خارج النص / أستميح المعذرة ، في البدء بمراجعة بعض مبادئ الكتابة الأساسية ( الترقيم ) حتى لا أعذب إدراكك أو أدلس عليك فهمك أ.ذو القفار بكل غريب .. إلا إذا رأيت بعلمك أفضل من ذلك: " . " النقطة تعني انتهاء فقرة ذات فكرة واحدة ثم البدء بأخرى . " : " التنصيص له عدة أغراض منها لا كلها : الاقتباس ، و سرد الأمثلة . (...) القوسان المعكوفان معلومة مهمة إنما أقل أهمية من بقية الكلام في السطر . " - - " الشرطتان تعني الاستطراد ، و أحيانا غير ذلك . ---- الفاصل الخطي المتقطع أو المتصل يعني انتهاء المتن و بدء الهامش . "*1 أو *أ " تستخدم في موضعين ، الأول / في المتن عند نقطة يود الكاتب الإسهاب بها في الهامش . الثاني / في الهامش كي يستأنف الكاتب الحديث حول تلك النقطة . الألوان استخدمها شخصيا من الأعمق حتى الأفتح تنازليا حسب.. تدرج أهمية الكلام ، و كذلك حجم الخط ، و كذلك فئة اللون "أزرق،سماوي إلخ ". ---------------------------------------------------------------------------------- داخل النص / المعذرة، و جدت واجبا ملحاً في الدخول إلى هنا كرهاً ، إنما لعلة و رؤية ما قد يجهلها البعض . النقطة الأولى و هي تعقيب موضوعي .. و الله أعلم و نسبة العلم له أسلم أجد الأمر هكذا : " أقرب متاح حينما لا يتوفر غيره " ، و حيث هنا علمت عن فتاة خطبها نفس الرجل مرتين بينهما خمس أعوام تقريبا و رفضته في كلتيهما لانعدام التكافؤ في مانع قوي من العيار الثقيل و قد تزوج الآن ، و أخت تلك الفتاة خطبت من رجل آخر ثلاث مرات أو أكثر فرفضته لعدم مناسبته في مانع قوي من العيار الثقيل ... هنا ، في الارتباط بطرف معين لم تكن بينما أي علاقة حب في السابق و لا حتى فترة زمنية معتبرة قبل أن تكون طويلة من المعرفة ببعضها ، بل هي مجرد لحظات أو أيام أو أسابيع و بالكثير شهر واحد ، إذا ما السر و راء الإصرار على الارتباط بطرف معين و تكرار الخطبات ؟ الأمر في الغالب يكون بصورة الذي يقف على أرض دائرية مسورة بحلقة من الصخور كحدود لها ... أي هو يقف في بقعة واحدة محدودة ، و هو من قبل يشتهي لتناول فاكهة ما و لطالما غرق في أحلام الاشتياق لذات الفكرة المجردة فقط ، فاكهة التفاح لا يستطيع*1 أكلها إنما البرتقال يستطيع ... هنا وجد صندوقا وحيدا فقط داخل الحلقة ففتحه ليجد تفاحة ، ثم عاد لنقطة وقوفه و هو غارق في أحلامه على صورة الاشتياق المجرد من قبل إنما ؟ بدء بتطوير تلك الـأحلام عن طريق تطويعها و ربطها بفاكهة التفاحة تلك ، تلك التفاحة فقط و لا شيء غير تلك التفاحة . طبعا تتزامن ساعات شغل نفسه بأحلام التفاحة مع عذاب لها -أي نفسه- ، بالإضافة إلى استهلاك الوقت و الجهد في أمر لا ينتج منه أي إنجاز ، يصلي ثم يسلم ليستأنف التفكير بها ، يعمل ثم ينتهي ليستأنف التفكير بها ، يأكل و يشرب ليستأنف التفكير بها ، و في الغد يعاود الذهاب لموقع الصندوق فيتأمل و يتحسر ، و هلم جرى . طيب ، ماذا لو ... كسر السور الصخري و انطلق باحثا خارج الحلقة ؟ في مساحات أخرى شاسعة باختلاف حيثياتها ، حينها .. إن شاء الله سيجد ألذ فاكهة برتقال قد لا يخطر له من قبل قط أنه سينالها في هذه الدنيا ، .. فقط مع السعي و التفكير المنطقي السليم ، و قبل ذلك كله بدء و انتهاء التوكل على الله و التفويض المطلق إلى لله له الأسماء الحسنى و الصفات العلا مع تمام الطمأنينة به . النقطة الثانية و هي رأي شخصي " حرية معتقد " : هنا لا أنصح قطعا بالزواج عن طريق الانترنت لعدة أسباب التفصيل بها قد يطول ، و هنا أنوه و أحذر النساء خاصة من مجرد التفكير بذلك -ولا حتى أدنى ذرة من شعرة من طيف خاطر!؟ قطعاً - لعلتين الأولى بأن ذلك أشيع طُعم لابتزاز الفتيات في عصرنا ، و الثانية أن الأنثى في زماننا غالباً " الحلقة الأضعف " *2. - و هو ما جئت لأجله - النقطة الثالثة : طبيعة مشاريع الحياة تختلف بحسب درجتها من مصيرية طويلة المدى فأقل ، و طبيعة العوائق أيضا تختلف بحسب اختلافها . هنا قد يكون الإقبال على مشروع مصيري رغم وجود عائق جسيم هو ؟ أمر جد مهلك ، فالمشاريع المصيرية بالغالب تحتاج شحذ و توظيف كامل الطاقات لمرحلة هي ؟ بعد البدء بها أصلا ! و ليست مرحلة استباقية قبل التخطيط . بمعنى في مشروع الزواج بالذات مثلا الذي أجده مصيريا و طويل المدى ، و في موضوع كراهية قاطعة للاغتراب في محيط جديد تماما - دولة وليست مدينة داخل نفس البلد حتى ؟! - هنا أجده خطأ فادحا ، ستظهر آثاره طويلة المدى سلم الله بعد الشروع به . ------------------------------------------------------------------------------- *1 " لا يستطيع " و هنا أعني بالضبط الظروف التي تحول دون تمام الارتباط من تكافؤ و كراهية اغتراب ووو التفصيل في ذلك يطول . *2 هنا أخص و أقنن بالذات زماننا الحالي فقط بدراسة ظروفه و كامل أبعادها ، و لست أقيس على غير زماننا كقبل 20 عاما مثلا حيث أن أمي و أبي نفسيهما تزوجا عن معرفة و عشرة منذ كانا طفلين . " سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك " |
لا انصحك ابدًا بالزواج من غير جنسيتك لأن العادات تختلف في البلد الواحد كثيرًا فكيف بدولة أخرى وثانيًا هناك كثير من النساء الصالحات في كل بلد واعتقد قرارها مقتنعة فيه لأنها لم تتراجع حين قلت لها هل هذا قرار نهائي
|
أنت فقط لا تقبل بالرفض جوابا وترا ان كرامتك انهانت ..
جوابها واضح وسببها مقنع جدا.. ولا تقنعها بالعكس لأن هذا أمر محوري .. لو أصبحت لها عبدا ستبقى تتحسر على بعدها عن أهلها مادامت منذ الآن ترفض البعد عنهم .. أتكلم عن تجربة شخصية وليس من فراغ .. |
هناك أمرين اعتقد انهم أساسين لسبب رفضها او يكون احدهم :⚫️ 1⃣الاول هي اكبر منك سنا بعض البنات ترفض ان يكون زوجها اصغر منها لأسباب مثل التعير في المستقبل وغيره. وهنا ممكن إلحاحك ممكن يأتي بنتيجة القبول انك متمسك بها و قابلها . ⚫️ 2⃣ الامر الاخر مسالة اختلاف الجنسيه لذلك رفضت رفضا قاطعا ، لانه بالفعل عندها قناعه تاااامه انها لا تريد الارتباط بشخص غير جنسيتها. في رأي اذا انت متمسك بها لهذا الحد .. جرب ان المحاوله لكن بعد فتره مثل اربعه او خمس أشهر حتى لا تظن انك تريد الزواج فقط. لذلك تُلِّح ، بل تريد الزواج بها هي تحديدا . لكن ضع في بالك احتمال الرفض مره اخرى حتى لا تحزن او تصدم . وفي النهايه انصحك بالإستخاره للتوفيق .
|
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|