم.. ثقوا ياأخواني:: لوتزوج بالحلال ماراح تحافظ على بيتهاوزوجها !! راح تتهمه في أبشع الصفات
وهي ليست مغفلة ولا ساذجه.... وإنما راعت مصلحتها قبل بيتها وزوجها ؟؟.زوج لم يقصر عليها بشئ فما تريد .والاستريج قدام الناس وبالاخص النساء محفوظ .فلوتزوج لهان كرامتها ولأخذت تندب حظها ونسيت كل المميزات التي تحدثت عنها . فكما زين له الشيطان فقد زين لها . مع إعتذاري لصاحبة الموضوع لكن هذا الذي قرأته بين سطورها |
وحسبنا الله ونعم الوكيل في كل بنت تسعى ورى رجل متزو ج وتبغى تهدم بيت قائم وتشتت أسر وتضيع أطفال وتاكل أموال حرام لأن بعض البنات من هالنوعية أكثر أهدافهم ماديه بحته وللاسف كلنا نعاني من هذه الاشياء وعندما نعرض عليهم الزواج باخرى لايريدون ويحلفون بالله الف يمين انهم مقتنعون بنا جربنا كل الطرق لكن لاحل |
ما اعلمه ان زوجته لاتقصر معه في هذه الناحية حتى انها تتغزل به على اتفه الاشياء التي يفعلها ، فان وضع عطراً مدحته وجعلته يشعر كم هو مثير وجذاب ، وان غير لباسه رفعته السماء من شدة المديح والاطراء ، حتى انها لاتقصر معه بالرسائل ، فهي تعلم حاجة الرجل للمديح المستمر ، في الشكل والفعل |
أشكر لك ترحيبك بي في موضوعك ويشرفني ذلك
أختي الفاضله ... كل إجابات الأعضاء الكرام لا تخرج عن الإحتمالات والتخمين ولا أحد يستطيع إعطائك إجابة محدده . موضوعك ذو شقين الشق الأول : يخص الزوجه , وطريقة تفكيرها وتعاطيها مع الموضوع ... الخ وهي خير من يجيب على هذه التساؤلات بما أنك تعرفين المرأه , فيمكنك الحصول منها على كل الإجابات فيما يخصها . الشق الثاني : يخص الزوج ولماذا يفعل ذلك ؟ ربما تكون الزوجه قصرت في فترة ما بحق زوجها , مما برر للزوج البحث عن التعويض خارج بيته ولأن الزوجه شعرت بهذا التقصير تجاه زوجها , لذلك هي سمحت له . الرجل لا يحترم المرأه التي تسكت على خيانته المستمره وهو يعلم أنها تعلم بأفعاله , بل قد يحتقرها ولذلك فإن المواجهه يجب أن تكون مدروسه , وتقيم المرأه خياراتها جيداً قبلها إذا كانت على استعداد أن تتحمل وتسكت , عليها أن تتوقع عدم الإحترام من قبل زوجها ! وإذا كانت لا تستطيع الصبر على الخيانه , فالمواجهه كما ستضع الرجل في مأزق كبير , فهي تضع المرأه أيضاً في نفس المأزق . السكوت يعني الإستمرار من قبل الرجل مع عدم احترامه للزوجه الغضب يعني أن تتخذ الزوجه قراراً حازماً تجاه ما يحدث , ولا يكفي الغضب فقط , وإلا فقد الغضب معناه وسببه , وفُرغ من محتواه . أقل شيئ وأقول أقل شيئ تفعله الزوجه هو المطالبه الدائمه والمستمره والحثيثه وبكل وسيله لزوجها بالكف عن أفعاله والعوده إلى جادة الصواب , ولا تسكت أو ترضى , حتى يكف زوجها ويتوب . عليها أن تكون حازمة معه بجانب الدعاء والتوكل على الله . أما ألخطأ الفادح جداً الذي ترتكبه بعض الزوجات , فهو السكوت وإبداء الرضا مع علمها بخيانة زوجها المستمره , وهو يعلم أنها تعلم ويتعايشان بهذا الوضع - خيانه على المكشوف - كما يفعل زوج صديقتك هذا يجر إلى ما ذكرته أعلاه من عدم إحترامه لها و و .... الخ . علاقة الرجل بالمرأه معروفه ومحدده بضوابط معينه , ولا يوجد صداقه بين الجنسين , وكل ما يُقال تحن ذرائع فضفضه .. تسليه .. إستشاره .. بحث عن عاطفه .. اهتمام .. احتواء ... كل هذا كلام فارغ وغير صحيح , ومن خطوات وتزيين الشيطان , وخطوة خطوه تكبر العلاقه من هاتف إلى لقاء عابر في مركز تجاري , وما هو انطباعكِ عني , وما هو انطباعك عني ثم ماذا ...... ؟ هل هذه فضفضه وصداقه بريئه ؟ إذا كان يرى ذلك صداقة بريئه هل يسمح لرجل ما أن يعرض صداقته " البريئه " على أخته أو زوجته , لتفضفض له , ويفضفض لها ؟ زوج صديقتك يقول : إذا كنت تحبيني فاصبري علي حتى يحدث الله أمراً ! كلامه عجيب ومبهم , وما هذا الأمر الذي سيحدث من تلقاء نفسه , بدون أن يبادر هو لتغييره ؟! كما أنه استغل ببشاعه ووقاحه حبها ولينها معه ليفعل ما يريد باختصار : ما يفعله هذا الرجل خطأ ووقاحه ولعب واستهتار , واستسلام صديقتك خطأ جسيم ويجعل زوجها يتمادى بأفعاله . كثرة المديح بداعي وبدون داعي وعلى الصغيره والكبيره , يُفقد المديح طعمه ومحتواه , ويصبح مملاً ومكرراً . المديح بوقته المناسب , وعلى الشيئ الذي يستحق هو المطلوب وهو المديح الإيجابي . |
حيك الله اختي الكريمة ولا داعي للاعتذار يشرفني وجودك
ربما كان كلامك صحيح في نقطة معينة ، وهي أن الزوجة حسبتها بعقلها وراعت مصلحتها كما تقولين فإن خيرت بين الطلاق أو الاستمرار ، فالاستمرار أفضل طبعا فأطفالها صغار ولا تستطيع تربيتهم وحدها من ناحية الاطفال أنا معك لكن هل خيرها بين الطلاق أو البقاء معه على هذه الحال .؟؟؟؟؟ إن كذلك فهوكذاب في حبة وإحترامه . وإلا فيه ألف حل وطريقة قبل الطلاق . والطلاق لا ننصح به أونؤيده وهي امرأة تقية وتخاف الله وتخشى على نفسها الانحراف والانزلاق والتردي ، وهي فتاة رومانسية والحب عندها شئ مهم اضافة إلى أن زوجها يحبها ويقدرها ويحترمها ويعاملها معاملة طيبة وليس كل الرجال مثله !!!!!!!!!! يأختي أي الحب وإحترام وتقدير هذ.... إذا لم يراعي مشاعرها في أمر حرمه الله علاوة على ذلك فهما متفاهمان في كثير من الأمور هي تفهمه وهو يفهمها ، ويراعي خاطرها ومشاعرها لآخر درجة؟؟؟؟؟؟!!!!1!!!!لوكان يكن لها أدنى ذرة إحترا م لما تهاون في معصيته الله على علم منها . لكنك لم تصيبي في جزمك بأمور غيبية مستقبلية نعم أخطات في ذلك وأكرر إعتذاري . وارجوا أن تسامحني ,ولم أقل ذ لك من رأسي لانني سمعت وشاهدت من ترضى بذلك على إلا يتزوج عليها , ، فهذه الزوجة تخاف الله عز وجل ، وهي ترى أن الخيانة قبل أن تكون جرح لها ، فهي انتهاك لمحارم الله ، وهي تخشى من عاقبة ذنبه عليها وعلى أطفالها خاصة أن لديها بنااتربما هذا مايبرر _من وجهة نظري_ برودها تجاه خيانته ، فهي لا تريد أن تنتقم لنفسها ، لكنها حزينة لانه ينتهك محارم الله ويفعل المعاصي مجاهرة أمامها ، لكنها لاتستطيع فعل شئ سوى الدعاء له بالهداية ولكنها لو تتخذ خطو إيجابية وحازمة و ردة فعل قوية لما تجرا وقال (اصبري علي ) إذا كان يحبها ويحترمها ويراعي مشاعرها كما تقولين . ولكنه رأى منها الخضوع والصبر بغير حكمة. ياعزيزتي هذه الزوجة لاترفض زواج زوجها لانه حلال ، وأما شماتة المجتمع وبالاخص النساء فهي أحسبها من الصابرات وسترضى بقضاء الله وقدره ، وتصنف زواج زوجها بأخرى ونظرة الناس لها على أنه ابتلاء من الله ليختبرها ويختبر موقفها تجاه أقدار الله عليها فإن صبرت فلها عاقبة صبرها في الدنيا قبل الآخرة . أعظم الله أجرها وسخر لها زوجها .وكره في الحرام هي انسانة صبورة وكتومة وعاقلة ، كما أنها انسانة عادلة ، تعلم مالها وماعليها ، ولن تظلم زوجها وتنسى أفضاله عليها ، فهي ذكرت عيوبها ، قبل أن تذكر عيوب زوجها ، وهي كذلك تخشى الانفصال عنه لانها تخشى عليه قبل ان تخشى على نفسها فهي تعلم ان بقلبه خير كثير لكنه الآن غافل وهي لا ترغب ان تتخلى عنه ، لانها لاتنسى المعروف ولانها تحفظ الجميل وما قدمه لها زوجها خلال سنوات زواجهما يستحق ان تقف معه وأن تستمر معه وتكون عوناً له في هذه الحياة لا عليه نعم هذه صفات جميلة وقليل من النساء مثلها. وأين حق الله من ذلك . تخشى عليه فماذا فعلت سوى الصمت والصبر والتجمل له . عونا له في الحياة على ماذا على معصية الله . يأختي أقول لك ولنفسي أولا ::: خشية الله ليست في الكلام وإتباع الهوى . الآن ،، مايشغلها ان تكون سبب لهداية زوجها ، فإن هذه الزوجة كانت تأمل الزواج برجل ملتزم حتى يجمعها بزوجها الحب في الله ، فيظلهما الله تحت ظله يوم لا ظل الا ظله ، وهي الآن يائسة ومحبطة لان زوجها يتابع الافلام ويسمع الغناء ويحادث الفتيات فهذه هي نتيجة السلبية ( أين الأحترام ؟ والحب . ومراعاة المشاعر ) تشعر أن أحلامها انهارت وتحطمت ، ويئست من نصحه ، لكنها لم تيأس من الدعاء له ،،،يأختي الحب ليس مجرد كلام وإنما هو تضحية وأن يتخلى عما يحب من أجل حبيبة . فكم سمعنا ورأينا أزواج بذلوا الغالي والنفيس من أجل إرضا زوجته ومنهم من أخذ قروض من البنك ليلبي لها طلباتها . ومنهم من هوعلى شاكلت زوجها ولكنه يحول أن يخفي الأمر عنها ويحرص كل الحرص على ذلك لانه يراعي مشاعرها ولأنه يعلم ردة فعلها فهي تعرف مالها فتحافظ عليه ولاترضى أن ينداس شبر منه ... وإلا فهومجرد تخدير . نصيحة ياأختي الناس تضعك حيث تضع نفسك حتى لوكان زوجك. وسوف تقل في نظرة . وتسقط من عينه . الدعاء هوسلاح المؤمن فهل الدعاء هو الحل الوحيد؟اشكر مرورك |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|